• 984
  • سَمِعْتُ سَعِيدَ بْنَ زَيْدِ بْنِ عَمْرِو بْنِ نُفَيْلٍ ، فِي مَسْجِدِ الكُوفَةِ يَقُولُ : " وَاللَّهِ لَقَدْ رَأَيْتُنِي ، وَإِنَّ عُمَرَ لَمُوثِقِي عَلَى الإِسْلاَمِ ، قَبْلَ أَنْ يُسْلِمَ عُمَرُ ، وَلَوْ أَنَّ أُحُدًا ارْفَضَّ لِلَّذِي صَنَعْتُمْ بِعُثْمَانَ لَكَانَ "

    حَدَّثَنَا قُتَيْبَةُ بْنُ سَعِيدٍ ، حَدَّثَنَا سُفْيَانُ ، عَنْ إِسْمَاعِيلَ ، عَنْ قَيْسٍ ، قَالَ : سَمِعْتُ سَعِيدَ بْنَ زَيْدِ بْنِ عَمْرِو بْنِ نُفَيْلٍ ، فِي مَسْجِدِ الكُوفَةِ يَقُولُ : وَاللَّهِ لَقَدْ رَأَيْتُنِي ، وَإِنَّ عُمَرَ لَمُوثِقِي عَلَى الإِسْلاَمِ ، قَبْلَ أَنْ يُسْلِمَ عُمَرُ ، وَلَوْ أَنَّ أُحُدًا ارْفَضَّ لِلَّذِي صَنَعْتُمْ بِعُثْمَانَ لَكَانَ

    لموثقي: موثقي : من الوثاق وهو ما يُشد به ويُربط ، أي ضيق عليَّ وأهانني
    ارفض: ارفض : تفرق
    وَاللَّهِ لَقَدْ رَأَيْتُنِي ، وَإِنَّ عُمَرَ لَمُوثِقِي عَلَى الإِسْلاَمِ ،
    حديث رقم: 3688 في صحيح البخاري كتاب مناقب الأنصار باب إسلام عمر بن الخطاب رضي الله عنه
    حديث رقم: 6576 في صحيح البخاري كتاب الإكراه باب من اختار الضرب والقتل والهوان على الكفر
    حديث رقم: 5891 في المستدرك على الصحيحين كِتَابُ مَعْرِفَةِ الصَّحَابَةِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ ذِكْرُ مَنَاقِبِ سَعِيدِ بْنِ زَيْدِ بْنِ عَمْرِو بْنِ نُفَيْلٍ عَاشِرِ الْعَشَرَةِ
    حديث رقم: 36412 في مصنّف بن أبي شيبة كِتَابُ الْمَغَازِي مَا جَاءَ فِي خِلَافَةِ عُثْمَانَ وَقَتْلِهِ
    حديث رقم: 36985 في مصنّف بن أبي شيبة كِتَابُ الْفِتَنِ مَا ذُكِرَ فِي عُثْمَانَ
    حديث رقم: 119 في المعجم الكبير للطبراني سِنُّ عُثْمَانَ وَوَفَاتُهُ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ
    حديث رقم: 119 في المعجم الكبير للطبراني بَابُ الْأَلِفِ ، مَنِ اسْمُهُ أَسْمَاءُ
    حديث رقم: 2767 في الطبقات الكبير لابن سعد المجلد الثالث ذِكْرُ مَنْ دَفَنَ عُثْمَانَ وَمَتَى دُفِنَ ، وَمَنْ حَمَلَهُ ، وَمَنْ صَلَّى عَلَيْهِ ، وَعَلَى أَيِّ شَيْءٍ حُمِلَ ، وَمَنْ نَزَلَ فِي قَبْرِهِ ، وَمَنْ تَبِعَهُ ، وَأَيْنَ دُفِنَ ، رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ
    حديث رقم: 348 في فضائل الصحابة لابن حنبل فَضَائِلُ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ إِسْلَامُ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ
    حديث رقم: 1394 في الشريعة للآجري كِتَابُ ذِكْرِ فَضَائِلِ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ عُثْمَانَ بْنِ عَفَّانَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ بَابُ ذِكْرِ إِنْكَارِ أَصْحَابِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَتْلَ عُثْمَانَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ وَتَعْظِيمِ ذَلِكَ عِنْدَهُمْ وَعَرْضِهِمْ أَنْفُسَهُمْ لِنُصْرَتِهِ وَمَنْعِهِ إِيَّاهُمْ
    حديث رقم: 1395 في الشريعة للآجري كِتَابُ ذِكْرِ فَضَائِلِ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ عُثْمَانَ بْنِ عَفَّانَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ بَابُ ذِكْرِ إِنْكَارِ أَصْحَابِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَتْلَ عُثْمَانَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ وَتَعْظِيمِ ذَلِكَ عِنْدَهُمْ وَعَرْضِهِمْ أَنْفُسَهُمْ لِنُصْرَتِهِ وَمَنْعِهِ إِيَّاهُمْ
    حديث رقم: 138 في كتاب الإمامة والرد على الرافضة للأصبهاني كتاب الإمامة والرد على الرافضة للأصبهاني خِلَافَةُ الْإِمَامِ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ عُثْمَانَ بْنِ عَفَّانَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ وَأَرْضَاهُ
    حديث رقم: 2045 في تاريخ المدينة لابن شبة تاريخ المدينة لابن شبة مَا رُوِيَ مِنَ اسْتِعْظَامِ النَّاسِ لِقَتْلِهِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ وَمَا أَعْقَبَهُمْ

    [3862] قَوْلُهُ لَقَدْ رَأَيْتُنِي بِضَمِّ الْمُثَنَّاةِ وَالْمَعْنَى رَأَيْتُ نَفْسِي وَإِنَّ عُمَرَ لَمُوثِقِي عَلَى الْإِسْلَامِ أَيْ رَبَطَهُ بِسَبَبِ إِسْلَامِهِ إِهَانَةً لَهُ وَإِلْزَامًا بِالرُّجُوعِ عَنِ الْإِسْلَامِ.
    وَقَالَ الْكَرْمَانِيُّ فِي مَعْنَاهُ كَانَ يُثَبِّتُنِي عَلَى الْإِسْلَامِ وَيُسَدِّدُنِي كَذَا قَالَ وَكَأَنَّهُ ذَهَلَ عَنْ قَوْلِهِ هُنَا قَبْلَ أَنْ يُسْلِمَ فَإِنَّ وُقُوعَ التَّثْبِيتِ مِنْهُ وَهُوَ كَافِرٌ لِضَمْرِهِ عَلَى الْإِسْلَامِ بَعِيدٌ جِدًّا مَعَ أَنَّهُ خِلَافُ الْوَاقِعِ وَسَيَأْتِي فِي كِتَابِ الْإِكْرَاهِ بَابُ مَنِ اخْتَارَ الضَّرْبَ وَالْقَتْلَ وَالْهَوَانَ عَلَى الْكُفْرِ وَكَأَنَّ السَّبَبَ فِي ذَلِكَ أَنَّهُ كَانَ زَوْجَ فَاطِمَةَ بِنْتِ الْخَطَّابِ أُخْتِ عُمَرَ وَلِهَذَا ذَكَرَ فِي آخِرِ بَابِ إِسْلَامِ عُمَرَ رَأَيْتُنِي مُوثِقِي عُمَرُ عَلَى الْإِسْلَامِ أَنَا وَأُخْتُهُ وَكَانَ إِسْلَامُ عُمَرَ مُتَأَخِّرًا عَنْ إِسْلَامِ أُخْتِهِ وَزَوْجِهَا لِأَنَّ أَوَّلَ الْبَاعِثِ لَهُ عَلَى دُخُولِهِ فِي الْإِسْلَام ماسمع فِي بَيْتِهَا مِنَ الْقُرْآنِ فِي قِصَّةٍ طَوِيلَةٍ ذَكَرَهَا الدَّارَقُطْنِيُّ وَغَيْرُهُ قَوْلُهُ وَلَوْ أَنَّ أُحُدًا ارْفَضَّ أَيْ زَالَ مِنْ مَكَانِهِ فِي الرِّوَايَةِ الْآتِيَةِ انْقَضَّ بِالنُّونِ وَالْقَافِ بَدَلَ الرَّاءِ وَالْفَاءِ أَي سقط وَزعم بن التِّينِ أَنَّهُ أَرْجَحُ الرِّوَايَاتِ وَفِي رِوَايَةِ الْكُشْمِيهَنِيِّ بِالنُّونِ وَالْفَاءِ وَهُوَ بِمَعْنَى الْأَوَّلِ قَوْلُهُ لَكَانَ فِي الرِّوَايَةِ الْآتِيَةِ لَكَانَ مَحْقُوقًا أَنْ يَنْقَضَّ وَفِي رِوَايَةِ الْإِسْمَاعِيلِيِّ لَكَانَ حَقِيقًا أَيْ وَاجِبًا تَقُولُ حَقٌّ عَلَيْكَ أَنْ تَفْعَلَ كَذَا وَأَنْتَ حَقِيقٌ أَنْ تَفْعَلَهُ وَإِنَّمَا قَالَ ذَلِكَ سَعِيدٌ لِعَظْمِ قَتْلِ عُثْمَانَ وَهُوَ مَأْخُوذٌ مِنْ قَوْلِهِ تَعَالَى تَكَادُ السَّمَاوَاتُ يَتَفَطَّرْنَ مِنْهُ وَتَنْشَقُّ الْأَرْضُ وَتَخِرُّ الْجِبَالُ هَدًّا أَنْ دَعَوْا لِلرَّحْمَنِ وَلَدًا قَالَ بن التِّينِ قَالَ سَعِيدٌ ذَلِكَ عَلَى سَبِيلِ التَّمْثِيلِ.
