وَأَنْشَدَنِي أَبُو عَبْدِ اللَّهِ بْنُ الدُّولَابِيِّ : {
} دَعَوْتُ رَبِّي دُعَاءً فَاسْتُجِيبَ لَنَا {
}كَمَا دَعَا رَبَّهُ نُوحٌ وَأَيُّوبُ {
}{
} أَنْ يَنْزِعَ الدَّاءَ مِنْ صَدْرِي وَيَجْعَلَهُ {
}فِي صَدْرِ سَلْمَى وَحَمْلُ الدَّاءِ تَقْطِيبُ {
}{
} أَوْ يَشْفِ قَلْبِي سَرِيعًا مِنْ صَبَابَتِهِ {
}فَلَا أَحِنُّ إِذَا حَنَّ الْمَطَارِيبُ {
}
وَأَنْشَدَنِي أَبُو عَبْدِ اللَّهِ بْنُ الدُّولَابِيِّ : دَعَوْتُ رَبِّي دُعَاءً فَاسْتُجِيبَ لَنَا كَمَا دَعَا رَبَّهُ نُوحٌ وَأَيُّوبُ أَنْ يَنْزِعَ الدَّاءَ مِنْ صَدْرِي وَيَجْعَلَهُ فِي صَدْرِ سَلْمَى وَحَمْلُ الدَّاءِ تَقْطِيبُ أَوْ يَشْفِ قَلْبِي سَرِيعًا مِنْ صَبَابَتِهِ فَلَا أَحِنُّ إِذَا حَنَّ الْمَطَارِيبُ