• 1258
  • عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ : " يُفْتَحُ الرَّدْمُ ، رَدْمُ يَأْجُوجَ وَمَأْجُوجَ ، مِثْلُ هَذِهِ وَعَقَدَ وُهَيْبٌ تِسْعِينَ "

    حَدَّثَنَا مُوسَى بْنُ إِسْمَاعِيلَ ، حَدَّثَنَا وُهَيْبٌ ، حَدَّثَنَا ابْنُ طَاوُسٍ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ، عَنِ النَّبِيِّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ ، قَالَ : يُفْتَحُ الرَّدْمُ ، رَدْمُ يَأْجُوجَ وَمَأْجُوجَ ، مِثْلُ هَذِهِ وَعَقَدَ وُهَيْبٌ تِسْعِينَ

    الردم: الردم : السد والمانع والحاجز
    ردم: الردم : السد والمانع والحاجز
    يُفْتَحُ الرَّدْمُ ، رَدْمُ يَأْجُوجَ وَمَأْجُوجَ ، مِثْلُ هَذِهِ وَعَقَدَ

    [7136] قَوْلُهُ وُهَيْبٌ هُوَ بن خَالِد وبن طَاوُسٍ هُوَ عَبْدُ اللَّهِ قَوْلُهُ يُفْتَحُ الرَّدْمُ كَذَا هُنَا وَتَقَدَّمَ فِي تَرْجَمَةِ ذِي الْقَرْنَيْنِ عَنْ مُسْلِمِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ عَنْ وُهَيْبٍ فُتِحَ بِضَمِّ الْفَاءِ وَكَسْرِ الْمُثَنَّاةِ وَهِيَ رِوَايَةُ أَحْمَدَ عَنْ عَفَّانَ عَنْ وُهَيْبٍ قَوْلُهُ مِثْلُ هَذِهِ وَعَقَدَ وُهَيْبٌ تِسْعِينَ أَخْرَجَهُ أَبُو عَوَانَةَ مِنْ طَرِيقِ أَحْمَدَ بْنِ إِسْحَاقَ الْحَضْرَمِيِّ عَنْ وُهَيْبٍ فَقَالَ فِيهِ وَعَقَدَ تِسْعِينَ وَلَمْ يُعَيِّنِ الَّذِي عَقَدَ فَأَوْهَمَ أَنَّهُ مَرْفُوعٌ وَقَدْ تَبَيَّنَ مِنْ رِوَايَةِ عَفَّانَ وَمَنْ وَافَقَهُ أَنَّ الَّذِي عَقَدَ تِسْعِينَ هُوَ وُهَيْبٌ وَهُوَ مُوَافِقٌ لِمَا تَقَدَّمَ فِي حَدِيثِ أُمِّ حَبِيبَةَ مِنْ رِوَايَةِ شُرَيْحِ بن يُونُس عِنْد بن حِبَّانَ وَسَبَقَ الْكَلَامُ عَلَى ذَلِكَ مُفَصَّلًا وَقَدْ جَاءَ عَن أبي هُرَيْرَة مثل أَو ل حَدِيثِ أُمِّ حَبِيبَةَ لَكِنْ فِيهِ زِيَادَةٌ رَوَاهَا الْأَعْمَشُ عَنْ سُهَيْلِ بْنِ أَبِي صَالِحٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ الْأَعْمَشُ لَا أَرَاهُ إِلَّا قَدْ رَفَعَهُ وَيْلٌ لِلْعَرَبِ مِنْ شَرٍّ قَدِ اقْتَرَبَ أَفْلَحَ مَنْ كَفَّ يَدَهُ قَالَ أَحْمَدُ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عُبَيْدٍ حَدَّثَنَا الْأَعْمَشُ بِهَذَا قَالَ وَوَقَفَهُ أَبُو مُعَاوِيَةَ يَعْنِي عَنِ الْأَعْمَشِ بِهَذَا السَّنَدِ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ خَاتِمَةٌ اشْتَمَلَ كِتَابُ الْفِتَنِ مِنَ الْأَحَادِيثِ الْمَرْفُوعَةِ عَلَى مِائَةِ حَدِيثٍ وَحَدِيثٍ الْمَوْصُولُ مِنْهَا سَبْعَةٌ وَثَمَانُونَ وَالْبَاقِيَةُ مُعَلَّقَاتٌ وَمُتَابَعَاتٌ الْمُكَرَّرُ مِنْهَا فِيهِ وَفِيمَا مَضَى ثَمَانُونَ وَالْخَالِصُ إِحْدَى وَعِشْرُونَ وَافَقَهُ مُسْلِمٌ عَلَى تَخْرِيجِهَا سِوَى حَدِيثِ بن مَسْعُودٍ شَرُّ النَّاسِ مَنْ تُدْرِكُهُمُ السَّاعَةُ وَهُمْ أَحْيَاءٌ وَحَدِيثِ أَنَسٍ لَا يَأْتِي زَمَانٌ إِلَّا وَالَّذِي بعده شَرّ مِنْهُ وَحَدِيث عمار وبن مَسْعُودٍ فِي قِصَّةِ الْجَمَلِ وَحَدِيثِ أَبِي بَرْزَةَ فِي الْإِنْكَارِ عَلَى مَنْ يُقَاتِلُ لِلدُّنْيَا وَحَدِيثِ حُذَيْفَةَ فِي الْمُنَافِقِينَ وَحَدِيثِهِ فِي النِّفَاقِ وَحَدِيثِ أَنَسٍ فِي الْمَدِينَةِ لَا يَدْخُلُهَا الدَّجَّالُ وَلَا الطَّاعُونُ إِنْ شَاءَ اللَّهُ تَعَالَى وَفِيهِ مِنَ الْآثَارِ عَنِ الصَّحَابَةِ فَمَنْ بَعْدَهُمْ خَمْسَةَ عَشَرَ أثرا وَالله أعلم بِسم الله الرَّحْمَن الرَّحِيم قَوْلُهُ بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ (كِتَابُ الْأَحْكَامِ) كَذَا لِلْجَمِيعِ وَسَقَطَ لَفْظُ بَابُ بَعْدَهُ لِغَيْرِ أَبِي ذَرٍّ وَالْأَحْكَامُ جَمْعُ حُكْمٍ وَالْمُرَادُ بَيَانُ آدَابِهِ وَشُرُوطِهِ وَكَذَا الْحَاكِمُ وَيَتَنَاوَلُ لَفْظَ الْحَاكِمِ الْخَلِيفَةُ وَالْقَاضِي فَذَكَرَ مَا يَتَعَلَّقُ بِكُلٍّ مِنْهُمَا وَالْحُكْمُ الشَّرْعِيُّ عِنْدَ الْأُصُولِيِّينَ خِطَابُ اللَّهِ تَعَالَى الْمُتَعَلِّقُ بِأَفْعَالِ الْمُكَلَّفِينَ بِالِاقْتِضَاءِ أَوِ التَّخْيِيرِ وَمَادَّةُ الْحُكْمِ مِنَ الْإِحْكَامِ وَهُوَ الْإِتْقَانُ لِلشَّيْءِ وَمَنْعُهُ من الْعَيْب(قَوْلُهُ بَابُ قَوْلُ اللَّهِ تَعَالَى أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ) فِي هَذَا إِشَارَةٌ مِنَ الْمُصَنِّفِ إِلَى تَرْجِيحِ الْقَوْلِ الصَّائِرِ إِلَى أَنَّ الْآيَةَ نَزَلَتْ فِي طَاعَةِ الْأُمَرَاءِ خِلَافًا لِمَنْ قَالَ نَزَلَتْ فِي الْعُلَمَاءِ وَقَدْ رَجَّحَ ذَلِكَ أَيْضًا الطَّبَرِيُّ وَتَقَدَّمَ فِي تَفْسِيرِهَا فِي سُورَةِ النِّسَاءِ بَسْطُ الْقَوْلِ فِي ذَلِك وَقَالَ بن عُيَيْنَةَ سَأَلْتُ زَيْدَ بْنَ أَسْلَمَ عَنْهَا وَلَمْ يَكُنْ بِالْمَدِينَةِ أَحَدٌ يُفَسِّرُ الْقُرْآنَ بَعْدَ مُحَمَّدِ بْنِ كَعْبٍ مِثْلُهُ فَقَالَ اقْرَأْ مَا قَبْلَهَا تَعْرِفْ فَقَرَأْتُ إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُكُمْ أَنْ تُؤَدُّوا الْأَمَانَاتِ إِلَى أَهْلِهَا وَإِذَا حَكَمْتُمْ بَيْنَ النَّاسِ أَن