أَنْشَدَنِي أَبُو جَعْفَرٍ الْأُمَوِيُّ شَيْخُ أَهْلِ الْحِجَازِ لِأَعْرَابِيٍّ مِنْ عُذْرَةَ " {
} عَلَيْكَ بِتَقْوَى اللَّهِ وَاقْنَعْ بِرِزْقِهِ {
}فَخَيْرُ عِبَادِ اللَّهِ مَنْ هُوَ قَانِعُ {
}{
} وَلَا تُلْهِكَ الدُّنْيَا وَلَا طَمَعٌ بِهَا {
}فَقَدْ أَهْلَكَ الْمَغْرُورَ فِيهَا الْمَطَامِعُ {
}{
} وَصَبْرًا عَلَى نَوْبَاتِ مَا نَابَ وَاعْتَرَفَ {
}فَمَا يَسْتَوِي عَبْدٌ صَبُورٌ وَجازِعُ {
}{
} أَلَمْ تَرَ أَهْلَ الصَّبْرِ يُجْزَوْا بِصَبْرِهِمْ {
}بِمَا صَبَرُوا وَاللَّهُ رَاءٍ وَسَامِعُ {
}{
} وَمَنْ لَمْ يَكُنْ فِي نِعْمَةِ اللَّهِ عِنْدَهُ {
}سِوَى مَا حَوَتْ يَوْمًا عَلَيْهِ الْأَضَالِعُ {
}{
} فَقَدْ ضَاعَ فِي الدُّنْيَا وَخُيِّبَ سَعْيُهُ {
}وَلَيْسَ لَرِزْقٍ سَاقَهُ اللَّهُ مَانِعُ {
}"
أَنْشَدَنِي أَبُو جَعْفَرٍ الْأُمَوِيُّ شَيْخُ أَهْلِ الْحِجَازِ لِأَعْرَابِيٍّ مِنْ عُذْرَةَ عَلَيْكَ بِتَقْوَى اللَّهِ وَاقْنَعْ بِرِزْقِهِ فَخَيْرُ عِبَادِ اللَّهِ مَنْ هُوَ قَانِعُ وَلَا تُلْهِكَ الدُّنْيَا وَلَا طَمَعٌ بِهَا فَقَدْ أَهْلَكَ الْمَغْرُورَ فِيهَا الْمَطَامِعُ وَصَبْرًا عَلَى نَوْبَاتِ مَا نَابَ وَاعْتَرَفَ فَمَا يَسْتَوِي عَبْدٌ صَبُورٌ وَجازِعُ أَلَمْ تَرَ أَهْلَ الصَّبْرِ يُجْزَوْا بِصَبْرِهِمْ بِمَا صَبَرُوا وَاللَّهُ رَاءٍ وَسَامِعُ وَمَنْ لَمْ يَكُنْ فِي نِعْمَةِ اللَّهِ عِنْدَهُ سِوَى مَا حَوَتْ يَوْمًا عَلَيْهِ الْأَضَالِعُ فَقَدْ ضَاعَ فِي الدُّنْيَا وَخُيِّبَ سَعْيُهُ وَلَيْسَ لَرِزْقٍ سَاقَهُ اللَّهُ مَانِعُ