دَخَلْتُ عَلَى أُمِّ حَبِيبَةَ زَوْجِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ , فَرَأَيْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ " قَائِمًا يُصَلِّي فِي ثَوْبٍ وَاحِدٍ قَدْ خَالَفَ بَيْنَ طَرَفَيْهِ " ، فَقُلْتُ : يَا أُمَّ حَبِيبَةَ ، أَيُصَلِّي النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي ثَوْبٍ وَاحِدٍ ؟ فَقَالَتْ : نَعَمْ ، وَهُوَ الثَّوْبُ الَّذِي كَانَ فِيهِ مَا كَانَ ، تَعْنِي : الْجِمَاعَ
حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ أَيُّوبَ ، حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ عَيَّاشٍ ، قَالَ : أَخْبَرَنِي عَطَاءٌ الْخُرَاسَانِيُّ ، عَنْ مُعَاوِيَةَ بْنِ أَبِي سُفْيَانَ قَالَ : دَخَلْتُ عَلَى أُمِّ حَبِيبَةَ زَوْجِ النَّبِيِّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ , فَرَأَيْتُ النَّبِيَّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ قَائِمًا يُصَلِّي فِي ثَوْبٍ وَاحِدٍ قَدْ خَالَفَ بَيْنَ طَرَفَيْهِ ، فَقُلْتُ : يَا أُمَّ حَبِيبَةَ ، أَيُصَلِّي النَّبِيُّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ فِي ثَوْبٍ وَاحِدٍ ؟ فَقَالَتْ : نَعَمْ ، وَهُوَ الثَّوْبُ الَّذِي كَانَ فِيهِ مَا كَانَ ، تَعْنِي : الْجِمَاعَ