• 1977
  • عَنِ ابْنِ أَبِي ذِئْبٍ " أَنَّ ابْنَ عُمَرِ دُعِيَ وَهُوَ يَسْتَجْمِرُ لِلْجُمُعَةِ لِسَعِيدِ بْنِ زَيْدٍ وَهُوَ يَمُوتُ ، فَأَتَاهُ وَتَرَكَ الْجُمُعَةَ "

    وَأَخْبَرَنَا الرَّبِيعُ ، قَالَ : قَالَ الشَّافِعِيُّ : أَخْبَرَنَا ابْنُ عُيَيْنَةَ ، عَنِ ابْنِ نَجِيحٍ ، عَنْ إِسْمَاعِيلَ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ ، عَنِ ابْنِ أَبِي ذِئْبٍ أَنَّ ابْنَ عُمَرِ دُعِيَ وَهُوَ يَسْتَجْمِرُ لِلْجُمُعَةِ لِسَعِيدِ بْنِ زَيْدٍ وَهُوَ يَمُوتُ ، فَأَتَاهُ وَتَرَكَ الْجُمُعَةَ وَقَالَ ابْنُ جُرَيْجٍ قُلْتُ لِعَطَاءٍ : أَتَيْتُ عِنْدَ الْمِنْبَرِ وَالْإِمَامُ يَخْطُبُ فَاسْتَصْرَخْتُ عَلَى وَالِدِي ، أَكُنْتُ قَائِمًا إِلَيْهِ وَتَارِكًا لِلْجُمُعَةِ ؟ قَالَ : نَعَمْ ، قُلْتُ : فَوَلَدٌ وَابْنُ عَمٍّ ؟ قَالَ : نَعَمْ ، لَمْ أَقُمْ إِلَّا فِي خَيْرٍ وَصِلَةٍ لَمْ تُلْهِنِي عَنِ الْجُمُعَةِ الدُّنْيَا ، وَكَانَ الْحَسَنُ يَقُولُ : لَا رُخْصَةَ لِأَحَدٍ فِي تَرْكِ الْجُمُعَةِ إِلَّا أَنْ يَخَافَ عَلَى نَفْسِهِ ، أَوْ صَاحِبَ جِنَازَةٍ يَخْشَى عَلَيْهَا . وَقَالَ الْأَوْزَاعِيُّ فِي صَاحِبِ الْجِنَازَةِ الَّتِي يَتَخَوَّفُ عَلَيْهَا أَنْ تَتَغَيَّرَ ؟ قَالَ : يُعْذَرُ فِي تَخَلُّفِهِ عَنِ الْجُمُعَةِ ، وَقَالَ : لَا يَتَخَلَّفُ عَنْهَا لِمَنْ يَجُودُ بِنَفْسِهِ ، وَقَالَ الشَّافِعِيُّ : فِيمَنْ مَرِضَ لَهُ وَلَدٌ ، أَوْ وَالِدٌ فَرَآهُ مَنْزُولًا بِهِ ، وَخَافَ فَوْتَ نَفْسِهِ ، فَلَا بَأْسَ أَنْ يَدَعَ لَهُ الْجُمُعَةَ ، وَكَذَلِكَ إِنْ لَمْ يَكُنْ ذَلِكَ بِهِ وَكَانَ ضَائِعًا لَا قَيِّمَ لَهُ ، أَوْ لَهُ قَيِّمٌ غَيْرَهُ ، لَهُ شُغُلٌ فِي وَقْتِ الْجُمُعَةِ عَنْهُ ، فَلَا بَأْسَ أَنْ يَدَعَ لَهُ الْجُمُعَةَ

    يستجمر: الاستجمار : استعمال الطيب والتبخر به
    دُعِيَ وَهُوَ يَسْتَجْمِرُ لِلْجُمُعَةِ لِسَعِيدِ بْنِ زَيْدٍ وَهُوَ يَمُوتُ ، فَأَتَاهُ
    حديث رقم: 3801 في صحيح البخاري كتاب المغازي باب
    حديث رقم: 5883 في المستدرك على الصحيحين كِتَابُ مَعْرِفَةِ الصَّحَابَةِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ ذِكْرُ مَنَاقِبِ سَعِيدِ بْنِ زَيْدِ بْنِ عَمْرِو بْنِ نُفَيْلٍ عَاشِرِ الْعَشَرَةِ
