أَنْشَدَنِي أَبُو سَهْلٍ أَيْضًا : {
} أَيَا مَنْ تَصَنَّعَ لِي بِاللِّسَانِ {
}وَأَظْهَرَ عَطْفًا وَبِرَّا وَلِينَا {
}{
} أَمَا وَالَّذِي أَنَا عَبْدٌ لَهُ {
}يَمِينًا وَمَا لَكَ أُبْدِي الْيَمِينَا {
}{
} لَئِنْ كُنْتَ أَوْطَأْتَنِي عَشْوَةً {
}لَقَدْ كُنْتُ أَوْطَأْتُكَ الصِّدْقَ حِينَا {
}{
} وَمَا كُنْتُ إِلَّا كَذِي شَهْوَةٍ {
}تَنَاوَلَ غَثًّا وَأَعْطَى سَمِينَا {
}{
} فَعِشْ مَا بُدَّ لَكَ حَتَّى تَرَى {
}لَكَ الدَّهْرَ مِثْلِي أَخًا أَوْحَدِينَا {
}
أَنْشَدَنِي أَبُو سَهْلٍ أَيْضًا : أَيَا مَنْ تَصَنَّعَ لِي بِاللِّسَانِ وَأَظْهَرَ عَطْفًا وَبِرَّا وَلِينَا أَمَا وَالَّذِي أَنَا عَبْدٌ لَهُ يَمِينًا وَمَا لَكَ أُبْدِي الْيَمِينَا لَئِنْ كُنْتَ أَوْطَأْتَنِي عَشْوَةً لَقَدْ كُنْتُ أَوْطَأْتُكَ الصِّدْقَ حِينَا وَمَا كُنْتُ إِلَّا كَذِي شَهْوَةٍ تَنَاوَلَ غَثًّا وَأَعْطَى سَمِينَا فَعِشْ مَا بُدَّ لَكَ حَتَّى تَرَى لَكَ الدَّهْرَ مِثْلِي أَخًا أَوْحَدِينَا