{
} وَكَمْ مِنْ مُدْخَلٍ لَوْ مُتُّ فِيهِ {
}لَكُنْتُ بِهِ نَكَالًا فِي الْعَشِيرَهْ {
}{
} وُقِيتُ السُّوءَ وَالْمَكْرُوهَ فِيهِ {
}وَرُحْتُ بِنِعْمَةٍ فِيهِ سَتِيرَهْ {
}{
} وَكَمْ مِنْ نِعْمَةٍ لِلَّهِ تُمْسِي {
}وَتُصْبِحُ لَيْسَ تَعْرِفُهَا كَبِيرَهْ {
}
أَنْشَدَنِي Lأَحْمَدُ بْنُ مُوسَى الثَّقَفِيُّ : وَكَمْ مِنْ مُدْخَلٍ لَوْ مُتُّ فِيهِ لَكُنْتُ بِهِ نَكَالًا فِي الْعَشِيرَهْ وُقِيتُ السُّوءَ وَالْمَكْرُوهَ فِيهِ وَرُحْتُ بِنِعْمَةٍ فِيهِ سَتِيرَهْ وَكَمْ مِنْ نِعْمَةٍ لِلَّهِ تُمْسِي وَتُصْبِحُ لَيْسَ تَعْرِفُهَا كَبِيرَهْ