• 2806
  • عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ، قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " كَلِمَتَانِ خَفِيفَتَانِ عَلَى اللِّسَانِ ، ثَقِيلَتَانِ فِي الْمِيزَانِ ، حَبِيبَتَانِ إِلَى الرَّحْمَنِ : سُبْحَانَ اللَّهِ وَبِحَمْدِهِ ، سُبْحَانَ اللَّهِ الْعَظِيمِ "

    حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ نُمَيْرٍ ، وَزُهَيْرُ بْنُ حَرْبٍ ، وَأَبُو كُرَيْبٍ وَمُحَمَّدُ بْنُ طَرِيفٍ الْبَجَلِيُّ ، قَالُوا : حَدَّثَنَا ابْنُ فُضَيْلٍ ، عَنْ عُمَارَةَ بْنِ الْقَعْقَاعِ ، عَنْ أَبِي زُرْعَةَ ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ، قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ : كَلِمَتَانِ خَفِيفَتَانِ عَلَى اللِّسَانِ ، ثَقِيلَتَانِ فِي الْمِيزَانِ ، حَبِيبَتَانِ إِلَى الرَّحْمَنِ : سُبْحَانَ اللَّهِ وَبِحَمْدِهِ ، سُبْحَانَ اللَّهِ الْعَظِيمِ

    لا توجد بيانات
    كَلِمَتَانِ خَفِيفَتَانِ عَلَى اللِّسَانِ ، ثَقِيلَتَانِ فِي الْمِيزَانِ ، حَبِيبَتَانِ
    حديث رقم: 6069 في صحيح البخاري كتاب الدعوات باب فضل التسبيح
    حديث رقم: 6332 في صحيح البخاري كتاب الأيمان والنذور باب إذا قال: والله لا أتكلم اليوم، فصلى، أو قرأ، أو سبح، أو كبر، أو حمد، أو هلل، فهو على نيته
    حديث رقم: 7164 في صحيح البخاري كتاب التوحيد باب قول الله تعالى: {ونضع الموازين القسط ليوم القيامة} [الأنبياء: 47]، وأن أعمال بني آدم وقولهم يوزن
    حديث رقم: 3542 في جامع الترمذي أبواب الدعوات باب
    حديث رقم: 3803 في سنن ابن ماجة كِتَابُ الْأَدَبِ بَابُ فَضْلِ التَّسْبِيحِ
    حديث رقم: 7008 في مسند أحمد ابن حنبل مُسْنَدُ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ
    حديث رقم: 832 في صحيح ابن حبان كِتَابُ الرَّقَائِقِ بَابُ الْأَذْكَارِ
    حديث رقم: 842 في صحيح ابن حبان كِتَابُ الرَّقَائِقِ بَابُ الْأَذْكَارِ
    حديث رقم: 10258 في السنن الكبرى للنسائي كِتَابُ عَمَلِ الْيَوْمِ وَاللَّيْلَةِ مَا يُثَقِّلُ الْمِيزَانَ
    حديث رقم: 28815 في مصنّف بن أبي شيبة كِتَابُ الدُّعَاءِ فِي ثَوَابِ التَّسْبِيحِ
    حديث رقم: 34359 في مصنّف بن أبي شيبة كِتَابُ الزُّهْدِ مَا ذُكِرَ فِي زُهْدِ الْأَنْبِيَاءِ وَكَلَامِهِمْ عَلَيْهِمُ السَّلَامُ
    حديث رقم: 5962 في مسند أبي يعلى الموصلي مسند أبي يعلى الموصلي مُسْنَدُ أَبِي هُرَيْرَةَ
    حديث رقم: 1789 في شرح أصول اعتقاد أهل السنة و الجماعة للالكائي بَابُ جُمَّاعِ وُجُوبِ الْإِيمَانِ بِالْجَنَّةِ وَالنَّارِ ، وَالْبَعْثِ بَعْدَ الْمَوْتِ ، وَالْمِيزَانِ ، وَالْحِسَابِ وَالصِّرَاطِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ سِيَاقُ مَا رُوِيَ فِي أَنَّ الْإِيمَانَ بِأَنَّ الْحَسَنَاتِ وَالسَّيِّئَاتِ تُوزَنُ بِالْمِيزَانِ وَاجِبٌ قَالَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ : وَنَضَعُ الْمَوَازِينَ الْقِسْطَ لِيَوْمِ الْقِيَامَةِ فَلَا تُظْلَمُ نَفْسٌ شَيْئًا وَإِنْ كَانَ مِثْقَالَ حَبَّةٍ مِنْ خَرْدَلٍ أَتَيْنَا بِهَا وَكَفَى بِنَا حَاسِبِينَ ، وَقَالَ تَعَالَى : فَمَنْ ثَقُلَتْ مَوَازِينُهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ ، وَمَنْ خَفَّتْ مَوَازِينُهُ فَأُولَئِكَ الَّذِينَ خَسِرُوا أَنْفُسَهُمْ فِي جَهَنَّمَ خَالِدُونَ ، وَقَالَ تَعَالَى : وَالْوَزْنُ يَوْمَئِذٍ الْحَقُّ فَمَنْ ثَقُلَتْ مَوَازِينُهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ
    حديث رقم: 15917 في حلية الأولياء وطبقات الأصفياء حلية الأولياء وطبقات الأصفياء الْأَخَوَانِ عَبْدُ اللَّهِ وَهَمَّامٌ

