وَأَنْشَدَنِي مَحْمُودٌ الْوَرَّاقُ : {
} رَجَعْتُ عَلَى السَّفِيهِ بِفَضْلِ حِلْمٍ {
}وَكَانَ الْفِعْلُ عَنْهُ لَهُ لِجَامَا {
}{
} وَظَنَّ بِي السَّفَاهَ فَلَمْ يَجِدْنِي {
}أُسَافِهُهُ وَقُلْتُ لَهُ سَلَامَا {
}{
} فَقَامَ يَجُرُّ رِجْلَيْهِ ذَلِيلًا {
}وَقَدْ كَسَبَ الْمَذَمَّةَ وَالْمَلَامَا {
}{
} وَفَضْلُ الْحِلْمِ أَبْلَغُ فِي سَفِيهٍ {
}وَأَحْرَى أَنْ يَنَالَ بِهِ انْتِقَامَا {
}
وَأَنْشَدَنِي مَحْمُودٌ الْوَرَّاقُ : رَجَعْتُ عَلَى السَّفِيهِ بِفَضْلِ حِلْمٍ وَكَانَ الْفِعْلُ عَنْهُ لَهُ لِجَامَا وَظَنَّ بِي السَّفَاهَ فَلَمْ يَجِدْنِي أُسَافِهُهُ وَقُلْتُ لَهُ سَلَامَا فَقَامَ يَجُرُّ رِجْلَيْهِ ذَلِيلًا وَقَدْ كَسَبَ الْمَذَمَّةَ وَالْمَلَامَا وَفَضْلُ الْحِلْمِ أَبْلَغُ فِي سَفِيهٍ وَأَحْرَى أَنْ يَنَالَ بِهِ انْتِقَامَا