Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchive/public_html/production/pages/hadith.php on line 215

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchive/public_html/production/pages/hadith.php on line 215
أرشيف الإسلام - موسوعة الحديث - حديث () - أخبار مكة للفاكهي حديث رقم: 1898
  • 485
  • عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا ، قَالَ : " كَانَ النَّخَعُ وَثَقِيفٌ رَجُلَيْنِ مِنْ إِيَادِ بْنِ نِزَارٍ ، يُقَالُ لِأَحَدِهِمَا : ثَقِيفٌ ، وَهُوَ قَسِّيُّ بْنُ مُنَبِّهِ بْنِ النَّبِيتِ بْنِ يَقْدَمَ بْنِ أَفْصَى بْنِ دُعْمِيِّ بْنِ إِيَادِ بْنِ نِزَارٍ وَالْآخَرُ : النَّخَعُ بْنُ عُمَرَ بْنِ الطِّمْثَانِ بْنِ عَوْذِ مَنَاةَ بْنِ يَقْدَمَ بْنِ أَفْصَى بْنِ دُعْمِيِّ بْنِ إِيَادِ بْنِ نِزَارٍ ، فَخَرَجَا وَمَعَهُمَا غُنَيْمَةٌ لَهُمَا ، فِيهَا عَنْزٌ وَالِدٌ وَهُمَا يَشْرَبَانِ مِنْ لَبَنِهَا ، فَعَرَضَ لَهُمَا مُصَدِّقُ مَلِكٍ مِنْ مُلُوكِ الْيَمَنِ ، فَأَرَادَ أَنْ يَأْخُذَ مِنْ غَنَمِهِمَا الصَّدَقَةَ ، فَقَالَا لَهُ : خُذْ أَيَّتَهُنَّ شِئْتَ ، قَالَ : آخُذُ صَاحِبَةَ اللَّبَنِ ، فَقَالَا : إِنَّ مَعِيشَتَنَا وَمَعِيشَةَ هَذَا الْجَدْيِ مِنْ لَبَنِهَا ، فَأَبَى ، فَرَمَى أَحَدُهُمَا الْمُصَدِّقَ ، فَقَتَلَهُ بِسَهْمٍ ، فَقَالَ أَحَدُهُمَا لِصَاحِبِهِ : إِنِّي لَا تَحْمِلُنِي وَإِيَّاكَ أَرْضٌ ، فَإِمَّا أَنْ تَصْعَدَ وَأَنْحَدِرَ ، وَإِمَّا أَنْ أَصْعَدَ وَتَنْحَدِرَ ، قَالَ النَّخَعُ : فَأَنَا أَصْعَدُ ، فَأَتَى النَّخَعُ بِيشَهْ فَنَزَلَهَا ، وَمَضَى ثَقِيفٌ إِلَى وَادِي الْقُرَى ، فَكَانَ يَأْوِي إِلَى عَجُوزٍ يَهُودِيَّةٍ ، فَيَكْمُنُ عِنْدَهَا بِاللَّيْلِ وَيَعْمَلُ بِالنَّهَارِ ، فَاتَّخَذَتْهُ وَلَدًا ، وَاتَّخَذَهَا أُمًّا ، فَلَمَّا حَضَرَهَا الْمَوْتُ قَالَتْ : أَيْ بُنَيَّ ، إِذَا أَنَا مِتُّ فَخُذْ هَذِهِ الدَّنَانِيرَ ، وَهَذِهِ الْقُضْبَانَ مِنَ الْكَرْمِ ، فَإِذَا نَزَلْتَ بَلَدًا فَاغْرِسْ فِيهَا هَذِهِ الْقُضْبَانَ ؛ فَإِنَّهُ لَا