أَنْشَدَنَا حُسَيْنُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ : {
} يَا أَيُّهَا الْخَالِي بِلَذَّاتِهِ {
}تَذَكَّرِ الْمَوْتَ وَغُصَّاتِهِ {
}{
} وَمَصْرَعًا مِنْهُ عَلَى غِرَّةٍ {
}وَعِلَّةً مِنْ بَعْضِ عِلَّاتِهِ {
}{
} إِنْ كُنْتَ أَصْبَحْتَ بِهِ مُوقِنًا {
}وَجَاهِلًا بَعْدُ بِمِيقَاتِهِ {
}{
} فَكَيْفَ تَغْتَرُّ بِهَا سَاعَةً {
}لَعَلَّهُ بَعْدَ مُوَافَاتِهِ {
}{
} كَمْ مُصْبِحٍ فِي نِعْمَةٍ آمِنًا {
}قَدْ غَيَّرَ الْإِمْسَاءُ حَالَاتِهِ {
}
أَنْشَدَنَا حُسَيْنُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ : يَا أَيُّهَا الْخَالِي بِلَذَّاتِهِ تَذَكَّرِ الْمَوْتَ وَغُصَّاتِهِ وَمَصْرَعًا مِنْهُ عَلَى غِرَّةٍ وَعِلَّةً مِنْ بَعْضِ عِلَّاتِهِ إِنْ كُنْتَ أَصْبَحْتَ بِهِ مُوقِنًا وَجَاهِلًا بَعْدُ بِمِيقَاتِهِ فَكَيْفَ تَغْتَرُّ بِهَا سَاعَةً لَعَلَّهُ بَعْدَ مُوَافَاتِهِ كَمْ مُصْبِحٍ فِي نِعْمَةٍ آمِنًا قَدْ غَيَّرَ الْإِمْسَاءُ حَالَاتِهِ