وَأَنْشَدَنِي عَلِيُّ بْنُ الْأَعْرَابِيِّ : {
} إِذَا سِمْتَهَا التَّقْبِيلَ صَدَّتْ وَأَعْرَضَتْ {
}صُدُودَ عِتَاقِ الْخَيْلِ حُلَّ لِجَامُهَا {
}{
} وَعَضَّتْ عَلَى إِبْهَامِهَا ثُمَّ أَوْمَأَتْ {
}أَخَافَ الْبُيُوتَ أَنْ تَهُبَّ نِيَامُهَا {
}
وَأَنْشَدَنِي عَلِيُّ بْنُ الْأَعْرَابِيِّ : إِذَا سِمْتَهَا التَّقْبِيلَ صَدَّتْ وَأَعْرَضَتْ صُدُودَ عِتَاقِ الْخَيْلِ حُلَّ لِجَامُهَا وَعَضَّتْ عَلَى إِبْهَامِهَا ثُمَّ أَوْمَأَتْ أَخَافَ الْبُيُوتَ أَنْ تَهُبَّ نِيَامُهَا قَالَ : حَدَّثَنَا الرَّبَعِيُّ قَالَ : حَدَّثَنَا الْعَبْدِيُّ عَنِ الْأَصْمَعِيِّ قَالَ : كَتَبَ بَعْضُ مُلُوكِ الْهِنْدِ إِلَى وَزِيرٍ لَهُ أَنْ يَحْمِلَ إِلَيْهِ جَارِيَةً كَانَ يُحِبُّهَا , فَحَمَلَهَا وَكَتَبَ إِلَيْهِ بِهَذَيْنِ الْبَيْتَيْنِ : تَفْسِيرُهُمَا : لَا يَأْمَنَنَّ عَلَى النِّسَاءِ أَخٌ أَخًا مَا فِي الرِّجَالِ عَلَى النِّسَاءِ أَمِينُ إِنَّ الْأَمِينَ وَإِنْ تَحَفَّظَ جَهْدَهُ لَا بُدَّ أَنَّ بِنَظْرَةٍ سَيَخُونُ