Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchive/public_html/production/pages/hadith.php on line 215

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchive/public_html/production/pages/hadith.php on line 215
أرشيف الإسلام - موسوعة الحديث - حديث () - المطالب العالية للحافظ بن حجر حديث رقم: 3047
  • 237
  • عَنْ أُمَيَّةَ بْنِ يَزِيدَ الشَّامِيِّ ، قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " مَنْ أَحْدَثَ فِي الْإِسْلَامِ حَدَثًا ، فَعَلَيْهِ لَعْنَةُ اللَّهِ وَالْمَلَائِكَةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ ، لَا يُقْبَلُ مِنْهُ صَرْفٌ ، وَلَا عَدْلٌ " فَقِيلَ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، فَمَا الْحَدَثُ ؟ قَالَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " مَنْ قَتَلَ نَفْسًا بِغَيْرِ نَفْسٍ ، أَوِ أَمْثَلَ مَثُلَةً بِغَيْرِ قَوَدٍ ، أَوِ ابْتَدَعَ بِدْعَةً بِغَيْرِ سُنَّةٍ " قَالَ : وَالْعَدْلُ : الْفِدْيَةُ ، وَالصَّرْفُ : التَّوْبَةُ

    أَخْبَرَنَا جَرِيرٌ ، عَنْ عَمْرِو بْنِ قَيْسٍ الْمُلَائِيِّ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنْ أُمَيَّةَ بْنِ يَزِيدَ الشَّامِيِّ ، قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ : مَنْ أَحْدَثَ فِي الْإِسْلَامِ حَدَثًا ، فَعَلَيْهِ لَعْنَةُ اللَّهِ وَالْمَلَائِكَةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ ، لَا يُقْبَلُ مِنْهُ صَرْفٌ ، وَلَا عَدْلٌ فَقِيلَ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، فَمَا الْحَدَثُ ؟ قَالَ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ : مَنْ قَتَلَ نَفْسًا بِغَيْرِ نَفْسٍ ، أَوِ أَمْثَلَ مَثُلَةً بِغَيْرِ قَوَدٍ ، أَوِ ابْتَدَعَ بِدْعَةً بِغَيْرِ سُنَّةٍ قَالَ : وَالْعَدْلُ : الْفِدْيَةُ ، وَالصَّرْفُ : التَّوْبَةُ إِسْنَادُهُ حَسَنٌ لَكِنَّهُ مُرْسَلٌ ، أَوْ مُعْضَلٌ

    أحدث: أحدث : فعل أمرا جديدا حادثا ليس معروفا في الدين من كتاب ولا سنة
    حدثا: الحَدَث : الأمرُ الحادِث المُنكَر الذي ليس بمُعْتاد ولا معروف في الكتاب والسُّنَّة
    صرف: الصرف : التوبة وقيل : النافلة
    قود: القَوَد : القصاص ومجازاة الجاني بمثل صنيعه
    ابتدع: البدعة بِدْعَتَان : بدعة هُدًى، وبدعة ضلال، فما كان في خلاف ما أمَر اللّه به ورسوله صلى اللّه عليه وسلم فهو في حَيِّز الذّم والإنكار، وما كان واقعا تحت عُموم ما نَدب اللّه إليه وحَضَّ عليه اللّه أو رسوله فهو في حيز المدح، وما لم يكن له مثال موجود كنَوْع م
    بدعة: البدعة بِدْعَتَان : بدعة هُدًى، وبدعة ضلال، فما كان في خلاف ما أمَر اللّه به ورسوله صلى اللّه عليه وسلم فهو في حَيِّز الذّم والإنكار، وما كان واقعا تحت عُموم ما نَدب اللّه إليه وحَضَّ عليه اللّه أو رسوله فهو في حيز المدح، وما لم يكن له مثال موجود كنَوْع م
    لا توجد بيانات
    لا توجد بيانات
    لا توجد بيانات
    لا توجد بيانات