وَأَنْشَدَنِي عَوْفُ بْنُ الْمُزْرِعِ قَالَ : أَنْشَدَنِي أَبِي لِرَجُلٍ مِنْ تَمِيمٍ : {
} وَبَصْرِيَّةٍ لَمْ يَخْلُقِ اللَّهُ مِثْلَهَا {
}غَدَتْ بِسَوَادٍ فِي ثِيَابِ سَوَادِ {
}{
} خَرَجْنَ إِلَى الْجَبَّانِ يَرْثِينَ مَيِّتًا {
}فَأَهْلَكْنَ حَيًّا هُنَّ أَشْأَمُ عَادِي {
}{
} فَيَا رَبِّ خُذْ لِي رَأْفَةً مِنْ فُؤَادِهَا {
}وَحُلْ بَيْنَ عَيْنَيْهَا وَبَيْنَ فُؤَادِي {
}
وَأَنْشَدَنِي عَوْفُ بْنُ الْمُزْرِعِ قَالَ : أَنْشَدَنِي أَبِي لِرَجُلٍ مِنْ تَمِيمٍ : وَبَصْرِيَّةٍ لَمْ يَخْلُقِ اللَّهُ مِثْلَهَا غَدَتْ بِسَوَادٍ فِي ثِيَابِ سَوَادِ خَرَجْنَ إِلَى الْجَبَّانِ يَرْثِينَ مَيِّتًا فَأَهْلَكْنَ حَيًّا هُنَّ أَشْأَمُ عَادِي فَيَا رَبِّ خُذْ لِي رَأْفَةً مِنْ فُؤَادِهَا وَحُلْ بَيْنَ عَيْنَيْهَا وَبَيْنَ فُؤَادِي