أَخْبَرَنَا ابْنُ أَبِي نَجِيحٍ ، " أَنَّ اللِّسَانَ إِذَا قُطِعَ مِنْهُ مَا يُذْهِبُ الْكَلَامَ أَنَّ فِيهِ الدِّيَةَ " قُلْتُ : عَمَّنْ ؟ قَالَ : " هُوَ قَوْلُ النَّاسِ " قَالَ : " فَإِنْ ذَهَبَ بَعْضُ الْكَلَامِ ، وَبَقِي بَعْضٌ فَبِحِسَابِ الْكَلَامِ وَالْكَلَامُ مِنْ ثَمَانِيَةٍ وَعِشْرِينَ حَرْفًا " قُلْتُ : عَمَّنْ ؟ قَالَ : " لَا أَدْرِي "
عَبْدُ الرَّزَّاقِ ، عَنِ ابْنِ جُرَيْجٍ قَالَ : أَخْبَرَنَا ابْنُ أَبِي نَجِيحٍ ، أَنَّ اللِّسَانَ إِذَا قُطِعَ مِنْهُ مَا يُذْهِبُ الْكَلَامَ أَنَّ فِيهِ الدِّيَةَ قُلْتُ : عَمَّنْ ؟ قَالَ : هُوَ قَوْلُ النَّاسِ قَالَ : فَإِنْ ذَهَبَ بَعْضُ الْكَلَامِ ، وَبَقِي بَعْضٌ فَبِحِسَابِ الْكَلَامِ وَالْكَلَامُ مِنْ ثَمَانِيَةٍ وَعِشْرِينَ حَرْفًا قُلْتُ : عَمَّنْ ؟ قَالَ : لَا أَدْرِي