تحكموا بِالْعَدْلِ الْآيَةَ فَقَالَ هَذِهِ فِي الْوُلَاةِ وَالنُّكْتَةُ فِي إِعَادَةِ الْعَامِلِ فِي الرَّسُولِ دُونَ أُولِي الْأَمْرِ مَعَ أَنَّ الْمُطَاعَ فِي الْحَقِيقَةِ هُوَ اللَّهُ تَعَالَى كَوْنُ الَّذِي يُعْرَفُ بِهِ مَا يَقَعُ بِهِ التَّكْلِيفُ هُمَا الْقُرْآنُ وَالسُّنَّةُ فَكَأَنَّ التَّقْدِيرَ أَطِيعُوا اللَّهَ فِيمَا نَصَّ عَلَيْكُمْ فِي الْقُرْآنِ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ فِيمَا بَيَّنَ لَكُمْ مِنَ الْقُرْآنِ وَمَا يَنُصُّهُ عَلَيْكُمْ مِنَ السُّنَّةِ أَوِ الْمَعْنَى أَطِيعُوا اللَّهَ فِيمَا يَأْمُرُكُمْ بِهِ مِنَ الْوَحْيِ الْمُتَعَبَّدِ بِتِلَاوَتِهِ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ فِيمَا يَأْمُرُكُمْ بِهِ مِنَ الْوَحْيِ الَّذِي لَيْسَ بِقُرْآنٍ وَمِنْ بَدِيعِ الْجَوَابِ قَوْلُ بَعْضِ التَّابِعِينَ لِبَعْضِ الْأُمَرَاءِ مِنْ بَنِي أُمَيَّةَ لَمَّا قَالَ لَهُ أَلَيْسَ اللَّهُ أَمَرَكُمْ أَنْ تُطِيعُونَا فِي قَوْلِهِ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُم فَقَالَ لَهُ أَلَيْسَ قَدْ نُزِعَتْ عَنْكُمْ يَعْنِي الطَّاعَةَ إِذَا خَالَفْتُمُ الْحَقَّ بِقَوْلِهِ فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِنْ كُنْتُم تؤمنون بِاللَّه قَالَ الطَّيِّبِيّأعَاد الْفِعْل فِي قَوْله وَأَطيعُوا الرَّسُول إِشَارَةً إِلَى اسْتِقْلَالِ الرَّسُولِ بِالطَّاعَةِ وَلَمْ يُعِدْهُ فِي أُولِي الْأَمْرِ إِشَارَةً إِلَى أَنَّهُ يُوجَدُ فِيهِمْ مَنْ لَا تَجِبُ طَاعَتُهُ ثُمَّ بَيَّنَ ذَلِك بقوله فان تنازعتم فِي شَيْء كَأَنَّهُ قِيلَ فَإِنْ لَمْ يَعْمَلُوا بِالْحَقِّ فَلَا تُطِيعُوهُمْ وَرُدُّوا مَا تَخَالَفْتُمْ فِيهِ إِلَى حُكْمِ اللَّهِ وَرَسُولِهِ وَذَكَرَ فِيهِ حَدِيثَيْنِ أَحَدُهُمَا حَدِيثُ أبي هُرَيْرَة


    [ رقم الحديث عند عبدالباقي:6754 ... ورقمه عند البغا: 7136 ]
    - حَدَّثَنَا مُوسَى بْنُ إِسْمَاعِيلَ، حَدَّثَنَا وُهَيْبٌ، حَدَّثَنَا ابْنُ طَاوُسٍ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ أَبِى هُرَيْرَةَ عَنِ النَّبِيِّ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- قَالَ: «يُفْتَحُ الرَّدْمُ رَدْمُ يَأْجُوجَ وَمَأْجُوجَ مِثْلَ هَذِهِ»، وَعَقَدَ وُهَيْبٌ تِسْعِينَ.