وَأَنْشَدَنِي إِسْمَاعِيلُ بْنُ أَبِي هَاشِمٍ الزُّبَيْدِيُّ : {
} إِنْ لَمْ أَكُنْ مُذْنِبًا كَمَا زَعَمَا {
}فَلِمَ بَكَتْ مُقْلَتِي عَلَيْهِ دَمَا {
}{
} أَسْتَشْهِدُ الشَّوْقَ وَالدُّمُوعَ عَلَى {
}مَا بِيَ مِنْهُ وَالْحُزْنَ وَالسَّقَمَا {
}{
} مِنْ أَيِّ شَيْءٍ بَرَى الْهَوَى بَدَنِي {
}وَصِرْتُ مِمَّا لَقِيتُهُ عَلَمَا {
}{
} وَحُبُّهُ مَا سَلَوْتُهُ قَسَمًا {
}بِالْحُبِّ إِنْ كَانَ يَقْبَلُ الْقَسَمَا {
}
وَأَنْشَدَنِي إِسْمَاعِيلُ بْنُ أَبِي هَاشِمٍ الزُّبَيْدِيُّ : إِنْ لَمْ أَكُنْ مُذْنِبًا كَمَا زَعَمَا فَلِمَ بَكَتْ مُقْلَتِي عَلَيْهِ دَمَا أَسْتَشْهِدُ الشَّوْقَ وَالدُّمُوعَ عَلَى مَا بِيَ مِنْهُ وَالْحُزْنَ وَالسَّقَمَا مِنْ أَيِّ شَيْءٍ بَرَى الْهَوَى بَدَنِي وَصِرْتُ مِمَّا لَقِيتُهُ عَلَمَا وَحُبُّهُ مَا سَلَوْتُهُ قَسَمًا بِالْحُبِّ إِنْ كَانَ يَقْبَلُ الْقَسَمَا