    حديث رقم: 5326 في مصنّف عبد الرزاق كِتَابُ الْجُمُعَةِ بَابُ قِيَامِ الْمَرْءِ مِنْ عِنْدِ الْمِنْبَرِ وَالْإِمَامُ يَخْطُبُ
    حديث رقم: 5327 في مصنّف عبد الرزاق كِتَابُ الْجُمُعَةِ بَابُ قِيَامِ الْمَرْءِ مِنْ عِنْدِ الْمِنْبَرِ وَالْإِمَامُ يَخْطُبُ
    حديث رقم: 5328 في مصنّف عبد الرزاق كِتَابُ الْجُمُعَةِ بَابُ قِيَامِ الْمَرْءِ مِنْ عِنْدِ الْمِنْبَرِ وَالْإِمَامُ يَخْطُبُ
    حديث رقم: 5267 في السنن الكبير للبيهقي كِتَابُ الْجُمُعَةِ بَابُ تَرْكِ إِتْيَانِ الْجُمُعَةِ لِخَوْفٍ أَوْ مَرَضٍ أَوْ مَا فِي مَعْنَاهُمَا
    حديث رقم: 5268 في السنن الكبير للبيهقي كِتَابُ الْجُمُعَةِ بَابُ تَرْكِ إِتْيَانِ الْجُمُعَةِ لِخَوْفٍ أَوْ مَرَضٍ أَوْ مَا فِي مَعْنَاهُمَا
    حديث رقم: 180 في مسند الشافعي وَمِنْ كِتَابِ الْأَمَالِي فِي الصَّلَاةِ
    حديث رقم: 3952 في الطبقات الكبير لابن سعد المجلد الثالث سَعِيدُ بْنُ زَيْدِ بْنِ عَمْرِو بْنِ نُفَيْلِ بْنِ عَبْدِ الْعُزَّى بْنِ رِيَاحِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ قُرْطِ بْنِ رَزَاحِ بْنِ عَدِيِّ بْنِ كَعْبِ بْنِ لُؤَيٍّ وَيُكْنَى أَبَا الْأَعْوَرِ وَأُمُّهُ فَاطِمَةُ بِنْتُ بَعْجَةَ بْنِ أُمَيَّةَ بْنِ خُوَيْلِدِ بْنِ خَالِدِ بْنِ الْمُعَمَّرِ بْنِ حَيَّانَ بْنِ غَنْمِ بْنِ مَلِيحٍ مِنْ خُزَاعَةَ ، وَكَانَ أَبُوهُ زَيْدُ بْنُ عَمْرِو بْنِ نُفَيْلٍ يَطْلُبُ الدِّينَ ، وَقَدِمَ الشَّامَ فَسَأَلَ الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى عَنِ الْعِلْمِ وَالدِّينِ فَلَمْ يُعْجِبْهُ دِينَهُمْ ، فَقَالَ لَهُ رَجُلٌ مِنَ النَّصَارَى : أَنْتَ تَلْتَمِسُ دِينَ إِبْرَاهِيمَ ، فَقَالَ زَيْدٌ : وَمَا دِينُ إِبْرَاهِيمَ ؟ قَالَ : كَانَ حَنِيفًا لَا يَعْبُدُ إِلَّا اللَّهَ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ ، وَكَانَ يُعَادِي مَنْ عَبَدَ مِنْ دُونِ اللَّهِ شَيْئًا ، وَلَا يَأْكُلُ مَا ذُبِحَ عَلَى الْأَصْنَامِ ، فَقَالَ زَيْدُ بْنُ عَمْرٍو : وَهَذَا الَّذِي أَعْرِفُ ، وَأَنَا عَلَى هَذَا الدِّينِ ، فَأَمَّا عِبَادَةُ حَجَرٍ أَوْ خَشَبَةٍ أَنْحِتُهَا بِيَدِيَّ فَهَذَا لَيْسَ بِشَيْءٍ ، فَرَجَعَ زَيْدٌ إِلَى مَكَّةَ وَهُوَ عَلَى دِينِ إِبْرَاهِيمَ .