وبه قال: (حدّثنا موسى بن إسماعيل) التبوذكي قال: (حدّثنا وهيب) بضم الواو ابن خالد قال: (حدّثنا ابن طاوس) عبد الله (عن أبيه) طاوس (عن أبي هريرة) -رضي الله عنه- (عن النبي -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-) أنه (قال):(يُفْتَحُ الرَّدْمُ) بالرفع نائب الفاعل (رَدْمُ يَأْجُوجَ وَمَأْجُوجَ مِثْلَ هَذِهِ، وعقد وهيب) هو ابن خالد المذكور (تسعين) بأن جعل طرف ظهر الإبهام بين عقدتي السبابة من باطنها وطرف السبابة عليها مثل ناقد الدينار عند النقد، وفي حديث النواس بن سمعان عند الإمام أحمد بعد ذكر الدجال وقتله على يد عيسى عند باب لدّ الشرقي قال: فبينما هم كذلك إذ أوحى الله تعالى إلى عيسى عليه السلام إني قد أخرجت عبادًا من عبادي لا يدان لك بقتالهم فحوز عبادي إلى الطور فيبعث الله يأجوج ومأجوج وهم كما قال الله تعالى: {{من كل حدب ينسلون}} [الأنبياء: 96] فيفزع عيسى وأصحابه إلى الله عز وجل فيرسل عليهم نغفًا في رقابهم فيصبحون موتى كموتنفس واحدة، فيهبط عيسى وأصحابه فلا يجدون في الأرض بيتًا إلا وقد ملأه زهمهم ونتنهم فيفزع عيسى وأصحابه إلى الله فيرسل الله عليهم طيرًا كأعناق البخت فتحملهم فتطرحهم حيث شاء الله، ثم يرسل الله مطرًا لا يكن منه مدر ولا وبر فيغسل الأرض حتى يتركها كالزلفة ثم قال للأرض: أنبتي ثمرتك وردّي بركتك. قال: فيومئذٍ يأكل النفر من الرمانة ويستظلون بقحفها ويبارك الله في الرسل حتى أن اللقحة من الإبل لتكفي الفئام من الناس، واللقحة من البقر تكفي الفخذ، والشاة من الغنم تكفي أهل البيت. قال: فبينما هم كذلك إذ بعث الله ريحًا طيبة تحت آباطهم فتقبض روح كل مسلم ويبقى شرار الناس يتهارجون تهارج الحمر وعليهم تقوم الساعة انفرد بإخراجه مسلم دون البخاري وقال الترمذي: حسن صحيح، وعند مسلم فيمر أوائلهم على بحيرة طبرية فيشربون ما فيها ويمر آخرهم فيقولون لقد كان بهذه مرة ماء، وعند أحمد عن ابن مسعود مرفوعًا: لا يأتون على شيء إلا أهلكوه ولا على ماء إلا شربوه، ورواه ابن ماجة: وفي مسلم فيقولون: لقد قتلنا من في الأرض هلم فلنقتل من في السماء فيرمون نشابهم إلى السماء فيردها الله عليهم مخضوبة دمًا. وعند ابن جرير وابن أبي حاتم عن كعب ويفر الناس منهم فلا يقوم لهم شيء ثم يرمون بسهامهم إلى السماء فترجع مخضبة بالدماء فيقولون غلبنا أهل الأرض وأهل السماء الحديث. وفي تذكرة القرطبي وروي أنهم يأكلون جميع حشرات الأرض من الحيات والعقارب وكل ذي روح مما خلق في الأرض، وفي خبر آخر لا يمرون بفيل ولا خنزير إلا أكلوه ويأكلون من مات منهم، مقدمتهم بالشام وساقتهم بخراسان، يشربون أنهار المشرق وبحيرة طبرية فيمنعهم الله من مكة والمدينة وبيت المقدس. هذا آخر كتاب الفتن والله أعلم.

