• 2063
  • عَنْ عَائِشَةَ ، قَالَتْ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " خُلِقَتِ الْمَلَائِكَةُ مِنْ نُورٍ ، وَخُلِقَ الْجَانُّ مِنْ مَارِجٍ مِنْ نَارٍ ، وَخُلِقَ آدَمُ مِمَّا وُصِفَ لَكُمْ "

    حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ رَافِعٍ ، وَعَبْدُ بْنُ حُمَيْدٍ - قَالَ عَبْدٌ : أَخْبَرَنَا ، وقَالَ ابْنُ رَافِعٍ : حَدَّثَنَا - عَبْدُ الرَّزَّاقِ ، أَخْبَرَنَا مَعْمَرٌ ، عَنِ الزُّهْرِيِّ ، عَنْ عُرْوَةَ ، عَنْ عَائِشَةَ ، قَالَتْ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ : خُلِقَتِ الْمَلَائِكَةُ مِنْ نُورٍ ، وَخُلِقَ الْجَانُّ مِنْ مَارِجٍ مِنْ نَارٍ ، وَخُلِقَ آدَمُ مِمَّا وُصِفَ لَكُمْ

    مارج: مارج النار : لهبها المختلط بسوادها
    " خُلِقَتِ الْمَلَائِكَةُ مِنْ نُورٍ ، وَخُلِقَ الْجَانُّ مِنْ مَارِجٍ مِنْ

    [2996] قَوْلُهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ (وَخَلَقَ الْجَانَّ مِنْ مَارِجٍ مِنْ نَارٍ) الْجَانُّ الْجِنُّ وَالْمَارِجُ اللهب المختلط)بسواد النار

    [2996] مارج هُوَ اللهب الْمُخْتَلط بسواد النَّار

    عن عائشة رضي الله عنها قالت قال رسول الله صلى الله عليه وسلم خلقت الملائكة من نور وخلق الجان من مارج من نار وخلق آدم مما وصف لكم.
    المعنى العام:
    واضح من شرح الأحاديث أنها لا تجمعها رابطة ولذا بوب لها النووي بأحاديث متفرقة والله أعلم المباحث العربية (خلقت الملائكة من نور وخلق الجان من مارج من نار وخلق آدم مما وصف لكم) الجان الجن والمارج اللهب المختلط بسواد النار (فقدت أمة من بني إسرائيل) بضم الفاء مبني للمجهول أي فقدت صورتها وهيئتها ومسخت (لا يدرى ما فعلت ولا أراها إلا الفأر ألا ترونها إذا وضع لها ألبان الإبل لم تشربه وإذا وضع لها ألبان الشاء شربته) قال النووي معنى هذا أن لحوم الإبل وألبانها حرمت على بني إسرائيل دون لحوم الغنم وألبانها فاستدل بامتناع الفأرة من لبن الإبل دون الغنم على أنها مسخ من بني إسرائيل اهـ وفيه إشكال يفرضه الواقع والرواية الثالثة تنسبه إلى أبي هريرة رضي الله عنه والله أعلم (لا يلدغ المؤمن من جحر واحد مرتين) قال النووي الرواية المشهورة لا يلدغ بضم الغين وقال القاضي يروى على وجهين أحدهما بضم الغين على الخبر ومعناه المؤمن الممدوح وهو الكيس الحازم الذي لا يستغفل فيخدع مرة بعد أخرى ولا يفطن لذلك وقيل إن المراد الخداع في أمور الآخرة دون الدنيا والوجه الثاني بالغين المكسورة على النهي أن يؤتى من جهة الغفلة اهـ والنهي نهي عما ينبغي أي لا يليق بالمؤمن الحازم القوي أن يلدغ من جحر واحد مرتين بل ينبغي أن يكون يقظا حكيما فيفطن ويحذر من أول مرة قالوا وسبب هذا المثل أن النبي صلى الله عليه وسلم أسر أبا غرة الشاعر يوم بدر فمن عليه وعاهده ألا يحرض عليه ولا يهجوه وأطلقه فلحق بقومه ثم رجع إلى التحريض والهجاء ثم أسره يوم أحد فسأله المن فقال النبي صلى الله عليه وسلم المؤمن لا يلدغ من جحر مرتين وهذا السبب يضعف الوجه الثاني وفيه أنه ينبغي لمن ناله الضرر من جهه أن يتجنبها لئلا يقع فيها ثانية فقه الحديث

    1- فيه مبدأ خلق الملائكة

    2- ومبدأ خلق الجان

    3- وإحالة على القرآن الكريم في مبدأ خلق آدم
    4- وفيه إثبات المسخ
    5- وأنه نتيجة لفعل السوء في الأمم السابقة
    6- وفيه حث المؤمن على اتخاذ الحذر من الضرر والاستفادة من التجارب والله أعلم.

    حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ رَافِعٍ، وَعَبْدُ بْنُ حُمَيْدٍ، قَالَ عَبْدٌ أَخْبَرَنَا وَقَالَ ابْنُ رَافِعٍ، حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّزَّاقِ، أَخْبَرَنَا مَعْمَرٌ، عَنِ الزُّهْرِيِّ، عَنْ عُرْوَةَ، عَنْ عَائِشَةَ، قَالَتْ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ ‏ "‏ خُلِقَتِ الْمَلاَئِكَةُ مِنْ نُورٍ وَخُلِقَ الْجَانُّ مِنْ مَارِجٍ مِنْ نَارٍ وَخُلِقَ آدَمُ مِمَّا وُصِفَ لَكُمْ ‏"‏ ‏.‏

    A'isha reported that Allah's Messenger (ﷺ) said:The Angels were born out of light and the Jinns were born out of the spark of fire and Adam was born as he has been defined (in the Qur'an) for you (i. e. he is fashioned out of clay)

    Telah menceritakan kepada kami [Muhammad bin Rafi'] dan [Abdu bin Humaid], berkata Abdu: Telah mengkhabarkan kepada kami, sedangkan Ibnu Rafi' berkata: Telah menceritakan kepada kami [Abdurrazzaq] telah mengkhabarkan kepada kami [Ma'mar] dari [Az Zuhri] dari [Urwah] dari [Aisyah] berkata: Rasulullah Shallallahu 'alaihi wa Salam bersabda: "Malaikat diciptakan dari cahaya, jin diciptakan dari api yang menyala-nyala dan Adam diciptakan dari sesuatu yang telah disebutkan (ciri-cirinya) untuk kalian

    Bize Muhammed b. Râfi' ile Abd b. Humeyd rivayet ettiler. Abd Ahberanâ dedi, ibni Râfi' ise Haddesenâ tâbirini kullandı. (Dediki): Bize Abdûrrezzâk rivayet etti. (Dediki): Bize Ma'mer Zührî'den, o da Urve'den, o da Âişe'den naklen haber verdi. (Şöyle demiş): Resulullah {Sallallahu Aleyhi ve Sellem) : «Melekler nurdan yaratıldı. Cinler dumanlı alevden, ateşden yaratıldılar. Âdem ise size anlatılandan yaratıldı.» buyurdular. izah: Mâric: Ateşin siyahiyle karışmış alev demektir. Müslim şarihlerinden Übbî bunu dumanla karışık alev diye ta'rif etmiştir. Meleklerle cinlerin birbirlerinden farkları tâ hilkatlerinden başlar. Görülüyor ki, biri nurdan, diğeri dumanlı alevden yaratılmıştır. Bunlar insana görünmemek hususunda birleşirlerse de, meleklerin masum cinlerin mükellef olması meleklerde yiyip içmek, evlenmek ve doğup ölmek gibi şeyler olmadığı halde, cinlerde bunların bulunması, cinlerin yerde yaşamaları gibi, birçok hususatta aralarında büyük farklar vardır. Resûlullah (Sallallahu Aleyhi ve Sellem) : «Adem de size anlatılan şeyden yaratılmıştır.» buyurmakla, onun topraktan halkedildiğine işaret etmiştir

    حضرت عائشہ رضی اللہ تعالیٰ عنہا سے روایت ہے ، کہا : رسول اللہ صلی اللہ علیہ وسلم نے فرمایا : " فرشتوں کو نور سے پیدا کیا گیا ہے اور جنوں کو آگ کے شعلے سے اورآدم علیہ السلام کو اس ( مادے ) سے پیدا کیا گیا ہے جس کو تمہارے لئے جان کیا گیا ہے ۔

    মুহাম্মাদ ইবনু রাফি’ ও ‘আব্‌দ ইবনু হুমায়দ (রহঃ) ..... আয়িশাহ (রাযিঃ) থেকে বর্ণিত। তিনি বলেন, রসূলুল্লাহ সাল্লাল্লাহু আলাইহি ওয়াসাল্লাম বলেছেনঃ ফেরেশতাদেরকে নূর দ্বারা সৃষ্টি করা হয়েছে আর জিন জাতিকে সৃষ্টি করা হয়েছে নির্ধুম অগ্নিশিখা হতে এবং আদম (আঃ) কে সৃষ্টি করা হয়েছে ঐ বস্তু হতে যে সম্পর্কে তোমাদেরকে বর্ণনা করা হয়েছে। (ইসলামিক ফাউন্ডেশন ৭২২৫, ইসলামিক সেন্টার)

    அல்லாஹ்வின் தூதர் (ஸல்) அவர்கள் கூறினார்கள்: வானவர்கள் ஒளியால் படைக்கப்பட்டனர். "ஜின்"கள் தீப்பிழம்பால் படைக்கப்பட்டனர். (ஆதி மனிதர்) ஆதம், உங்களுக்கு (குர்ஆனில்) கூறப்பட்டுள்ளதைப் போன்று (களிமண்ணால்) படைக்கப் பட்டார். இதை ஆயிஷா (ரலி) அவர்கள் அறிவிக்கிறார்கள். இந்த ஹதீஸ் இரு அறிவிப்பாளர்தொடர்களில் வந்துள்ளது. அத்தியாயம் :