يَعْدَمُكَ مِنْهَا نَفْعٌ ، فَفَعَلَ ثَقِيفٌ ثُمَّ أَقْبَلَ حَتَّى نَزَلَ مَوْضِعًا قَرِيبًا مِنَ الطَّائِفِ ، فَإِذَا هُوَ بِحَبَشِيَّةٍ فِي الظُّهْرِ تَرْعَى مِائَةَ شَاةٍ ، فَأَسَرَّ فِيهَا طَمَعًا ، وَقَالَ : أَقْتُلُهَا وَآخُذُ الْغَنَمَ ، وَأُلْقِيَ فِي رُوعِهَا مَا أَرَادَ بِهَا ، قَالَتْ : يَا هَذَا كَأَنَّكَ طَمِعْتَ أَنْ تَقْتُلَنِي وَتَأْخُذَ غَنَمِي ؟ قَالَ : نَعَمْ ، قَالَتْ : لَوْ قَدْ فَعَلْتَ لَقُتِلْتَ وَأُخِذَتِ الْغَنَمُ ، أَنَا جَارِيَةُ عَامِرِ بْنِ ظَرِبِ بْنِ عَمْرِو بْنِ عِيَاذِ بْنِ يَشْكُرَ بْنِ عدْوَانَ بْنِ عَمْرِو بْنِ قَيْسِ بْنِ عَيْلَانَ بْنِ مُضَرَ ، وَهُوَ سَيِّدُ أَهْلِ هَذَا الْوَادِي ، وَأَنَا أَظُنُّكَ غَرِيبًا خَائِفًا ، قَالَ : نَعَمْ ، قَالَتْ : أَفَلَا أَدُلُّكَ عَلَى خَيْرٍ مِمَّا أَرَدْتَ ؟ قَالَ : بَلَى ، قَالَتْ : إِنَّ مَوْلَايَ إِذَا طَفَلَتِ الشَّمْسُ لِلْإِيَابِ يَأْتِي هَذِهِ الصَّخْرَةَ فَيَضَعُ ثِيَابَهُ وَقَوْسَهُ وَجَفِيرَهُ عِنْدَهَا ، وَيَنْحَدِرُ إِلَى الْوَادِي فَيَقْضِي حَاجَتَهُ وَيَتَوَضَّأُ مِنَ الْعَيْنِ الَّتِي فِي الْوَادِي ، ثُمَّ يَرْجِعُ فَيَأْخُذُ ثِيَابَهُ وَمَا تَرَكَ ، وَيَنْصَرِفُ إِلَى رَحْلِهِ وَيَأْمُرُ مُنَادِيًا : مَنْ أَرَادَ الطَّعَامَ وَالتَّمَجُّعَ فَلْيَأْتِ دَارَ عَامِرِ بْنِ ظَرِبٍ فَيَفْعَلُونَ ذَلِكَ ، فَاكْمُنْ لَهُ خَلْفَ الصَّخْرَةِ فَخُذْ قَوْسَهُ وَمَا أَمَرْتُكَ بِأَخْذِهِ ، فَإِذَا رَآكَ ، وَقَالَ : مَنْ أَنْتَ ؟ فَقُلْ : غَرِيبٌ فَأَنْزِلْنِي ، وَخَائِفٌ فَأَجِرْنِي ، وَكُفْءٌ فَزَوِّجْنِي ، إِنْ كُنْتَ عَرَبِيًّا شَرِيفًا ، قَالَ : أَنَا كَمَا ذَكَرْتِ ، قَالَ : فَأَقْبَلَ عَامِرُ بْنُ ظَرِبٍ لِعَادَتِهِ وَاسْتَخْفَى لَهُ ثَقِيفٌ ، فَلَمَّا دَخَلَ الْوَادِيَ فَعَلَ ثَقِيفٌ مَا أَمَرْتُهُ الْجَارِيَةُ ، فَقَالَ عَامِرُ بْنُ ظَرِبٍ : انْطَلِقْ ، فَانْطَلَقَ مَعَهُ فَانْحَدَرَ بِهِ إِلَى قَوْمِهِ ، وَنَادَى مُنَادِيهِ وَأَقْبَلَ النَّاسُ فَأَكَلُوا وَتَمَجَّعُوا ، فَقَالَ لَهُمْ عَامِرٌ : أَلَسْتُ سَيِّدَكُمْ ؟ قَالُوا : بَلَى ، قَالَ : وَقَدْ أَجَرْتُمْ مَنْ أَجَرْتُ وَأَمَّنْتُمْ مَنْ أَمَّنْتُ ، وَزَوَّجْتُمْ مَنْ زَوَّجْتُ ؟ قَالُوا : بَلَى ، قَالَ عَامِرٌ : هَذَا قَسِّيُّ بْنُ مُنَبِّهٍ ، فَزَوَّجَهُ ابْنَتَهُ ، فَوَلَدَتْ لِثَقِيفٍ عَوْفًا وَدَارِسًا وَسَلَامَةَ ، ثُمَّ خَلَفَ عَلَى أُخْتِهَا مِنْ بَعْدِهَا ، فَوَلَدَتْ لَهُ جُشَمُ ، وَأَقَامَ بِالطَّائِفِ وَغَرَسَ تِلْكَ الْقُضْبَانَ مِنَ الْكَرْمِ فَنَبَتَتْ وَأَطْعَمَتْ ، فَقَالُوا : لِلَّهِ أَبُوهُ مَا أَثْقَفَهُ حِينَ ثَقِفَ عَامِرًا حَتَّى أَمَّنَهُ وَآوَاهُ وَزَوَّجَهُ وَثَقِفَ الْكَرْمَ حِينَ غَرَسَهُ ، فَسُمِّيَ ثَقِيفًا "

    وَحَدَّثَنِي حَسَنُ بْنُ حُسَيْنٍ ، قَالَ : ثنا عَلِيُّ بْنُ الصَّبَّاحِ ، قَالَ : ثنا ابْنُ الْكَلْبِيِّ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنْ أَبِي صَالِحٍ ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا ، قَالَ : كَانَ النَّخَعُ وَثَقِيفٌ رَجُلَيْنِ مِنْ إِيَادِ بْنِ نِزَارٍ ، يُقَالُ لِأَحَدِهِمَا : ثَقِيفٌ ، وَهُوَ قَسِّيُّ بْنُ مُنَبِّهِ بْنِ النَّبِيتِ بْنِ يَقْدَمَ بْنِ أَفْصَى بْنِ دُعْمِيِّ بْنِ إِيَادِ بْنِ نِزَارٍ وَالْآخَرُ : النَّخَعُ بْنُ عُمَرَ بْنِ الطِّمْثَانِ بْنِ عَوْذِ مَنَاةَ بْنِ يَقْدَمَ بْنِ أَفْصَى بْنِ دُعْمِيِّ بْنِ إِيَادِ بْنِ نِزَارٍ ، فَخَرَجَا وَمَعَهُمَا غُنَيْمَةٌ لَهُمَا ، فِيهَا عَنْزٌ وَالِدٌ وَهُمَا يَشْرَبَانِ مِنْ لَبَنِهَا ، فَعَرَضَ لَهُمَا مُصَدِّقُ مَلِكٍ مِنْ مُلُوكِ الْيَمَنِ ، فَأَرَادَ أَنْ يَأْخُذَ مِنْ غَنَمِهِمَا الصَّدَقَةَ ، فَقَالَا لَهُ : خُذْ أَيَّتَهُنَّ شِئْتَ ، قَالَ : آخُذُ صَاحِبَةَ اللَّبَنِ ، فَقَالَا : إِنَّ مَعِيشَتَنَا وَمَعِيشَةَ هَذَا الْجَدْيِ مِنْ لَبَنِهَا ، فَأَبَى ، فَرَمَى أَحَدُهُمَا الْمُصَدِّقَ ، فَقَتَلَهُ بِسَهْمٍ ، فَقَالَ أَحَدُهُمَا لِصَاحِبِهِ : إِنِّي لَا تَحْمِلُنِي وَإِيَّاكَ أَرْضٌ ، فَإِمَّا أَنْ تَصْعَدَ وَأَنْحَدِرَ ، وَإِمَّا أَنْ أَصْعَدَ وَتَنْحَدِرَ ، قَالَ النَّخَعُ : فَأَنَا أَصْعَدُ ، فَأَتَى النَّخَعُ بِيشَهْ فَنَزَلَهَا ، وَمَضَى ثَقِيفٌ إِلَى وَادِي الْقُرَى ، فَكَانَ يَأْوِي إِلَى عَجُوزٍ يَهُودِيَّةٍ ، فَيَكْمُنُ عِنْدَهَا بِاللَّيْلِ وَيَعْمَلُ بِالنَّهَارِ ، فَاتَّخَذَتْهُ وَلَدًا ، وَاتَّخَذَهَا أُمًّا ، فَلَمَّا حَضَرَهَا الْمَوْتُ قَالَتْ : أَيْ بُنَيَّ ، إِذَا أَنَا مِتُّ فَخُذْ هَذِهِ الدَّنَانِيرَ ، وَهَذِهِ الْقُضْبَانَ مِنَ الْكَرْمِ ، فَإِذَا نَزَلْتَ بَلَدًا فَاغْرِسْ فِيهَا هَذِهِ الْقُضْبَانَ ؛ فَإِنَّهُ لَا يَعْدَمُكَ مِنْهَا نَفْعٌ ، فَفَعَلَ ثَقِيفٌ ثُمَّ أَقْبَلَ حَتَّى نَزَلَ مَوْضِعًا قَرِيبًا مِنَ الطَّائِفِ ، فَإِذَا هُوَ بِحَبَشِيَّةٍ فِي الظُّهْرِ تَرْعَى مِائَةَ شَاةٍ ، فَأَسَرَّ فِيهَا طَمَعًا ، وَقَالَ : أَقْتُلُهَا وَآخُذُ الْغَنَمَ ، وَأُلْقِيَ فِي رُوعِهَا مَا أَرَادَ بِهَا ، قَالَتْ : يَا هَذَا كَأَنَّكَ طَمِعْتَ أَنْ تَقْتُلَنِي وَتَأْخُذَ غَنَمِي ؟ قَالَ : نَعَمْ ، قَالَتْ : لَوْ قَدْ فَعَلْتَ لَقُتِلْتَ وَأُخِذَتِ الْغَنَمُ ، أَنَا جَارِيَةُ عَامِرِ بْنِ ظَرِبِ بْنِ عَمْرِو بْنِ عِيَاذِ بْنِ يَشْكُرَ بْنِ عدْوَانَ بْنِ عَمْرِو بْنِ قَيْسِ بْنِ عَيْلَانَ بْنِ مُضَرَ ، وَهُوَ سَيِّدُ أَهْلِ هَذَا الْوَادِي ، وَأَنَا أَظُنُّكَ غَرِيبًا خَائِفًا ، قَالَ : نَعَمْ ، قَالَتْ : أَفَلَا أَدُلُّكَ عَلَى خَيْرٍ مِمَّا أَرَدْتَ ؟ قَالَ : بَلَى ، قَالَتْ : إِنَّ مَوْلَايَ إِذَا طَفَلَتِ الشَّمْسُ لِلْإِيَابِ يَأْتِي هَذِهِ الصَّخْرَةَ فَيَضَعُ ثِيَابَهُ وَقَوْسَهُ وَجَفِيرَهُ عِنْدَهَا ، وَيَنْحَدِرُ إِلَى الْوَادِي فَيَقْضِي حَاجَتَهُ وَيَتَوَضَّأُ مِنَ الْعَيْنِ الَّتِي فِي الْوَادِي ، ثُمَّ يَرْجِعُ فَيَأْخُذُ ثِيَابَهُ وَمَا تَرَكَ ، وَيَنْصَرِفُ إِلَى رَحْلِهِ وَيَأْمُرُ مُنَادِيًا : مَنْ أَرَادَ الطَّعَامَ وَالتَّمَجُّعَ فَلْيَأْتِ دَارَ عَامِرِ بْنِ ظَرِبٍ فَيَفْعَلُونَ ذَلِكَ ، فَاكْمُنْ لَهُ خَلْفَ الصَّخْرَةِ فَخُذْ قَوْسَهُ وَمَا أَمَرْتُكَ بِأَخْذِهِ ، فَإِذَا رَآكَ ، وَقَالَ : مَنْ أَنْتَ ؟ فَقُلْ : غَرِيبٌ فَأَنْزِلْنِي ، وَخَائِفٌ فَأَجِرْنِي ، وَكُفْءٌ فَزَوِّجْنِي ، إِنْ كُنْتَ عَرَبِيًّا شَرِيفًا ، قَالَ : أَنَا كَمَا ذَكَرْتِ ، قَالَ : فَأَقْبَلَ عَامِرُ بْنُ ظَرِبٍ لِعَادَتِهِ وَاسْتَخْفَى لَهُ ثَقِيفٌ ، فَلَمَّا دَخَلَ الْوَادِيَ فَعَلَ ثَقِيفٌ مَا أَمَرْتُهُ الْجَارِيَةُ ، فَقَالَ عَامِرُ بْنُ ظَرِبٍ : انْطَلِقْ ، فَانْطَلَقَ مَعَهُ فَانْحَدَرَ بِهِ إِلَى قَوْمِهِ ، وَنَادَى مُنَادِيهِ وَأَقْبَلَ النَّاسُ فَأَكَلُوا وَتَمَجَّعُوا ، فَقَالَ لَهُمْ عَامِرٌ : أَلَسْتُ سَيِّدَكُمْ ؟ قَالُوا : بَلَى ، قَالَ : وَقَدْ أَجَرْتُمْ مَنْ أَجَرْتُ وَأَمَّنْتُمْ مَنْ أَمَّنْتُ ، وَزَوَّجْتُمْ مَنْ زَوَّجْتُ ؟ قَالُوا : بَلَى ، قَالَ عَامِرٌ : هَذَا قَسِّيُّ بْنُ مُنَبِّهٍ ، فَزَوَّجَهُ ابْنَتَهُ ، فَوَلَدَتْ لِثَقِيفٍ عَوْفًا وَدَارِسًا وَسَلَامَةَ ، ثُمَّ خَلَفَ عَلَى أُخْتِهَا مِنْ بَعْدِهَا ، فَوَلَدَتْ لَهُ جُشَمُ ، وَأَقَامَ بِالطَّائِفِ وَغَرَسَ تِلْكَ الْقُضْبَانَ مِنَ الْكَرْمِ فَنَبَتَتْ وَأَطْعَمَتْ ، فَقَالُوا : لِلَّهِ أَبُوهُ مَا أَثْقَفَهُ حِينَ ثَقِفَ عَامِرًا حَتَّى أَمَّنَهُ وَآوَاهُ وَزَوَّجَهُ وَثَقِفَ الْكَرْمَ حِينَ غَرَسَهُ ، فَسُمِّيَ ثَقِيفًا

    مصدق: المصدق : عاملُ الزَّكَاةِ الذي يَسْتَوْفِيها من أرْبابها
    فأبى: أبى : رفض وامتنع، واشتد على غيره
    المصدق: المصدق : عاملُ الزَّكَاةِ الذي يَسْتَوْفِيها من أرْبابها
    يأوي: أوى وآوى : ضم وانضم ، وجمع ، حمى ، ورجع ، ورَدَّ ، ولجأ ، واعتصم ، ووَارَى ، ويستخدم كل من الفعلين لازما ومتعديا ويعطي كل منهما معنى الآخر
    روعها: روعها : خاطرها ونفسها وخلدها
    أجرت: الإجارة : الحماية
    أمنت: أمَّن وآمن : منح الأمان
    ثقف: ثقف : أدركه أو ظفر به
    أمنه: أمَّن وآمن : منح الأمان
    وآواه: أوى وآوى : ضم وانضم ، وجمع ، حمى ، ورجع ، ورَدَّ ، ولجأ ، واعتصم ، ووَارَى ، ويستخدم كل من الفعلين لازما ومتعديا ويعطي كل منهما معنى الآخر
    لا توجد بيانات
    لا توجد بيانات
    لا توجد بيانات
    لا توجد بيانات