عَنْ أَبِي حَيَّانَ التَّيْمِيِّ ، قَالَ : دَخَلُوا عَلَى سُوَيْدِ بْنِ مَثْعَبَةَ وَكَانَ مِنْ أَفَاضِلِ أَصْحَابِ عَبْدِ اللَّهِ وَأَهْلِهِ يَقُولُ لَهُ : نَفْسِي فِدَاؤُكَ مَا نُطْعِمُكَ وَمَا نَسْقِيكَ قَالَ : فَأَجَابَهَا بِصَوْتٍ ضَعِيفٍ بَلَغَتِ الْحَرَاقِفَ ، وَطَالَتِ الضِّجْعَةُ وَاللَّهِ مَا يَسُرُّنِي أَنَّ اللَّهَ نَقَصَنِي مِنْهُ قُلَامَةَ ظُفُرٍ
حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنْ سُفْيَانَ ، عَنْ أَبِي حَيَّانَ التَّيْمِيِّ ، قَالَ : دَخَلُوا عَلَى سُوَيْدِ بْنِ مَثْعَبَةَ وَكَانَ مِنْ أَفَاضِلِ أَصْحَابِ عَبْدِ اللَّهِ وَأَهْلِهِ يَقُولُ لَهُ : نَفْسِي فِدَاؤُكَ مَا نُطْعِمُكَ وَمَا نَسْقِيكَ قَالَ : فَأَجَابَهَا بِصَوْتٍ ضَعِيفٍ بَلَغَتِ الْحَرَاقِفَ ، وَطَالَتِ الضِّجْعَةُ وَاللَّهِ مَا يَسُرُّنِي أَنَّ اللَّهَ نَقَصَنِي مِنْهُ قُلَامَةَ ظُفُرٍ