وَأَنْشَدَنِي أَبُو جَعْفَرٍ الْعَدَوِي لِحَبِيبٍ الطَّائِيِّ : {
} بِنَفْسِي مَنْ أَغَارُ عَلَيْهِ مِنِّي {
}وَأَحْسُدُ أَهْلَهُ نَظَرًا إِلَيْهِ {
}{
} وَلَوْ أَنِّي قَدَرْتُ طَمَسْتُ عَنْهُ {
}عُيُونَ النَّاسِ مِنْ حَذَرٍ عَلَيْهِ {
}{
} حَبِيبٌ بَثَّ فِي جِسْمِي هَوَاهُ {
}وَأَمْسَكَ مُهْجَتِي رَهْنًا لَدَيْهِ {
}{
} فَرُوحِي عِنْدَهُ وَالْجِسْمُ خَالٍ {
}بِلَا رَوْحٍ وَقَلْبِي فِي يَدَيْهِ {
}
وَأَنْشَدَنِي أَبُو جَعْفَرٍ الْعَدَوِي لِحَبِيبٍ الطَّائِيِّ : بِنَفْسِي مَنْ أَغَارُ عَلَيْهِ مِنِّي وَأَحْسُدُ أَهْلَهُ نَظَرًا إِلَيْهِ وَلَوْ أَنِّي قَدَرْتُ طَمَسْتُ عَنْهُ عُيُونَ النَّاسِ مِنْ حَذَرٍ عَلَيْهِ حَبِيبٌ بَثَّ فِي جِسْمِي هَوَاهُ وَأَمْسَكَ مُهْجَتِي رَهْنًا لَدَيْهِ فَرُوحِي عِنْدَهُ وَالْجِسْمُ خَالٍ بِلَا رَوْحٍ وَقَلْبِي فِي يَدَيْهِ