أَنْشَدَنِي أَبُو الْعَبَّاسِ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الطَّبَرَانِيُّ لِمُحَمَّدِ بْنِ أَبِي زُرْعَةَ الدِّمَشْقِيِّ : {
} إِنَّ حَظِّي مِمَّنْ أُحِبُّ كَفَافٌ {
}لَا صُدُودٌ مُقْصٍ وَلَا إِنْصَافُ {
}{
} كُلَّمَا قُلْتُ قَدْ أَنَابِتْ إِلَى الْوَصْـ {
}لِ ثَنَاهَا عَمَّا أُرِيدُ الْعَفَافُ {
}{
} فَكَأَنِّي بَيْنَ الصُّدُودِ وَبَيْنَ الْوَصْـ {
}لِ مِمَّنْ مَقَامُهُ الْأَعْرَافُ {
}{
} فِي مَحَلٍّ بَيْنَ الْجِنَانِ وَبَيْنَ النَّـ {
}ارِ أَرْجُو طَوْرًا ، وَطَوْرًا أَخَافُ {
}
أَنْشَدَنِي أَبُو الْعَبَّاسِ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الطَّبَرَانِيُّ لِمُحَمَّدِ بْنِ أَبِي زُرْعَةَ الدِّمَشْقِيِّ : إِنَّ حَظِّي مِمَّنْ أُحِبُّ كَفَافٌ لَا صُدُودٌ مُقْصٍ وَلَا إِنْصَافُ كُلَّمَا قُلْتُ قَدْ أَنَابِتْ إِلَى الْوَصْـ لِ ثَنَاهَا عَمَّا أُرِيدُ الْعَفَافُ فَكَأَنِّي بَيْنَ الصُّدُودِ وَبَيْنَ الْوَصْـ لِ مِمَّنْ مَقَامُهُ الْأَعْرَافُ فِي مَحَلٍّ بَيْنَ الْجِنَانِ وَبَيْنَ النَّـ ارِ أَرْجُو طَوْرًا ، وَطَوْرًا أَخَافُ