حَدَّثَنِي شَيْخٌ ، مِنْ آلِ مَيْمُونِ بْنِ مِهْرَانَ أَنَّ الْحَجَّاجَ أُصِيبَ بِابْنٍ لَهُ فَاشْتَدَّ حُزْنُهُ عَلَيْهِ ، فَدَخَلَ فَغَيَّرَ ثِيَابَهُ وَمَسَّ شَيْئًا مِنَ الطِّيبِ ، وَجَلَسَ وَأَذِنَ لِلنَّاسِ فَلَمْ يَتَكَلَّمُوا فَرَفَعَ رَأْسَهُ , فَقَالَ : {
} حَسْبِي ثَوَابُ اللَّهِ مِنْ كُلِّ نَكْبَةٍ {
}وَحَسْبِي بَقَاءُ اللَّهِ مِنْ كُلِّ هَالِكِ {
}تَحَدَّثُوا
حَدَّثَنِي أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ الْأَعْلَى الشَّيْبَانِيُّ ، قَالَ : حَدَّثَنِي شَيْخٌ ، مِنْ آلِ مَيْمُونِ بْنِ مِهْرَانَ أَنَّ الْحَجَّاجَ أُصِيبَ بِابْنٍ لَهُ فَاشْتَدَّ حُزْنُهُ عَلَيْهِ ، فَدَخَلَ فَغَيَّرَ ثِيَابَهُ وَمَسَّ شَيْئًا مِنَ الطِّيبِ ، وَجَلَسَ وَأَذِنَ لِلنَّاسِ فَلَمْ يَتَكَلَّمُوا فَرَفَعَ رَأْسَهُ , فَقَالَ : حَسْبِي ثَوَابُ اللَّهِ مِنْ كُلِّ نَكْبَةٍ وَحَسْبِي بَقَاءُ اللَّهِ مِنْ كُلِّ هَالِكِ تَحَدَّثُوا