• 1046
  • قَالَ خَالِدُ بْنُ الْوليدِ : " لَقَدْ رَأَيْتُنِي يَوْمَ مُؤْتَةَ تَقَطَّعَتْ فِي يَدِي تِسْعَةُ أَسْيَافٍ ، وصَبَرَتْ فِي يَدِي صَفِيحَةٌ لِي يَمَانِيَّةٌ "

    حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ ، نا أَبُو مُعَاوِيَةَ ، عَنْ إِسْمَاعِيلَ ، عَنْ قَيْسٍ قَالَ : قَالَ خَالِدُ بْنُ الْوليدِ : لَقَدْ رَأَيْتُنِي يَوْمَ مُؤْتَةَ تَقَطَّعَتْ فِي يَدِي تِسْعَةُ أَسْيَافٍ ، وصَبَرَتْ فِي يَدِي صَفِيحَةٌ لِي يَمَانِيَّةٌ

    لا توجد بيانات
    لَقَدْ رَأَيْتُنِي يَوْمَ مُؤْتَةَ تَقَطَّعَتْ فِي يَدِي تِسْعَةُ أَسْيَافٍ ،
    حديث رقم: 4043 في صحيح البخاري كتاب المغازي باب غزوة مؤتة من أرض الشأم
    حديث رقم: 4044 في صحيح البخاري كتاب المغازي باب غزوة مؤتة من أرض الشأم
    حديث رقم: 7214 في صحيح ابن حبان كِتَابُ إِخْبَارِهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنْ مَنَاقِبِ الصَّحَابَةِ ، رِجَالِهُمْ ذِكْرُ خَالِدِ بْنِ الْوَلِيدِ الْمَخْزُومِيِّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ
    حديث رقم: 4324 في المستدرك على الصحيحين كِتَابُ الْمَغَازِي وَالسَّرَايَا كِتَابُ الْمَغَازِي وَالسَّرَايَا
    حديث رقم: 19046 في مصنّف بن أبي شيبة كِتَابُ فَضْلِ الْجِهَادِ مَا ذُكِرَ فِي فَضْلِ الْجِهَادِ وَالْحَثِّ عَلَيْهِ
    حديث رقم: 31981 في مصنّف بن أبي شيبة كِتَابُ الْجِهَادِ مَا قَالُوا فِي الْجُبْنِ وَالشَّجَاعَةِ
    حديث رقم: 36295 في مصنّف بن أبي شيبة كِتَابُ الْمَغَازِي مَا حَفِظْتُ فِي غَزْوَةِ مُؤْتَةَ
    حديث رقم: 3709 في المعجم الكبير للطبراني بَابُ الْخَاءِ بَابُ مَنِ اسْمُهُ خُزَيْمَةُ
    حديث رقم: 5125 في الطبقات الكبير لابن سعد المجلد الخامس خَالِدُ بْنُ الْوَلِيدِ . . . أُصَاحِبُ , فَلَقِيتُ عُثْمَانَ بْنَ طَلْحَةَ , فَذَكَرْتُ لَهُ الَّذِي أُرِيدُ , فَأَسْرَعَ الْإِجَابَةَ وَخَرَجْنَا جَمِيعًا , فَأَدْلَجْنَا سَحَرًا , فَلَمَّا كُنَّا بِالْهِلِّ إِذَا عَمْرُو بْنُ الْعَاصِ , فَقَالَ : مَرْحَبًا بِالْقَوْمِ ، قُلْنَا : وَبِكَ ، قَالَ : أَيْنَ مَسِيرُكُمْ ؟ فَأَخْبَرَنَاهُ ، وَأَخْبَرَنَا أَنَّهُ يُرِيدُ أَيْضًا النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَلِنُسْلِمَ . فَاصْطَحَبْنَا حَتَّى قَدِمْنَا الْمَدِينَةَ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَوَّلَ يَوْمٍ مِنْ صَفَرٍ سَنَةَ ثَمَانٍ ، فَلَمَّا اطَّلَعْتُ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ سَلَّمْتُ عَلَيْهِ بِالنُّبُوَّةِ , فَرَدَّ عَلَيَّ السَّلَامَ بِوَجْهٍ طَلْقٍ ، فَأَسْلَمْتُ وَشَهِدْتُ شَهَادَةَ الْحَقِّ ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : قَدْ كُنْتُ أَرَى لَكَ عَقْلًا رَجَوْتُ أَلَّا يُسْلِمَكَ إِلَّا إِلَى خَيْرٍ وَبَايَعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَقُلْتُ : اسْتَغْفِرْ لِي كُلَّ مَا أَوْضَعْتُ فِيهِ مِنْ صَدٍّ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ ، فَقَالَ : إِنَّ الْإِسْلَامَ يَجُّبُّ مَا كَانَ قَبْلَهُ قُلْتُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ , عَلَى ذَلِكَ فَقَالَ : اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِخَالِدِ بْنِ الْوَلِيدِ كُلَّ مَا أَوْضَعَ فِيهِ مِنْ صَدٍّ عَنْ سَبِيلِكَ فَقَالَ خَالِدٌ : وَتَقَدَّمَ عَمْرُو بْنُ الْعَاصِ وَعُثْمَانُ بْنُ طَلْحَةَ , فَأَسْلَمَا ، وَبَايَعَا رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَوَاللَّهِ مَا كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنْ يَوْمِ أَسْلَمْتُ يَعْدِلُ بِي أَحَدًا مِنْ أَصْحَابِهِ فِيمَا يَجْزِيهِ
    حديث رقم: 8031 في الطبقات الكبير لابن سعد المجلد التاسع خَالِدُ بْنُ الْوَلِيدِ بْنِ الْمُغِيرَةِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَيْرِ بْنِ مَخْزُومٍ وَيُكْنَى أَبَا سُلَيْمَانَ ، وَأُمُّهُ عَصْمَاءُ : وَهِيَ لُبَابَةُ الصُّغْرَى بِنْتُ الْحَارِثِ بْنِ حَرْبِ بْنِ بُجَيْرِ بْنِ الْهُزَمِ بْنِ رُوَيْبَةَ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ هِلَالِ بْنِ عَامِرِ بْنِ صَعْصَعَةَ ، وَهِيَ أُخْتُ أُمِّ الْفَضْلِ بْنِ الْحَارِثِ أُمِّ بَنِي الْعَبَّاسِ بْنِ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ ، وَكَانَ خَالِدٌ مِنْ فُرْسَانِ قُرَيْشٍ وَأَشِدَّائِهِمْ ، وَشَهِدَ مَعَ الْمُشْرِكِينَ بَدْرًا وَأُحُدًا وَالْخَنْدَقَ ، ثُمَّ قَذَفَ اللَّهُ فِي قَلْبِهِ حُبَّ الْإِسْلَامِ ؛ لِمَا أَرَادَ اللَّهُ بِهِ مِنَ الْخَيْرِ ، وَدَخَلَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَامَ الْقَضِيَّةِ مَكَّةَ ، فَتَغَيَّبَ خَالِدٌ ، فَسَأَلَ عَنْهُ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَخَاهُ ، فَقَالَ : أَيْنَ خَالِدٌ ؟ قَالَ : فَقُلْتُ : يَأْتِي اللَّهُ بِهِ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : مَا مِثْلُ خَالِدٍ مَنْ جَهِلَ الْإِسْلَامِ ، وَلَوْ كَانَ جَعَلَ نِكَايَتَهُ وَجَدَّهُ مَعَ الْمُسْلِمِينَ عَلَى الْمُشْرِكِينَ لَكَانَ خَيْرًا لَهُ ، وَلَقَدَّمْنَاهُ عَلَى غَيْرِهِ فَبَلَغَ ذَلِكَ خَالِدَ بْنَ الْوَلِيدِ ، فَزَادَهُ رَغْبَةً فِي الْإِسْلَامِ ، وَنَشَّطَهُ لِلْخُرُوجِ ، فَأَجْمَعَ الْخُرُوجَ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ خَالِدٌ : فَطَلَبْتُ مَنْ أُصَاحِبُ ، فَلَقِيتُ عُثْمَانَ بْنَ طَلْحَةَ ، فَذَكَرْتُ لَهُ الَّذِي أُرِيدُ ، فَأَسْرَعَ الْإِجَابَةَ قَالَ : فَخَرَجْنَا جَمِيعًا ، فَلَمَّا كُنَّا بِالْهَدَّةِ إِذَا عَمْرُو بْنُ الْعَاصِ قَالَ : مَرْحَبًا بِالْقَوْمِ قُلْنَا : وَبِكَ قَالَ : أَيْنَ مَسِيرُكُمْ ؟ فَأَخْبَرَنَاهُ ، وَأَخْبَرَنَا أَيْضًا أَنَّهُ يُرِيدُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَاصْطَحَبْنَا جَمِيعًا حَتَّى قَدِمْنَا الْمَدِينَةَ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَوَّلَ يَوْمٍ مِنْ صَفَرٍ سَنَةَ ثَمَانٍ ، فَلَمَّا طَلَعْتُ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ سَلَّمْتُ عَلَيْهِ بِالنُّبُوَّةِ ، فَرَدَّ عَلَيَّ السَّلَامَ بِوَجْهٍ طَلْقٍ ، فَأَسْلَمْتُ ، وَشَهِدْتُ شَهَادَةَ الْحَقِّ ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : قَدْ كُنْتُ أَرَى لَكَ عَقْلًا ، رَجَوْتُ أَنْ لَا يُسْلِمَكَ إِلَّا إِلَى خَيْرٍ وَبَايَعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، وَقُلْتُ : اسْتَغْفِرْ لِي كُلَّ مَا أَوْضَعْتُ فِيهِ مِنْ صَدٍّ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ ، فَقَالَ : إِنَّ الْإِسْلَامَ يَجُبُّ مَا كَانَ قَبْلَهُ ، قُلْتُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، عَلَيَّ ذَلِكَ قَالَ : اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِخَالِدِ بْنِ الْوَلِيد كُلَّ مَا أَوْضَعَ فِيهِ مِنْ صَدٍّ عَنْ سَبِيلِكِ قَالَ خَالِدٌ : وَتَقَدَّمَ خَالِدٌ ، وَتَقَدَّمَ عَمْرُو بْنُ الْعَاصِ ، وَعُثْمَانُ بْنُ طَلْحَةَ ، فَأَسْلَمَا ، وَبَايَعَا رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَوَاللَّهِ مَا كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَوْمَ أَسْلَمْتُ يَعْدِلُ بِي أَحَدًا مِنْ أَصْحَابِهِ فِيمَا يُجْزِئُهُ
    حديث رقم: 1430 في فضائل الصحابة لابن حنبل فَضَائِلُ خَالِدِ بْنِ الْوَلِيدِ رَحِمَهُ اللَّهُ فَضَائِلُ خَالِدِ بْنِ الْوَلِيدِ رَحِمَهُ اللَّهُ
    حديث رقم: 1436 في فضائل الصحابة لابن حنبل فَضَائِلُ خَالِدِ بْنِ الْوَلِيدِ رَحِمَهُ اللَّهُ فَضَائِلُ خَالِدِ بْنِ الْوَلِيدِ رَحِمَهُ اللَّهُ
    حديث رقم: 7030 في مسند أبي يعلى الموصلي مسند أبي يعلى الموصلي حَدِيثُ خَالِدِ بْنِ الْوَلِيدِ
    حديث رقم: 18 في المنتقى من كتاب الطبقات لأبي عروبة الحراني وَخَالِدُ بْنُ الْوَلِيدِ بْنِ الْمُغِيرَةِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ بْنِ وَخَالِدُ بْنُ الْوَلِيدِ بْنِ الْمُغِيرَةِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ بْنِ