    حديث رقم: 3956 في الطبقات الكبير لابن سعد المجلد الثالث سَعِيدُ بْنُ زَيْدِ بْنِ عَمْرِو بْنِ نُفَيْلِ بْنِ عَبْدِ الْعُزَّى بْنِ رِيَاحِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ قُرْطِ بْنِ رَزَاحِ بْنِ عَدِيِّ بْنِ كَعْبِ بْنِ لُؤَيٍّ وَيُكْنَى أَبَا الْأَعْوَرِ وَأُمُّهُ فَاطِمَةُ بِنْتُ بَعْجَةَ بْنِ أُمَيَّةَ بْنِ خُوَيْلِدِ بْنِ خَالِدِ بْنِ الْمُعَمَّرِ بْنِ حَيَّانَ بْنِ غَنْمِ بْنِ مَلِيحٍ مِنْ خُزَاعَةَ ، وَكَانَ أَبُوهُ زَيْدُ بْنُ عَمْرِو بْنِ نُفَيْلٍ يَطْلُبُ الدِّينَ ، وَقَدِمَ الشَّامَ فَسَأَلَ الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى عَنِ الْعِلْمِ وَالدِّينِ فَلَمْ يُعْجِبْهُ دِينَهُمْ ، فَقَالَ لَهُ رَجُلٌ مِنَ النَّصَارَى : أَنْتَ تَلْتَمِسُ دِينَ إِبْرَاهِيمَ ، فَقَالَ زَيْدٌ : وَمَا دِينُ إِبْرَاهِيمَ ؟ قَالَ : كَانَ حَنِيفًا لَا يَعْبُدُ إِلَّا اللَّهَ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ ، وَكَانَ يُعَادِي مَنْ عَبَدَ مِنْ دُونِ اللَّهِ شَيْئًا ، وَلَا يَأْكُلُ مَا ذُبِحَ عَلَى الْأَصْنَامِ ، فَقَالَ زَيْدُ بْنُ عَمْرٍو : وَهَذَا الَّذِي أَعْرِفُ ، وَأَنَا عَلَى هَذَا الدِّينِ ، فَأَمَّا عِبَادَةُ حَجَرٍ أَوْ خَشَبَةٍ أَنْحِتُهَا بِيَدِيَّ فَهَذَا لَيْسَ بِشَيْءٍ ، فَرَجَعَ زَيْدٌ إِلَى مَكَّةَ وَهُوَ عَلَى دِينِ إِبْرَاهِيمَ .
    حديث رقم: 3957 في الطبقات الكبير لابن سعد المجلد الثالث سَعِيدُ بْنُ زَيْدِ بْنِ عَمْرِو بْنِ نُفَيْلِ بْنِ عَبْدِ الْعُزَّى بْنِ رِيَاحِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ قُرْطِ بْنِ رَزَاحِ بْنِ عَدِيِّ بْنِ كَعْبِ بْنِ لُؤَيٍّ وَيُكْنَى أَبَا الْأَعْوَرِ وَأُمُّهُ فَاطِمَةُ بِنْتُ بَعْجَةَ بْنِ أُمَيَّةَ بْنِ خُوَيْلِدِ بْنِ خَالِدِ بْنِ الْمُعَمَّرِ بْنِ حَيَّانَ بْنِ غَنْمِ بْنِ مَلِيحٍ مِنْ خُزَاعَةَ ، وَكَانَ أَبُوهُ زَيْدُ بْنُ عَمْرِو بْنِ نُفَيْلٍ يَطْلُبُ الدِّينَ ، وَقَدِمَ الشَّامَ فَسَأَلَ الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى عَنِ الْعِلْمِ وَالدِّينِ فَلَمْ يُعْجِبْهُ دِينَهُمْ ، فَقَالَ لَهُ رَجُلٌ مِنَ النَّصَارَى : أَنْتَ تَلْتَمِسُ دِينَ إِبْرَاهِيمَ ، فَقَالَ زَيْدٌ : وَمَا دِينُ إِبْرَاهِيمَ ؟ قَالَ : كَانَ حَنِيفًا لَا يَعْبُدُ إِلَّا اللَّهَ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ ، وَكَانَ يُعَادِي مَنْ عَبَدَ مِنْ دُونِ اللَّهِ شَيْئًا ، وَلَا يَأْكُلُ مَا ذُبِحَ عَلَى الْأَصْنَامِ ، فَقَالَ زَيْدُ بْنُ عَمْرٍو : وَهَذَا الَّذِي أَعْرِفُ ، وَأَنَا عَلَى هَذَا الدِّينِ ، فَأَمَّا عِبَادَةُ حَجَرٍ أَوْ خَشَبَةٍ أَنْحِتُهَا بِيَدِيَّ فَهَذَا لَيْسَ بِشَيْءٍ ، فَرَجَعَ زَيْدٌ إِلَى مَكَّةَ وَهُوَ عَلَى دِينِ إِبْرَاهِيمَ .
