أَخْبَرَنِي عَطَاءٌ ، قَالَ : " إِنَّمَا كَانَ الْأَذَانُ الْأَوَّلُ يَوْمَ الْجُمُعَةِ فِيمَا مَضَى وَاحِدًا فَأَمَّا الْأَذَانُ الَّذِي يُؤَذِّنُ بِهِ الْآنَ قَبْلَ خُرُوجِ الْإِمَامِ وَجُلُوسِهِ عَلَى الْمِنْبَرِ ، فَإِنَّ أَوَّلَ مَنْ أَحْدَثَهُ : الْحَجَّاجُ بْنُ يُوسُفَ "
وَحَدَّثَنَا مَيْمُونُ بْنُ الْحَكَمِ ، قَالَ : ثنا مُحَمَّدُ بْنُ جُعْشُمٍ ، قَالَ : أَنَا ابْنُ جُرَيْجٍ ، قَالَ : أَخْبَرَنِي عَطَاءٌ ، قَالَ : إِنَّمَا كَانَ الْأَذَانُ الْأَوَّلُ يَوْمَ الْجُمُعَةِ فِيمَا مَضَى وَاحِدًا فَأَمَّا الْأَذَانُ الَّذِي يُؤَذِّنُ بِهِ الْآنَ قَبْلَ خُرُوجِ الْإِمَامِ وَجُلُوسِهِ عَلَى الْمِنْبَرِ ، فَإِنَّ أَوَّلَ مَنْ أَحْدَثَهُ : الْحَجَّاجُ بْنُ يُوسُفَ