    عن أبي هريرة رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم كلمتان خفيفتان على اللسان ثقيلتان في الميزان حبيبتان إلى الرحمن سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
    المعنى العام:
    لا شك أن ذكر الله بأي لفظ من الألفاظ وبأية صيغة من الصيغ لها أجرها وثوابها لكن ذكره تعالى بالأذكار الواردة خير منه بالأذكار المؤلفة في الأوراد المشهورة المعروفة للطرق الصوفية ومن المعلوم أن الأذكار الواردة يفضل بعضها بعضا للمعاني التي تتضمنها ويكاد يكون التهليل خيرها وأفضلها فقد وعد عليه من الأجر أكثر مما وعد على غيره ثم هو يشمل معنى التسبيح الذي وعد به الخير الكثير ولا شك أن الاستغفار من خير الذكر وكذا الدعاء وله مناسبات وألفاظ واردة يستجاب لها ولها أجر كبير ولا ننسى فضل الباقيات الصالحات نختم بها فنقول سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم المباحث العربية (التهليل والتسبيح) التهليل قول لا إله إلا الله والتسبيح قول سبحان الله ومعناه تنزيه الله تعالى عن النقائص وعما لا يليق به من الشريك والولد والصاحبة وسمات الحدوث مطلقا (من قال لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير في يوم مائة مرة كانت له عدل عشر رقاب وكتبت له مائة حسنة ومحيت عنه مائة سيئة وكانت له حرزا من الشيطان يومه ذلك حتى يمسي) وفي الرواية الثالثة من قال ذلك عشر مرار كان كمن أعتق أربعة أنفس من ولد إسماعيل أي من العرب وفي رواية للبخاري من قال عشرا كان كمن أعتق رقبة من ولد إسماعيل قال الحافظ ابن حجر بعد أن ساق الروايات واختلاف هذه الروايات في عدد الرقاب مع اتحاد المخرج يقتضي الترجيح بينها فالأكثر على ذكر أربعة ويجمع بينه وبين حديث أبي هريرة بذكر عشرة لكل مائة فيكون مقابل كل عشر مرات رقبة من قبل المضاعفة فيكون لكل مرة بالمضاعفة رقبة وهي مع ذلك لمطلق الرقاب ومع وصف كون الرقبة من بني إسماعيل يكون مقابل العشرة من غيرهم أربعة منهم لأنهم أشرف من غيرهم من العرب فضلا عن العجم وأما ذكر رقبة بالإفراد في حديث أبي أيوب فشاذ والمحفوظ أربعة كما بينته وجمع القرطبي في المفهم بين الاختلاف على اختلاف أحوال الذاكرين فقال إنما يحصل الثواب الجسيم لمن قام بحق هذه الكلمات فاستحضر معانيها بقلبه وتأملها بفهمه ثم لما كان الذاكرون في إراكاتهم ومفهومهم مختلفين كان ثوابهم بحسب ذلك وعلى هذا ينزل اختلاف مقادير الثواب في الأحاديث فإن في بعضها ثوابا معينا ونجد ذلك الذكر بعينه في رواية أخرى أكثر أو أقل اهـ قال الحافظ ابن حجر إذا تعددت مخارج الحديث فلا بأس بهذا الجمع وإذا اتحدت فلا وقد يتعين الجمع الذي قدمته ويحتمل فيما إذا تعددت