حَدَّثَنِي عَلِيُّ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ ، قَالَ : " كَتَبَ بَعْضُ الْحُكَمَاءِ إِلَى أَخٍ لَهُ : أَمَّا بَعْدُ ، يَا أَخِي ، فَقَدْ أَصْبَحَ بِنَا مِنْ نِعَمِ اللَّهِ مَا لَا نُحْصِيهِ ، مَعَ كَثْرَةِ مَا نَعْصِيهِ ، فَمَا نَدْرِي أَيُّهَا نَشْكُرُ ؟ أَجَمِيلُ مَا ظَهَرَ ، أَمْ قَبِيحُ مَا سَتَرَ "
حَدَّثَنِي الْحَسَنُ بْنُ عَلِيٍّ الْعِجْلِيُّ ، حَدَّثَنِي عَلِيُّ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ ، قَالَ : كَتَبَ بَعْضُ الْحُكَمَاءِ إِلَى أَخٍ لَهُ : أَمَّا بَعْدُ ، يَا أَخِي ، فَقَدْ أَصْبَحَ بِنَا مِنْ نِعَمِ اللَّهِ مَا لَا نُحْصِيهِ ، مَعَ كَثْرَةِ مَا نَعْصِيهِ ، فَمَا نَدْرِي أَيُّهَا نَشْكُرُ ؟ أَجَمِيلُ مَا ظَهَرَ ، أَمْ قَبِيحُ مَا سَتَرَ