عَنْ شَيْخٍ ، مِنْ قُرَيْشٍ قَالَ : كَتَبَ بَعْضُ الْحُكَمَاءِ إِلَى رَجُلٍ مِنْ إِخْوَانِهِ : أَمَّا بَعْدُ ، فَإِنَّ الْعِصْمَةَ ثَمَرَةُ التَّوْبَةِ ، وَاللَّهُ وَلِيُّ عِصْمَتِكَ ، فَإِيَّاهُ فَاحْمَدْ عَلَيْهَا يُرِدْكَ مِنْ طَاعَتِهِ ، وَإِيَّاكَ وَالْعُجْبَ فَإِنَّهُ أَخْوَفُ مَا أَخَافُ عَلَيْكَ ، وَالْمُعْجَبُ كَالْمُمْتَنِّ عَلَى اللَّهِ بِمَا أَوْلَى بِالْمِنَّةِ فِيهِ "
حَدَّثَنِي أَحْمَدُ بْنُ الْحَارِثِ بْنِ الْمُبَارَكِ ، عَنْ شَيْخٍ ، مِنْ قُرَيْشٍ قَالَ : كَتَبَ بَعْضُ الْحُكَمَاءِ إِلَى رَجُلٍ مِنْ إِخْوَانِهِ : أَمَّا بَعْدُ ، فَإِنَّ الْعِصْمَةَ ثَمَرَةُ التَّوْبَةِ ، وَاللَّهُ وَلِيُّ عِصْمَتِكَ ، فَإِيَّاهُ فَاحْمَدْ عَلَيْهَا يُرِدْكَ مِنْ طَاعَتِهِ ، وَإِيَّاكَ وَالْعُجْبَ فَإِنَّهُ أَخْوَفُ مَا أَخَافُ عَلَيْكَ ، وَالْمُعْجَبُ كَالْمُمْتَنِّ عَلَى اللَّهِ بِمَا أَوْلَى بِالْمِنَّةِ فِيهِ