    حَدَّثَنَا مُوسَى بْنُ إِسْمَاعِيلَ، حَدَّثَنَا وُهَيْبٌ، حَدَّثَنَا ابْنُ طَاوُسٍ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، عَنِ النَّبِيِّ ﷺ قَالَ ‏ "‏ يُفْتَحُ الرَّدْمُ رَدْمُ يَأْجُوجَ وَمَأْجُوجَ مِثْلَ هَذِهِ ‏"‏‏.‏ وَعَقَدَ وُهَيْبٌ تِسْعِينَ‏.‏

    Narrated Abu Huraira:The Prophet (ﷺ) said, "A hole has been opened in the dam of Gog and Magog." Wuhaib (the sub-narrator) made the number 90 (with his index finger and thumb)

    Telah menceritakan kepada kami [Musa bin Ismail] telah menceritakan kepada kami [Wuhaib] telah menceritakan kepada kami [Ibnu Thawus] dari [ayahnya] dari [Abu Hurairah] radliallahu 'anhu, dari Nabi shallallahu 'alaihi wasallam, beliau bersabda: "Benteng ya'juj dan ma'juj dibuka seperti ini." Wuhaib mengilustrasikan jarinya dengan membentuk sembilan puluh

    Ebu Hureyre r.a.'in nakline göre Resulullah Sallallahu Aleyhi ve Sellem "Redm, -Ye'cüc ve Me'cüc Seddi- şunun gibi açıldı" buyurmuştur. Ravi Vüheyb, Nebi Sallallahu Aleyhi ve Sellem'in "Şunun gibi" işaretini göstermek için baş parmağının bir tarafını, şehadet parmağının iki boğumu arasına koymak ve şehadet parmağının bir tarafını da onun üzerine koymak suretiyle "doksan" işareti yapmıştr. Fethu'l-Bari Açıklaması: "Ye'cüc ve Me'cüc" Enbiya bölümünde Zülkarneyn başlığı altında Ye'cüc ve Me' cüc' e dair birtakım açıklamalar geçmişti. Bunların önce Ademoğlu, sonra da Yafes b. Nuh'un çocukları oldukları ifade edilmişti ve başkaları bunu kesin bir dille ifade etmişlerdir. Bazı ilim adamları bunların Yafes b. Nuh'un çocuklarından kabul edilen Moğollar olduğu ile ilgili kanaat sergilemişlerdir. Ed-Dahhak bu kanaaJte olanlardan birisidir. "Vukuu yaklaşan bir kötülükten dolayı vay Arapların haline!" Hadiste tehlike açısından sadece Araplardan söz edilmesi, o zamanlar İslam'a girenlerin büyük bir kısmının Arap olmasından dolayıydı. Hadisteki "kötülük" kelimesinden maksat, Nebi Sallallahu Aleyhi ve Sellem'den sonra meydana gelen Osman'ın katli olayıdır. Bundan sonra fitneler ardarda gelmiş ve Araplar diğer milletlerin arasında bir başka hadisteki ifadesiyle yemek yiyenlerin önündeki çanak gibi olmuşlardır. "Birilerinin yemek çanağına üşüştükleri ve saldırdıkları gibi başka milletlerin sizin aleyhinize birbirlerini davet edecekleri ve size saldıracakları günler yakındır. "(Taberani, el-Mucemu'l-Evsat, VII, 180 (Benzer lafızia) Bu hadisteki muhatap Araplardır. Kurtubi şöyle demiştir: Hadisteki "kötülük" kelimesinden maksat, Nebi Sallallahu Aleyhi ve Sellem'in Ümmü Seleme hadisinde işaret ettiği şeyolabilir: "Bu gece ne fitneler indi! Ne hazineler indiI" Nebi Sallallahu Aleyhi