عَنْ أَبِي مُوسَى ، قَالَ : " كَانَ عَمْرٌو إِذَا أُتِيَ بِطَعَامِهِ لَمْ يَزَلْ مُخَمَّرًا حَتَّى يَقُولَ هَؤُلَاءِ الْكَلِمَاتِ : الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي هَدَانَا ، وَأَطْعَمَنَا ، وَسَقَانَا ، وَنَعَّمَنَا ، اللَّهُ أَكْبَرُ ، اللَّهُمَّ أَلْفَتْنَا نِعَمُكَ وَنَحْنُ بِكُلِّ شَرٍّ ، فَأَصْبَحْنَا وَأَمْسَيْنَا فِيهَا بِكُلِّ خَيْرٍ ، شَاءَ لَكَ عَامُّهَا وَشُكْرُهَا ، لَا خَيْرَ إِلَّا خَيْرُكَ ، وَلَا إِلَهَ غَيْرُكَ ، إِلَهُ الصَّالِحِينَ ، وَرَبُّ الْعَالَمِينَ ، الْحَمْدُ لِلَّهِ ، لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ ، مَا شَاءَ اللَّهُ ، لَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ ، اللَّهُمَّ بَارِكْ لَنَا فِيمَا رَزَقْتَنَا ، وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ "
حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ حَرْبٍ الطَّائِيُّ ، حَدَّثَنَا حُسَيْنُ بْنُ عَلِيٍّ الْجُعْفِيُّ ، عَنْ أَبِي مُوسَى ، قَالَ : كَانَ عَمْرٌو إِذَا أُتِيَ بِطَعَامِهِ لَمْ يَزَلْ مُخَمَّرًا حَتَّى يَقُولَ هَؤُلَاءِ الْكَلِمَاتِ : الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي هَدَانَا ، وَأَطْعَمَنَا ، وَسَقَانَا ، وَنَعَّمَنَا ، اللَّهُ أَكْبَرُ ، اللَّهُمَّ أَلْفَتْنَا نِعَمُكَ وَنَحْنُ بِكُلِّ شَرٍّ ، فَأَصْبَحْنَا وَأَمْسَيْنَا فِيهَا بِكُلِّ خَيْرٍ ، شَاءَ لَكَ عَامُّهَا وَشُكْرُهَا ، لَا خَيْرَ إِلَّا خَيْرُكَ ، وَلَا إِلَهَ غَيْرُكَ ، إِلَهُ الصَّالِحِينَ ، وَرَبُّ الْعَالَمِينَ ، الْحَمْدُ لِلَّهِ ، لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ ، مَا شَاءَ اللَّهُ ، لَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ ، اللَّهُمَّ بَارِكْ لَنَا فِيمَا رَزَقْتَنَا ، وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