قَالَتْ مُؤْمِنَةُ الْمُتَعَبِّدَةُ : " أَنَا فِي شَيْءٍ قَدْ شَغَلَ قَلْبِي ، قُلْتُ : مَا هُوَ ؟ قَالَتْ : أُرِيدُ أَنْ أَعْرِفَ نِعْمَةَ اللَّهِ عَلَيَّ طَرْفَةَ عَيْنٍ ، أَوْ أُعَذَّبَ بِتَقْصِيرِي عَنْ شُكْرِي النِّعْمَةَ طَرْفَةَ عَيْنٍ ، فَقُلْتُ لَهَا : أَنْتِ تُرِيدِينَ مَا لَا نَهْتَدِي إِلَيْهِ بِعُقُولِنَا "
وَبَلَغَنِي عَنِ ابْنِ أَبِي الْحَوَارِي ، قَالَ : قَالَتْ مُؤْمِنَةُ الْمُتَعَبِّدَةُ : أَنَا فِي شَيْءٍ قَدْ شَغَلَ قَلْبِي ، قُلْتُ : مَا هُوَ ؟ قَالَتْ : أُرِيدُ أَنْ أَعْرِفَ نِعْمَةَ اللَّهِ عَلَيَّ طَرْفَةَ عَيْنٍ ، أَوْ أُعَذَّبَ بِتَقْصِيرِي عَنْ شُكْرِي النِّعْمَةَ طَرْفَةَ عَيْنٍ ، فَقُلْتُ لَهَا : أَنْتِ تُرِيدِينَ مَا لَا نَهْتَدِي إِلَيْهِ بِعُقُولِنَا