ve Sellem bununla kendisinden sonra yapılacak fetihlere işaret etmiştir. Gerçekten Müslümanların elinde mallar çoğalmış ve fitneleri çeken rekabet ve yarışma baş göstermiştir. İktidar konusundaki yarışma da böyledir. Zira Hz. Osman'a muhalif olanların ona yönelttikleri en büyük tenkit Ümeyye oğullarından ve başkalarından akrabalarını göreve tayin etmesiydi. İşte bu tavrı onun şehidedilmesine yol açtı. Hz. Osman'ın katledilmesi Müslümanlar arasında tarihte şöhret bulan ve devam eden savaşlara yol açtı. "Redm, -Ye'cüc ve Me'cüc Seddi- şunun gibi açıldı." Hadiste geçen "redm" kelimesinden maksat, Zülkarneyn'in yaptırmış olduğu seddir. Bunun niteliği Enbiya bölümündeki hadislerde Zülkarneyn anlatılırken geçmişti. "Baş parmağının bir tarafını, şehadet parmağının iki boğumu arasına koyarak halkaladı." Yani bu iki parmağı halka gibi yaptı. "Evet, fısk u fücur çoğaldığı zaman (helak olursunuz)." Hadiste geçen "habes" kelimesini zina, zinadan dünyaya gelen çocuklar, fısk ve fücur olarak tefsir etmişlerdir. Bu daha iyidir. Zira "habes" kelimesinin zıttı "salah" yani iyiliktir. İbnü'l-Arabi şöyle demiştir: Hadis-i şerif iyi insanların kötülerin kötülüğünü değiştirmedikleri takdirde onların helakıyla helak olacaklarını açıklamaktadır. İyiler, kötüleri değiştirdiğinde ancak bu fayda vermeyip, kötülük işlemeye devam ettiklerinde, kötülük yaygınlık gösterip çoğaldığında ve fesat her tarafı kapladığında da az olanlar da, çok olanlar da helak olup gideceklerdir. Sonra herkes kendi niyetine göre dirilecektir. Ye'cuc ve Me'cüc'un seddinde hadiste sözü edilen kadar bir açıklık meydana gelmesi ifadesinden, bunun devam etmesi dunımunda duvardaki yarığın onların çıkacağı derecede genişleyeceği anlaşılmaktadır. Sanki o esnada Ye'cüc ve Me' cüc'ün insanların karşısına çıkmaları onlar için genel bir helak olacağı anlaşılır. Ye'cüc ve Me'cüc'un ortaya çıktığı andaki dunımları hakkında Müslim'de en-Newas b. Sem'an'ın naklettiği bir hadis yer almaktadır. Bu hadiste Resulullah Sallallahu Aleyhi ve Sellem Deccal'den ve onu Hz. İsa'nın öldüreceğinden söz ettikten sonra sözü Ye'cüc ve Me'cüc'e getirerek şöyle demektedir: "Sonra İsa'ya Yüce Allah 'ın Deccal' den korumuş olduğu bir topluluk gelir. İsa onlann yüzlerini mesh eder ve kendilerine cennetteki derecelerinden söz eder. O tam bundan söz ederken Yüce Allah İsa'ya 'Ben (birtakım) kullar çıkardım ki hiç kimse onlarla savaşamaz. Sen kullanmı al, Tur dağına çıkar' diye vahyeder. Allah Teala Ye'cüc ve Me'cüc'ü gönderir. Onlar her tepeden akın ederler. Ye'cüc ve Me'cüc'un baş tarafı Taberiye gölüne vardığında göldeki suyu içer. Son kısmı oraya