    حديث رقم: 2169 في معرفة الصحابة لأبي نعيم الأصبهاني الأسمَاء خَالِدُ بْنُ الْوَلِيدِ الْمَخْزُومِيُّ أَبُو سُلَيْمَانَ وَقِيلَ : هُوَ خَالِدُ بْنُ الْوَلِيدِ بْنِ الْمُغِيرَةِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ بْنِ مَخْزُومِ بْنِ يَقْظَةَ بْنِ مُرَّةَ بْنِ كَعْبِ بْنِ لُؤَيِّ بْنِ غَالِبٍ أُمُّهُ : لُبَابَةُ بِنْتُ الْحَارِثِ بْنِ حَزْنِ بْنِ بُجَيْرِ بْنِ الْهَزْمِ بْنِ رُؤَيْبَةَ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ هِلَالِ بْنِ عَامِرِ بْنِ صَعْصَعَةَ ، أُخْتُ مَيْمُونَةَ زَوْجِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، أَسْلَمَ قَبْلَ الْفَتْحِ بَعْدَ الْحُدَيْبِيَةِ وَشَهِدَ مُؤْتَةَ وَالْفَتْحَ ، وحُنَيْنًا جَعَلَهُ الرَّسُولُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَوْمَ الْفَتْحِ عَلَى مُقَدِّمَتِهِ كَانَ إِسْلَامُهُ مَعَ إِسْلَامِ عَمْرِو بْنِ الْعَاصِ ، وَعُثْمَانَ بْنِ طَلْحَةَ بْنِ أَبِي طَلْحَةَ ، ثَلَاثَتُهُمْ أَسْلَمُوا وَهَاجَرُوا ، فَاسْتَبْشَرَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِإِسْلَامِهِمْ وَهِجْرَتِهِمْ ، فَقَالَ : أَلْقَتْ إِلَيْكُمْ مَكَّةُ أَفْلَاذَ كَبِدِهَا فَسَمَّاهُ الرَّسُولُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : سَيْفَ اللَّهِ الْمَسْلُولَ عَلَى الْكُفَّارِ ، وَكَانَ الْعَذَابَ الْمَصْبُوبَ عَلَى الْمُنَافِقِينَ وَالْفُجَّارِ ، وَذَكَرَهُ الرَّسُولُ فَقَالَ : نِعْمَ عَبْدُ اللَّهِ خَالِدُ بْنُ الْوَلِيدِ وَأَخُو الْعَشِيرَةِ فَتْحَ اللَّهُ بِهِ الْفُتُوحَ ، وَفَضَّ بِهِ الْجُمُوعَ ، بَارَزَ هُرْمُزًا فَقَتَلَهُ ، وَتَنَاوَلَ السُّمَّ فَأَكَلَهُ ، حَبَسَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ الْأَعْبُدَ وَالْأَفْرَاسَ ، وَسَبَّ اللَّاتَ وعَبْدَتَهُ الْأَرْجَاسَ ، كَانَ يَتَبَرَّكُ بِشَعْرِ الرَّسُولِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عِنْدَ الْمُبَارَزَةِ ، وَيَسْتَنِصِرُ بِهِ ، وَيَتَتَرَّسُ بِالتَّوْحِيدِ عِنْدَ الْمُعَايَنَةِ ، وَيَخْتَتِمُ بِهِ , تُوُفِّيَ بِحِمْصَ فِي بَعْضِ قُرَاهَا سَلِيمًا مِمَّا يُظَنُّ بِهِ مِنَ الظُّنُونِ ، وَسَفَحَتْ عَلَيْهِ الْمُقَلُ وَالْعُيُونُ سَنَةَ إِحْدَى وَعِشْرِينَ رَوَى عَنْهُ مِنَ الصَّحَابَةِ : عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَبَّاسٍ ، وَجَابِرُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ ، وَالْمِقْدَامُ بْنُ مَعْدِي كَرِبَ ، وَأَبُو أُمَامَةَ بْنُ سَهْلٍ ، وَغَيْرُهُمْ ، رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ
    لا توجد بيانات
    لا توجد بيانات