عَنْ نَافِعِ بْنِ جُبَيْرٍ ، " أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَمْ يَكُنْ بِالطَّوِيلِ وَلَا بِالْقَصِيرِ ، وَكَانَ ضَخْمَ الرَّأْسِ وَاللِّحْيَةِ ، شَثْنَ الْقَدَمَيْنِ وَالْكَفَّيْنِ ، مُشْرَبًا حُمْرَةً ، طَوِيلَ الْمَسْرُبَةِ ، ضَخْمَ الْكَرَادِيسِ ، إِذَا مَشَى تَكَفَّأَ تَكَفِّيًا كَأَنَّمَا يَنْحَطُّ مِنْ صَبَبٍ ، لَمْ أَرْ قَبْلَهُ وَلَا بَعْدَهُ مِثْلَهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ "
حَدَّثَنَا عُثْمَانُ بْنُ عُمَرَ قَالَ : حَدَّثَنَا الْمَسْعُودِيُّ ، عَنْ عُثْمَانَ بْنِ هُرْمُزَ ، عَنْ نَافِعِ بْنِ جُبَيْرٍ ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ لَمْ يَكُنْ بِالطَّوِيلِ وَلَا بِالْقَصِيرِ ، وَكَانَ ضَخْمَ الرَّأْسِ وَاللِّحْيَةِ ، شَثْنَ الْقَدَمَيْنِ وَالْكَفَّيْنِ ، مُشْرَبًا حُمْرَةً ، طَوِيلَ الْمَسْرُبَةِ ، ضَخْمَ الْكَرَادِيسِ ، إِذَا مَشَى تَكَفَّأَ تَكَفِّيًا كَأَنَّمَا يَنْحَطُّ مِنْ صَبَبٍ ، لَمْ أَرْ قَبْلَهُ وَلَا بَعْدَهُ مِثْلَهُ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