بِإِسْنَادِهِ أَنَّ أَسْمَاءَ بِنْتَ عُمَيْسٍ أَرْسَلَتْ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَرُبَّمَا اعْتَكَفَتْ مَعَهُ تَسْأَلُهُ عَنِ الْمُسْتَحَاضَةِ ، فَأَرْسَلَ إِلَيْهَا أَنْ تَغْتَسِلَ لِصَلَاةِ الْفَجْرِ اغْتِسَالَةً ، ثُمَّ تُؤَخِّرَ الظُّهْرَ وَالْعَصْرَ تَغْتَسِلَ اغْتِسَالَةً ، ثُمَّ تُصَلِّيَ وَتُؤَخِّرَ الْمَغْرِبَ وَتُقَدِّمَ الْعِشَاءَ وَتَغْتَسِلَ لَهُمَا اغْتِسَالَةً ثُمَّ تُصَلِّيَ ، فَبَعَثَتْ إِلَيْهِ إِنَّهُ لَيْسَ بِالدَّمِ الْعَبِيطِ وَلَكِنَّهُ بِالدَّمِ الْبَحْرَانِيِّ ، فَبَعَثَ إِلَيْهَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " لَا تَدَعِي الصَّلَاةَ وَلَوْ قَعَدْتِ عَلَى كُرْسِيٍّ وَتَحْتَكِ طَسْتٌ ، فَإِنَّهُ عِرْقٌ انْفَجَرَ ، أَوْ قَرْحَةٌ فِي الرَّحِمِ "
بِإِسْنَادِهِ أَنَّ أَسْمَاءَ بِنْتَ عُمَيْسٍ أَرْسَلَتْ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ وَرُبَّمَا اعْتَكَفَتْ مَعَهُ تَسْأَلُهُ عَنِ الْمُسْتَحَاضَةِ ، فَأَرْسَلَ إِلَيْهَا أَنْ تَغْتَسِلَ لِصَلَاةِ الْفَجْرِ اغْتِسَالَةً ، ثُمَّ تُؤَخِّرَ الظُّهْرَ وَالْعَصْرَ تَغْتَسِلَ اغْتِسَالَةً ، ثُمَّ تُصَلِّيَ وَتُؤَخِّرَ الْمَغْرِبَ وَتُقَدِّمَ الْعِشَاءَ وَتَغْتَسِلَ لَهُمَا اغْتِسَالَةً ثُمَّ تُصَلِّيَ ، فَبَعَثَتْ إِلَيْهِ إِنَّهُ لَيْسَ بِالدَّمِ الْعَبِيطِ وَلَكِنَّهُ بِالدَّمِ الْبَحْرَانِيِّ ، فَبَعَثَ إِلَيْهَا رَسُولُ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ : لَا تَدَعِي الصَّلَاةَ وَلَوْ قَعَدْتِ عَلَى كُرْسِيٍّ وَتَحْتَكِ طَسْتٌ ، فَإِنَّهُ عِرْقٌ انْفَجَرَ ، أَوْ قَرْحَةٌ فِي الرَّحِمِ كُلُّ هَذِهِ الْأَحَادِيثِ غَيْرُ مَحْفُوظَةٍ بِهَذَا الْإِسْنَادِ . فَأَمَّا قِصَّةُ الْمُسْتَحَاضَةِ فَقَدْ رُوِيَ بِهَذَا الْإِسْنَادِ مِنْ طَرِيقٍ لَيِّنٍ ، وَرُوِيَ بِخِلَافِ هَذَا اللَّفْظِ مِنْ طَرِيقٍ صَالِحٍ