عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو ، أَنَّهُ قَالَ : مَنْ تَكُنِ نِيَّتُهُ الدُّنْيَا ، يَجْعَلُ اللَّهُ فَقْرَهُ بَيْنَ عَيْنَيْهِ ، وَيَنْشُرُ عَلَيْهِ حَاجَتَهُ مِنَ الدُّنْيَا ، وَيُفَارِقُهَا عَلَى أَرْغَبِ مَا كَانَ فِيهَا ، وَمَنْ تَكُنِ الْآخِرَةُ نِيَّتُهُ ، يَجْعَلُ اللَّهُ غِنَاهُ فِي نَفْسِهِ ، وَيَكْفِيهِ حَاجَتَهُ مِنَ الدُّنْيَا ، وَيُفَارِقُهَا أَزْهَدَ مَا كَانَ فِيهَا
حَدَّثَنَا أَبُو دَاوُدَ قَالَ : نا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مَسْلَمَةَ الْقَعْنَبِيُّ ، قَالَ : نا عَبْدُ الْعَزِيزِ يَعْنِي ابْنَ أَبِي حَازِمٍ عَنْ أَبِيهِ ، عَنْ عَمْرِو بْنِ شُعَيْبٍ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو ، أَنَّهُ قَالَ : مَنْ تَكُنِ نِيَّتُهُ الدُّنْيَا ، يَجْعَلُ اللَّهُ فَقْرَهُ بَيْنَ عَيْنَيْهِ ، وَيَنْشُرُ عَلَيْهِ حَاجَتَهُ مِنَ الدُّنْيَا ، وَيُفَارِقُهَا عَلَى أَرْغَبِ مَا كَانَ فِيهَا ، وَمَنْ تَكُنِ الْآخِرَةُ نِيَّتُهُ ، يَجْعَلُ اللَّهُ غِنَاهُ فِي نَفْسِهِ ، وَيَكْفِيهِ حَاجَتَهُ مِنَ الدُّنْيَا ، وَيُفَارِقُهَا أَزْهَدَ مَا كَانَ فِيهَا .