عَنْ سَلْمَى مَوْلَاةٍ لِأَبِي جَعْفَرٍ قَالَتْ : " كَانَ يَدْخُلُ عَلَيْهِ إِخْوَانِهِ فَلَا يَخْرُجُونَ مِنْ عِنْدِهِ حَتَّى نُطْعِمَهُمُ الطَّعَامَ الطَّيِّبَ وَنَكْسُوَهُمُ الثِّيَابَ الْحَسَنَةَ وَنَهْبَ لَهُمُ الدَّرَاهِمَ ، قَالَتْ : فَأَقُولُ لَهُ : مَا تَصْنَعُ ؟ فَيَقُولُ : يَا سَلْمَى ، مَا يُؤَمَّلُ فِي الدُّنْيَا بَعْدَ الْمَعَارِفِ وَالْإِخْوَانِ "
حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ الْحُسَيْنِ ، حَدَّثَنَا زَيْدُ بْنُ الْحُبَابِ ، عَنْ سَلْمَى مَوْلَاةٍ لِأَبِي جَعْفَرٍ قَالَتْ : كَانَ يَدْخُلُ عَلَيْهِ إِخْوَانِهِ فَلَا يَخْرُجُونَ مِنْ عِنْدِهِ حَتَّى نُطْعِمَهُمُ الطَّعَامَ الطَّيِّبَ وَنَكْسُوَهُمُ الثِّيَابَ الْحَسَنَةَ وَنَهْبَ لَهُمُ الدَّرَاهِمَ ، قَالَتْ : فَأَقُولُ لَهُ : مَا تَصْنَعُ ؟ فَيَقُولُ : يَا سَلْمَى ، مَا يُؤَمَّلُ فِي الدُّنْيَا بَعْدَ الْمَعَارِفِ وَالْإِخْوَانِ