أَنْشَدَنِي أَبُو الْفَضْلِ الرَّبَعِيُّ : {
} قَدْ أَمْطَرَتْ عَيْنِي دَمًا فَدِمَاؤُهَا {
}بَعْدَ الدُّمُوعِ مِنَ الْجُنُونِ هَوَامِلُ {
}{
} كَيْفَ الْعَزَاءُ وَلَا يَزَالُ مِنَ الضَّنَا {
}فِي الْجِسْمِ مِنِّي وَالْجَوَانِحُ نَازِلُ {
}{
} لَهْفِي عَلَى زَمَنٍ مَضَى تَحْتَازُنِي {
}فِيهِ صُرُوفُ الدَّهْرِ وَهْيَ غَوَافِلُ {
}
أَنْشَدَنِي أَبُو الْفَضْلِ الرَّبَعِيُّ : قَدْ أَمْطَرَتْ عَيْنِي دَمًا فَدِمَاؤُهَا بَعْدَ الدُّمُوعِ مِنَ الْجُنُونِ هَوَامِلُ كَيْفَ الْعَزَاءُ وَلَا يَزَالُ مِنَ الضَّنَا فِي الْجِسْمِ مِنِّي وَالْجَوَانِحُ نَازِلُ لَهْفِي عَلَى زَمَنٍ مَضَى تَحْتَازُنِي فِيهِ صُرُوفُ الدَّهْرِ وَهْيَ غَوَافِلُ