أَنْشَدَنِي الْعَبَّاسُ بْنُ عَلِيٍّ الْهَاشِمِيُّ : {
} وَإِنِّي وَصَبْرِي عَنْكَ وَالشَّوْقُ نَارُهُ {
}تَوَقَّدَ فِي الْأَحْشَاءِ أَيَّ تَوَقُّدِ {
}{
}لَكَالْحَائِمِ الْمَمْنُوعِ بَرْدَ شَرَابِهِ {
}وَمُصْطَبِرٍ لِلْقَتْلِ مِنْ كَفِّ مَعْقَدِ {
}{
} وَفِي الْقَلْبِ هَوْلٌ وَهْوَ يَعْلَمُ مَا الَّذِي {
}يَحْيَى بِهِ فِي عَقِبِهِ الْيَوْمَ أَوْ غَدِ {
}{
}وَهَلْ هُوَ إِلَّا أَنْ أَمُوتَ صَبَابَةً {
}وَشَوْقًا وَلَمْ يَغْلِبْ هَوَاكَ تَجَلُّدِي {
}
أَنْشَدَنِي الْعَبَّاسُ بْنُ عَلِيٍّ الْهَاشِمِيُّ : وَإِنِّي وَصَبْرِي عَنْكَ وَالشَّوْقُ نَارُهُ تَوَقَّدَ فِي الْأَحْشَاءِ أَيَّ تَوَقُّدِ لَكَالْحَائِمِ الْمَمْنُوعِ بَرْدَ شَرَابِهِ وَمُصْطَبِرٍ لِلْقَتْلِ مِنْ كَفِّ مَعْقَدِ وَفِي الْقَلْبِ هَوْلٌ وَهْوَ يَعْلَمُ مَا الَّذِي يَحْيَى بِهِ فِي عَقِبِهِ الْيَوْمَ أَوْ غَدِ وَهَلْ هُوَ إِلَّا أَنْ أَمُوتَ صَبَابَةً وَشَوْقًا وَلَمْ يَغْلِبْ هَوَاكَ تَجَلُّدِي