أَنْشَدَنِي مَحْمُودٌ الْوَرَّاقُ : {
} إِنِّي شَكَرْتُ لِظَالِمِي ظُلْمِي {
}وَغَفَرْتُ ذَاكَ لَهُ عَلَى عِلْمِي {
}{
} وَرَأَيْتُهُ أَسْدَى إِلَيَّ يَدًا {
}لَمَّا أَبَانَ بِجَهْلِهِ حِلْمِي {
}{
} رَجَعَتْ إِسَاءَتُهُ عَلَيْهِ وَإِحْسَانِي {
}فَآبَ مُضَاعِفَ الْجُرْمِ {
}{
} وَغَدَوْتُ ذَا أَجْرٍ وَمَحْمَدَةٍ {
}وَغَدَا بِكَسْبِ الذَّمِّ وَالْإِثمِ {
}{
} مَازَالَ يَظْلِمُنِي وَأَرْحَمُهُ {
}حَتَّى بَكَيْتُ لَهُ مِنَ الظُّلْمِ {
}
أَنْشَدَنِي مَحْمُودٌ الْوَرَّاقُ : إِنِّي شَكَرْتُ لِظَالِمِي ظُلْمِي وَغَفَرْتُ ذَاكَ لَهُ عَلَى عِلْمِي وَرَأَيْتُهُ أَسْدَى إِلَيَّ يَدًا لَمَّا أَبَانَ بِجَهْلِهِ حِلْمِي رَجَعَتْ إِسَاءَتُهُ عَلَيْهِ وَإِحْسَانِي فَآبَ مُضَاعِفَ الْجُرْمِ وَغَدَوْتُ ذَا أَجْرٍ وَمَحْمَدَةٍ وَغَدَا بِكَسْبِ الذَّمِّ وَالْإِثمِ مَازَالَ يَظْلِمُنِي وَأَرْحَمُهُ حَتَّى بَكَيْتُ لَهُ مِنَ الظُّلْمِ