    حديث رقم: 3960 في الطبقات الكبير لابن سعد المجلد الثالث سَعِيدُ بْنُ زَيْدِ بْنِ عَمْرِو بْنِ نُفَيْلِ بْنِ عَبْدِ الْعُزَّى بْنِ رِيَاحِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ قُرْطِ بْنِ رَزَاحِ بْنِ عَدِيِّ بْنِ كَعْبِ بْنِ لُؤَيٍّ وَيُكْنَى أَبَا الْأَعْوَرِ وَأُمُّهُ فَاطِمَةُ بِنْتُ بَعْجَةَ بْنِ أُمَيَّةَ بْنِ خُوَيْلِدِ بْنِ خَالِدِ بْنِ الْمُعَمَّرِ بْنِ حَيَّانَ بْنِ غَنْمِ بْنِ مَلِيحٍ مِنْ خُزَاعَةَ ، وَكَانَ أَبُوهُ زَيْدُ بْنُ عَمْرِو بْنِ نُفَيْلٍ يَطْلُبُ الدِّينَ ، وَقَدِمَ الشَّامَ فَسَأَلَ الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى عَنِ الْعِلْمِ وَالدِّينِ فَلَمْ يُعْجِبْهُ دِينَهُمْ ، فَقَالَ لَهُ رَجُلٌ مِنَ النَّصَارَى : أَنْتَ تَلْتَمِسُ دِينَ إِبْرَاهِيمَ ، فَقَالَ زَيْدٌ : وَمَا دِينُ إِبْرَاهِيمَ ؟ قَالَ : كَانَ حَنِيفًا لَا يَعْبُدُ إِلَّا اللَّهَ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ ، وَكَانَ يُعَادِي مَنْ عَبَدَ مِنْ دُونِ اللَّهِ شَيْئًا ، وَلَا يَأْكُلُ مَا ذُبِحَ عَلَى الْأَصْنَامِ ، فَقَالَ زَيْدُ بْنُ عَمْرٍو : وَهَذَا الَّذِي أَعْرِفُ ، وَأَنَا عَلَى هَذَا الدِّينِ ، فَأَمَّا عِبَادَةُ حَجَرٍ أَوْ خَشَبَةٍ أَنْحِتُهَا بِيَدِيَّ فَهَذَا لَيْسَ بِشَيْءٍ ، فَرَجَعَ زَيْدٌ إِلَى مَكَّةَ وَهُوَ عَلَى دِينِ إِبْرَاهِيمَ .
    حديث رقم: 537 في معرفة الصحابة لأبي نعيم الأصبهاني الأسمَاء مَعْرِفَةُ سَعِيدِ بْنِ زَيْدِ بْنِ عَمْرِو بْنِ نُفَيْلٍ وَكُنْيَتِهِ ، وَنِسْبَتِهِ ، وَصِفَتِهِ ، وَسَنَةِ وَفَاتِهِ يُكْنَى : أَبَا الْأَعْوَرِ ، وَقِيلَ : أَبُو ثَوْرٍ ، مُهَاجِرِيٌّ ، أَوَّلِيٌّ ، بَدْرِيٌّ بِسَهْمِهِ وَأَجْرِهِ ، أَسْلَمَ قَبْلَ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ ، وَكَانَ الْخَطَّابِ أَبُو عُمَرَ ، وَعَمْرُو بْنُ نُفَيْلٍ أَخَوَيْنِ لِأَبٍ ، وَكَانَتْ أُخْتُ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ تَحْتَهُ ، وَكَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ آخَى بَيْنَهُ وَبَيْنَ أُبَيِّ بْنِ كَعْبٍ ، وَكَانَ مُجَابَ الدَّعْوَةِ ، مِنْ نُبَلَاءِ الْمَدِينَةِ ، تُوُفِّيَ بِالْعَقِيقِ ، وَحُمِلَ إِلَى الْمَدِينَةِ عَلَى أَعْنَاقِ الرِّجَالِ ، وَغَسَّلَهُ سَعْدُ بْنُ أَبِي وَقَّاصٍ وَابْنُ عُمَرَ وَحَنَّطَاهُ ، وَصَلَّى عَلَيْهِ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ ، وَقِيلَ : أَنَّهُ تُوُفِّيَ بِالْكُوفَةِ وَقُبِرَ بِهَا وَلَا يَصِحُّ ، وَعَقِبُهُ بِالْكُوفَةِ : مِنْهُمْ : عَبْدُ اللَّهِ ، وَعَبْدُ الرَّحْمَنِ ، وَهِشَامٌ بَنُو سَعِيدٍ ، وَكَانَتْ إِحْدَى بَنَاتِهِ عِنْدَ الْمُنْذِرِ بْنِ الزُّبَيْرِ ، وَوَاحِدَةٌ عِنْدَ عَاصِمِ بْنِ الْمُنْذِرِ ، وَأُخْرَى عِنْدَ الْحَسَنِ بْنِ الْحَسَنِ
    حديث رقم: 1697 في الأوسط لابن المنذر كِتَابُ صِفَةِ الصَّلَاةِ جِمَاعُ أَبْوَابِ مَنْ تَجِبُ عَلَيْهِ الْجُمُعَةُ وَمَنْ يَسْقُطُ عَنْهُ
    لا توجد بيانات
    لا توجد بيانات