أَنْشَدَنِي الْحُسَيْنُ بْنُ زِيَادٍ : {
} سَهِرْتُ وَمَنْ أَهْدَى لِيَ الشَّوْقَ نَائِمُ {
}وَعَذَّبَ قَلْبِي بِالْهَوَى وَهْوَ سَالِمُ {
}{
} أَيَا بِأَبِي حَتَّى مَتَى أَنَا قَائِلٌ {
}لِمَنْ لَامَنِي فِي حُبِّكُمْ أَنْتَ ظَالِمُ {
}{
} وَحَتَّى مَتَى أُخْفِي الْهَوَى وَأُسِرُّهُ {
}وَأَدْفِنُ شَوْقِي فِي الْحَشَى وَأُكَاتِمُ {
}{
} أُرِيدُ بِهِ مَا سَرَّكُمْ لِمَسَاءَتِي {
}لِيَغْفُلَ وَاشٍ أَوْ لِيُعْذِرَ لَائِمُ {
}
أَنْشَدَنِي الْحُسَيْنُ بْنُ زِيَادٍ : سَهِرْتُ وَمَنْ أَهْدَى لِيَ الشَّوْقَ نَائِمُ وَعَذَّبَ قَلْبِي بِالْهَوَى وَهْوَ سَالِمُ أَيَا بِأَبِي حَتَّى مَتَى أَنَا قَائِلٌ لِمَنْ لَامَنِي فِي حُبِّكُمْ أَنْتَ ظَالِمُ وَحَتَّى مَتَى أُخْفِي الْهَوَى وَأُسِرُّهُ وَأَدْفِنُ شَوْقِي فِي الْحَشَى وَأُكَاتِمُ أُرِيدُ بِهِ مَا سَرَّكُمْ لِمَسَاءَتِي لِيَغْفُلَ وَاشٍ أَوْ لِيُعْذِرَ لَائِمُ