قُلْتُ لِعَطَاءٍ : رَجُلٌ كَاتَبَ رَجُلًا وَقَاطَعَهُ ، وَلَمْ يَشْتَرِطْ سَيِّدُهُ أَنَّ وَلَاءَكَ لِي لِمَنْ وَلَاؤُهُ ؟ قَالَ : لِسَيِّدِهِ قَالَهَا : عَمْرُو بْنُ دِينَارٍ قُلْتُ لِعَطَاءٍ : فَمُكَاتِبٌ كَاتَبَ وَاشْتَرَطَ أَنَّ وَلَائِي إِلَى مَنْ شِئْتُ أَيَجُوزُ ؟ قَالَ : " نَعَمْ " قَالَ : عَطَاءٌ وَعَمْرُو بْنُ دِينَارٍ : " الْمُسْلِمُونَ عَلَى شُرُوطِهِمْ " ، قِيلَ لَهُ : فَمَاتَ الْمُكَاتِبُ بَعْدَمَا قَضَى كِتَابَتَهُ ، وَلَمْ يَجْعَلْ وَلَاءَهُ إِلَى أَحَدٍ وَتَرَكَ مَالًا قَالَ : " هُوَ لِلَّذِي كَاتَبَهُ " وَقَالَهَا : عَمْرُو بْنُ دِينَارٍ
عَبْدُ الرَّزَّاقِ ، عَنِ ابْنِ جُرَيْجٍ قَالَ : قُلْتُ لِعَطَاءٍ : رَجُلٌ كَاتَبَ رَجُلًا وَقَاطَعَهُ ، وَلَمْ يَشْتَرِطْ سَيِّدُهُ أَنَّ وَلَاءَكَ لِي لِمَنْ وَلَاؤُهُ ؟ قَالَ : لِسَيِّدِهِ قَالَهَا : عَمْرُو بْنُ دِينَارٍ قُلْتُ لِعَطَاءٍ : فَمُكَاتِبٌ كَاتَبَ وَاشْتَرَطَ أَنَّ وَلَائِي إِلَى مَنْ شِئْتُ أَيَجُوزُ ؟ قَالَ : نَعَمْ قَالَ : عَطَاءٌ وَعَمْرُو بْنُ دِينَارٍ : الْمُسْلِمُونَ عَلَى شُرُوطِهِمْ ، قِيلَ لَهُ : فَمَاتَ الْمُكَاتِبُ بَعْدَمَا قَضَى كِتَابَتَهُ ، وَلَمْ يَجْعَلْ وَلَاءَهُ إِلَى أَحَدٍ وَتَرَكَ مَالًا قَالَ : هُوَ لِلَّذِي كَاتَبَهُ وَقَالَهَا : عَمْرُو بْنُ دِينَارٍ
ولاؤه: الولاء : الانتماء والنسب والنصرة والمحبة والقرابة والإرث
ولائي: الولاء : عصوبة سببها زوال الملك عن الرقيق بالحرية وهي متراخية عن عصوبة النسب فيرث بها المعتق ويلي أمر النكاح والصلاة عليه ويعقل
ولاءه: الولاء : الانتماء والنسب والنصرة والمحبة والقرابة والإرث
أحاديث أخرى متعلقة
