دَخَلَ عَلَيَّ خَالِي يَوْمًا فَقَالَ : نَهَانَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْيَوْمَ عَنْ أَمْرٍ كَانَ لَكُمْ نَافِعًا ، وَطَوَاعِيَةَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ أَنْفَعُ لَنَا وَأَنْفَعُ لَكُمْ ، وَمَرَّ عَلَى زَرْعٍ فَقَالَ : " لِمَنْ هَذَا ؟ " فَقَالُوا : لِفُلَانٍ ، فَقَالَ : " لِمَنِ الْأَرْضُ ؟ " قَالُوا : لِفُلَانٍ قَالَ : " فَمَا شَأْنُ هَذَا ؟ " قَالُوا : أَعْطَاهُ إِيَّاهُ عَلَى كَذَا وَكَذَا ، فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " لَأَنْ يَمْنَحَ أَحَدُكُمْ أَخَاهُ خَيْرٌ لَهُ مِنْ أَنْ يَأْخُذَ عَلَيْهَا خَرَاجًا مَعْلُومًا " ، وَنَهَى عَنِ الثُّلُثِ وَالرُّبْعِ وَكِرَاءِ الْأَرْضِ
أَخْبَرَنَا عَبْدُ الرَّزَّاقِ قَالَ : أَخْبَرَنَا مَعْمَرٌ ، عَنْ أَيُّوبَ ، عَنِ الزُّرَقِيِّ ، عَنْ رَافِعِ بْنِ خَدِيجٍ قَالَ : دَخَلَ عَلَيَّ خَالِي يَوْمًا فَقَالَ : نَهَانَا رَسُولُ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ الْيَوْمَ عَنْ أَمْرٍ كَانَ لَكُمْ نَافِعًا ، وَطَوَاعِيَةَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ أَنْفَعُ لَنَا وَأَنْفَعُ لَكُمْ ، وَمَرَّ عَلَى زَرْعٍ فَقَالَ : لِمَنْ هَذَا ؟ فَقَالُوا : لِفُلَانٍ ، فَقَالَ : لِمَنِ الْأَرْضُ ؟ قَالُوا : لِفُلَانٍ قَالَ : فَمَا شَأْنُ هَذَا ؟ قَالُوا : أَعْطَاهُ إِيَّاهُ عَلَى كَذَا وَكَذَا ، فَقَالَ النَّبِيُّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ : لَأَنْ يَمْنَحَ أَحَدُكُمْ أَخَاهُ خَيْرٌ لَهُ مِنْ أَنْ يَأْخُذَ عَلَيْهَا خَرَاجًا مَعْلُومًا ، وَنَهَى عَنِ الثُّلُثِ وَالرُّبْعِ وَكِرَاءِ الْأَرْضِ