geldiğinde 'Bu gölde eskiden su vardı' derler. Allah 'ın Nebii İsa ve beraberinde bulunanlar kuşatılır. (O hale gelirler ki bir öküzün başı onlar için yüz dinardan daha hayırlı olur. Allah'ın Nebii İsa ve beraberinde bulunanlar Yüce Allah'a dua ederler. Allah onlann boyunlanna bir böcek gönderir ve sanki bir kimsenin ölmesi gibi tümü birden ölü hale gelirler. Sonra Allah'ın Nebii İsa ve beraberinde bulunanlar yere inerler. Yeryüzünde onlann kan ve pis kokulannın olmadığı bir kanş yer bulamazlar. İsa ve beraberindekiler Allah'a dua ederler. Yüce Allah Horasan develerinin başı gibi bir kuş sürüsü gönderir. Bunlar leşleri yerden alıp Yüce Allah 'ın dilediği bir yere atar/ar. Sonra Allah bir yağmur gönderir. Bu yağmur sayesinde hiçbir çamur veya kıldan yapılmış ev kalmaz. Yağmur bütün yeryüzünü yıkayıp, ayna gibi yapar. Sonra yeryüzüne 'Meyven i bitir, eski bereketini tekrar getir' denir. O gün orada bulunan topluluk nardan yer ve altında gölgelenir. Onlar bu durumda iken Yüce Allah hoş bir esinti gönderir. Bu, onlan koltuklannın altından alır ve her mu'min ve Müslümanın ruhunu kabzeder. Geriye insanlann kötüleri kalır, onlar tıpkı eşeklerin yaptığı gibi birbirleriyle açıktan ilişkide bulunur ve kıyamet onlann başına kopar."(Müslim, fiten) Hadiste geçen "ez-zelefe" ayna demektir. Bazıları bunun suyu toplamak için yapılan biralet olduğunu söylemişlerdir. Söylenmek istenen şudur: Su yeryüzünün her tarafını kaplar, yeryüzünü öyle temizler ki yere bakan kimse orada kendi yüzünü görür. Yine Müslim' de yer alan bir başka rivayete göre Ye' cüc ve Me' cüc "Yeryüzündekileri öldürdük. Şimdi gidip göktekileri öldürelim" derler ve oklarını göğe doğru fırlatırlar. Bunun üzerine Yüce Allah oklarını kana bulanmış olarak onlara iade eder. (Müslim, fiten)

    ہم سے موسیٰ بن اسماعیل نے بیان کیا، کہا ہم سے وہیب بن خالد نے بیان کیا، ان سے عبداللہ بن طاؤس نے بیان کیا، ان سے ان کے والد نے اور ان سے ابوہریرہ رضی اللہ عنہ نے کہ نبی کریم صلی اللہ علیہ وسلم نے فرمایا ” «سد» یعنی یاجوج ماجوج کی دیوار اتنی کھل گئی ہے۔“ وہیب نے نوے کا اشارہ کر کے بتلایا۔

    আবূ হুরাইরাহ নবী সাল্লাল্লাহু আলাইহি ওয়াসাল্লাম থেকে বর্ণনা করেন। তিনি বলেছেনঃ ইয়াজূজ-মাজূজেরস দেয়াল এ পরিমাণ খুলে গেছে। রাবী ওহায়ব নব্বই সংখ্যা নির্দেশক গোলাকৃতি তৈরি করে (দেখালেন)। [৩৩৪৭] (আধুনিক প্রকাশনী- ৬৬৩৭, ইসলামিক ফাউন্ডেশন)

    நபி (ஸல்) அவர்கள் கூறி னார்கள்: யஃஜூஜ் மற்றும் மஃஜூஜ் கூட்டத்தாரின் தடுப்புச் சுவர் இந்த அளவுக்குத் திறக்கப்படுகின்றது. இதை அபூஹுரைரா (ரலி) அவர்கள் அறிவிக்கிறார்கள். அறிவிப்பாளர்களில் ஒருவரான வுஹைப் பின் காலித் (ரஹ்) அவர்கள் (அரபு எண்) தொண்ணூறு என்பதைப் போன்று (விரல்களை) மடித்துக் காட்டினார்கள்.68 அத்தியாயம் :