أيضا أن يختلف المقدار بالزمان كالتقييد بما بعد صلاة الصبح مثلا وعدم التقييد إن لم يحمل المطلق في ذلك على المقيد اهـ ونحن مع القرطبي حتى لو اتحد المخرج فقد يتحد المخرج ويحضر الراوي الواحد القصة المتعددة ويسمع الروايات المختلفة في الثواب ويفهم كما يفهم عامة الناس أن اختلاف الثواب للذكر الواحد مبني على اختلاف ملابساته وأحواله جزما والعمل بكل الروايات خير من العمل ببعضها ورد بعضها وبخاصة في مثل الفضل والإحسان وعدل بفتح العين قال الفراء العدل بالفتح ما عدل الشيء من غير جنسه وبالكسر المثل والحرز الحصن وقوله حتى يمسي أي إذا قال ذلك حين يصبح زاد في رواية ومن قال ذلك حين يمسي كان له مثل ذلك أي إلى حين يصبح وزاد في رواية ولا تعجزوا أن تستكثروا من الرقاب (ومن قال سبحان الله وبحمده في يوم مائة مرة حطت خطاياه ولو كانت مثل زبد البحر) كناية عن المبالغة في الكثرة وزبد البحر رغوته (الله أكبر كبيرا) منصوب مفعول به لفعل محذوف تقديره أكبر كبيرا أو أذكر كبيرا (أيعجز أحدكم أن يكسب كل يوم ...) الاستفهام إنكاري بمعنى النفي يعني لا يعجز أحدكم (فيكتب له ألف حسنة أو يحط عنه ألف خطيئة) قال النووي هكذا هو في عامة النسخ أو يحط بأو وفي بعضها ويحط بالواو فقه الحديث قال القاضي عياض قوله حطت خطاياه وإن كانت مثل زبد البحر مع قوله في التهليل محيت عنه مائة سيئة قد يشعر بأفضلية التسبيح على التهليل يعني لأن عدد زبد البحر أضعاف أضعاف المائة لكن تقدم في التهليل ولم يأت أحد بأفضل مما جاء به فيحتمل أن يجمع بينهما بأن يكون التهليل أفضل وأنه بما زيد من رفع الدرجات وكتب الحسنات ثم ما جعل مع ذلك من فضل عتق الرقاب قد يزيد على فضل التسبيح وتكفيره جميع الخطايا لأنه قد جاء من أعتق رقبة أعتق الله بكل عضو منها عضوا منه من النار فحصل بهذا العتق تكفير جميع الخطايا عموما مع زيادة مائة درجة وما زاده عتق الرقاب الزيادة على الواحدة ويؤيده أفضل الذكر التهليل وأنه أفضل ما قاله النبيون من قبله وهو كلمة التوحيد والإخلاص وقيل إنه اسم الله الأعظم وفي تفضيل التهليل على التسبيح أو عكسه كلام طويل لا يليق بالمقام قال النووي هذا الإطلاق في الأفضلية محمول على كلام الآدمي وإلا فالقرآن أفضل الذكر ثم قال النووي وظاهر إطلاق الحديث أنه يحصل هذا الأجر المذكور في هذا الحديث من قال هذا التهليل مائة مرة في يومه سواء قاله متوالية أو متفرقة في مجالس أو بعضها أول النهار وبعضها آخره لكن الأفضل أن يأتي بها متوالية في أول النهار ليكون حرزا له في جميع نهاره وفي هذه الأحاديث فضيلة الدعاء مع الذكر والدعاء بما ورد فيها من طلب المغفرة والهداية والرحمة والرزق والمعافاة والله أعلم

    حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ نُمَيْرٍ، وَزُهَيْرُ بْنُ حَرْبٍ، وَأَبُو كُرَيْبٍ وَمُحَمَّدُ بْنُ طَرِيفٍ الْبَجَلِيُّ قَالُوا حَدَّثَنَا ابْنُ فُضَيْلٍ، عَنْ عُمَارَةَ بْنِ الْقَعْقَاعِ، عَنْ أَبِي زُرْعَةَ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ ‏ "‏ كَلِمَتَانِ خَفِيفَتَانِ عَلَى اللِّسَانِ ثَقِيلَتَانِ فِي الْمِيزَانِ حَبِيبَتَانِ إِلَى الرَّحْمَنِ سُبْحَانَ اللَّهِ وَبِحَمْدِهِ سُبْحَانَ اللَّهِ الْعَظِيمِ ‏"‏ ‏.‏

    Abu Huraira reported Allah's Messenger (ﷺ) as saying:Two are the expressions which are light on the tongue, but heavy in scale, dear to the Compassionate One:" Hallowed be Allah and praise is due to Him" ;" Hallowed be Allah, the Great

    Telah menceritakan kepada kami [Muhammad bin 'Abdullah bin Numair] dan [Zuhair bin Harb] dan [Abu Kuraib] dan [Muhammad bin Tharif Al Bajali] mereka berkata; telah menceritakan kepada kami [Ibnu Fudhail] dari ['Umarah bin Al Qa'qa'] dari [Abu Zur'ah] dari [Abu Hurairah] dia berkata; "Rasulullah shallallahu 'alaihi wasallam telah bersabda: 'Dua kalimat yang ringan diucapkan tetapi berat timbangannya dan disenangi oleh Allah Subhanahu wa Ta'ala Yang Maha Pengasih yaitu, Subhanallah wa bihamdihi subhaanallaahil azhim (Maha Suci Allah dengan segala pujian-Nya dan Maha Suci Allah Yang Maha Agung)

    Bize Muhammed b. Abdillah b. Numeyr ile Züheyr b. Harb Ebû Kureyb ve Muhammed b. Tarif El-Beceli rivayet ettiler (Dedilerki): Bize İbni Fudayl Umara b. Ka'ka'dan, o da Ebu Zür'a dan, o da Ebu Hureyre'den naklen rivayet etti. (Şöyle demiş): Resulullah (Sallallahu Aleyhi ve Sellem) : «İki kelime vardır ki, dil'e hafif, mizan da ağır, Allah'a makbuldurlar. (Bunlar) [Sübhanallah ve bi hamdihi - Sübhanallahi'l-Azim ] = Allah'ı hamdiyle birlikte tenzih ederim. - Büyük Allah'ı tenzih ederim (kelimeleridir).» buyurdular. İZAH 2698 DE

    حضرت ابوہریرہ رضی اللہ عنہ سے روایت ہے ، کہا : رسول اللہ صلی اللہ علیہ وسلم نے فرمایا : " دو کلمے ہیں جو زبان پر ہلکے ہیں اور میزان میں بھاری ہیں اور اللہ کو بہت محبوب ہیں : " سبحان الله وبحمده سبحان العظيم " اللہ ہر اس چیز سے پاک ہے جو اس کے شایان شان نہیں اور سب حمد اسی کو سزاوار ہے ، اللہ ہر اس چیز سے پاک ہے جو اس کے شایان شان نہیں اور عظمت کی ہر صفت سے متصف ہے ۔

    মুহাম্মাদ ইবনু আবদুল্লাহ ইবনু নুমায়র, যুহায়র ইবনু হারব, আবূ কুরায়ব ও মুহাম্মাদ ইবনু তারীফ আল বাজালী (রহঃ) ..... আবু হুরাইরাহ (রাযিঃ) থেকে বর্ণিত। তিনি বলেন, রসূলুল্লাহ সাল্লাল্লাহু আলাইহি ওয়াসাল্লাম বলেছেন দু’টি কালিমাহ জিহ্বার উপর (উচ্চারণে) খুবই হালকা, মীযানের পাল্লায় খুবই ভারী, রহমান (পরম দয়ালু আল্লাহ) এর নিকট অত্যন্ত প্রিয়। তা হলো "সুবহা-নাল্ল-হি ওয়াবি হামদিহী সুবহা-নাল্ল-হিল আযীম", অর্থাৎ আমি আল্লাহ তা’আলার সমস্ত প্রশংসা, পবিত্রতা জ্ঞাপন করছি, আমি মহান আল্লাহর পবিত্রতা ঘোষণা করছি।’ (ইসলামিক ফাউন্ডেশন ৬৬০১, ইসলামিক সেন্টার)

    அல்லாஹ்வின் தூதர் (ஸல்) அவர்கள் கூறினார்கள்: (இறைவனைத் துதிக்கும்) இரண்டு வாக்கியங்கள் நாவுக்கு எளிதானவை; (நன்மை தீமை நிறுக்கப்படும்) தராசில் கனமானவை; அளவற்ற அருளாளனுக்குப் பிரியமானவை ஆகும். (அவை:) 1. சுப்ஹானல்லாஹி வ பிஹம்திஹி (அல்லாஹ்வைப் போற்றிப் புகழ்ந்து அவனைத் தூயவன் எனத் துதிக்கிறேன்). 2. சுப்ஹானல்லாஹில் அழீம் (கண்ணிய மிக்க அல்லாஹ்வைத் தூயவன் எனத் துதிக்கிறேன்). இதை அபூஹுரைரா (ரலி) அவர்கள் அறிவிக்கிறார்கள். இந்த ஹதீஸ் நான்குஅறிவிப்பாளர் தொடர்களில் வந்துள்ளது. அத்தியாயம் :