أَنْشَدَنِي أَبُو سَعِيدٍ الْمُخَرِّمِيُّ : {
} وَلَوْلَا التُّقَى ثُمَّ النُّهَى خَشْيَةَ الرَّدَى {
}لَعَاصَبْتُ فِي حُبِّ الصِّبَا كُلَّ زَاجِرِ {
}{
} قَضَى مَا قَضَى فِيمَا مَضَى ثُمَّ لَا تَرَى {
}لَهُ سَقْطَةٌ أُخْرَى اللَّيَالِي الْغَوَابِرِ {
}
أَنْشَدَنِي أَبُو سَعِيدٍ الْمُخَرِّمِيُّ : وَلَوْلَا التُّقَى ثُمَّ النُّهَى خَشْيَةَ الرَّدَى لَعَاصَبْتُ فِي حُبِّ الصِّبَا كُلَّ زَاجِرِ قَضَى مَا قَضَى فِيمَا مَضَى ثُمَّ لَا تَرَى لَهُ سَقْطَةٌ أُخْرَى اللَّيَالِي الْغَوَابِرِ