عَنْ عَوْنِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ ، قَالَ : بَعَثَنِي عُمَرُ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ رَحِمَهُ اللَّهُ إِلَى الْخَوَارِجِ أُكَلِّمُهُمْ فَقُلْتُ لَهُمْ : " هَلْ تَدْرُونَ مَا عَلَامَتُكُمْ فِي وَلِيِّكُمُ الَّتِي إِذَا لَقِيَكُمْ بِهَا آمَنَ بِهَا عِنْدَكُمْ وَكَانَ بِهَا وَلِيَّكُمْ وَمَا عَلَامَتُكُمْ فِي عَدُوِّكُمُ الَّتِي إِذَا لَقِيَكُمْ بِهَا خَافَ بِهَا عِنْدَكُمْ وَكَانَ بِهَا عَدُوَّكُمْ قَالُوا مَا نَدْرِي مَا تَقُولُ " . قُلْتُ : " فَإِنَّ عَلَامَتَكُمْ عِنْدَ وَلِيِّكُمُ الَّتِي إِذَا لَقِيَكُمْ بِهَا آمَنَ بِهَا عِنْدَكُمْ وَكَانَ بِهَا وَلِيَّكُمْ أَنْ يَقُولَ : أَنَا نَصْرَانِيٌّ أَوْ يَهُودِيٌّ أَوْ مَجُوسِيٌّ وَعَلَامَتُكُمْ عِنْدَ عَدُوِّكُمُ الَّتِي إِذَا لَقِيَكُمْ بِهَا خَافَ بِهَا عِنْدَكُمْ وَكَانَ بِهَا عَدُوَّكُمْ أَنْ يَقُولَ أَنَا مُسْلِمٌ "
حَدَّثَنِي أَبِي ، نا يَحْيَى بْنُ زَكَرِيَّا بْنِ أَبِي زَائِدَةَ ، عَنْ عَاصِمٍ الْأَحْوَلِ ، عَنْ عَوْنِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ ، قَالَ : بَعَثَنِي عُمَرُ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ رَحِمَهُ اللَّهُ إِلَى الْخَوَارِجِ أُكَلِّمُهُمْ فَقُلْتُ لَهُمْ : هَلْ تَدْرُونَ مَا عَلَامَتُكُمْ فِي وَلِيِّكُمُ الَّتِي إِذَا لَقِيَكُمْ بِهَا آمَنَ بِهَا عِنْدَكُمْ وَكَانَ بِهَا وَلِيَّكُمْ وَمَا عَلَامَتُكُمْ فِي عَدُوِّكُمُ الَّتِي إِذَا لَقِيَكُمْ بِهَا خَافَ بِهَا عِنْدَكُمْ وَكَانَ بِهَا عَدُوَّكُمْ قَالُوا مَا نَدْرِي مَا تَقُولُ . قُلْتُ : فَإِنَّ عَلَامَتَكُمْ عِنْدَ وَلِيِّكُمُ الَّتِي إِذَا لَقِيَكُمْ بِهَا آمَنَ بِهَا عِنْدَكُمْ وَكَانَ بِهَا وَلِيَّكُمْ أَنْ يَقُولَ : أَنَا نَصْرَانِيٌّ أَوْ يَهُودِيٌّ أَوْ مَجُوسِيٌّ وَعَلَامَتُكُمْ عِنْدَ عَدُوِّكُمُ الَّتِي إِذَا لَقِيَكُمْ بِهَا خَافَ بِهَا عِنْدَكُمْ وَكَانَ بِهَا عَدُوَّكُمْ أَنْ يَقُولَ أَنَا مُسْلِمٌ