    وَقَالَ الدَّاوُدِيُّ مَعْنَاهُ لَوْ تَحَرَّكَتِ الْقَبَائِلُ وَطَلَبَتْ بِثَأْرِ عُثْمَانَ لَكَانَ أَهْلًا لِذَلِكَ وَهَذَا بَعِيدٌ من التَّأْوِيل(قَوْلُهُ بَابُ إِسْلَامِ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ) قَدْ تَقَدَّمَ نَسَبُهُ فِي مَنَاقِبِهِ

    باب إِسْلاَمُ سَعِيدِ بْنِ زَيْدٍ -رضي الله عنه-هذا (باب إسلام سعيد بن زيد) بكسر العين ابن عمرو بفتح العين ابن نفيل بضم النون وفتح الفاء أحد العشرة المبشرة بالجنة وهو ابن عم عمر بن الخطاب -رضي الله عنه- وزوج أخته أم جميل فاطمة بنت الخطاب، وكان أبوه زيد يطلب دين الحنيفية دين إبراهيم قبل المبعث فكان يعبد الله وحده لا يشرك به شيئًا ويصلّي إلى الكعبة حتى مات على ذلك (-رضي الله عنه-).
    [ رقم الحديث عند عبدالباقي:3683 ... ورقمه عند البغا: 3862 ]
    - حَدَّثَنَا قُتَيْبَةُ بْنُ سَعِيدٍ حَدَّثَنَا سُفْيَانُ عَنْ إِسْمَاعِيلَ عَنْ قَيْسٍ قَالَ: سَمِعْتُ سَعِيدَ بْنَ زَيْدِ بْنِ عَمْرِو بْنِ نُفَيْلٍ فِي مَسْجِدِ الْكُوفَةِ يَقُولُ: "وَاللَّهِ لَقَدْ رَأَيْتُنِي وَإِنَّ عُمَرَ لَمُوثِقِي عَلَى الإِسْلاَمِ قَبْلَ أَنْ يُسْلِمَ عُمَرُ، وَلَوْ أَنَّ أُحُدًا ارْفَضَّ لِلَّذِي صَنَعْتُمْ بِعُثْمَانَ لَكَانَ مَحْقُوقًا أَنْ يَرْفَضَّ". [الحديث 3862 - طرفاه في: 3867، 6942].وبه قال: (حدّثنا قتيبة بن سعيد) الثقفي قال: (حدّثنا سفيان) الثوري (عن إسماعيل) بن أبي خالد (عن قيس) هو ابن أبي حازم (قال: سمعت سعيد بن زيد بن عمرو بن نفيل في مسجد الكوفة يقول: والله لقد رأيتني) بضم التاء الفوقية أي لقد رأيت نفسي (و) الحال (أن عمر) بنالخطاب -رضي الله عنه- (لموثقي على الإسلام) بالمثلثة بحبل أوقد كالأسير تضييقًا وإهانة. وفي حديث أنس -رضي الله عنه-
    عند صاحب الصفوة أن عمر -رضي الله عنه- لما بلغه إسلام أخته وزوجها سعيد بن زيد وثب عليه فوطئه وطأً شديدًا فجاءت أخته فدفعته عن زوجها فنفحها بيده فدمى وجهها وهذا يرد ما قاله البرماوي كالكرماني حيث فسر قوله لموثقي أي على الثبات على الإسلام ويشددني ويثبتني عليه (قبل أن يسلم عمر) -رضي الله عنه-، وكان سبب إسلامه إسلامهما وما سمعه في بيتهما من القرآن كما سيأتي إن شاء الله تعالى، ولذا أخر المؤلّف ذكر إسلام عمر -رضي الله عنه- عن إسلام سعيد (ولو أن أُحدًا) الجبل المعروف (ارفض) بهمزة وصل وسكون الراء وفتح الفاء وتشديد الضاد المعجمة أي زال من مكانه (للذي) أي لأجل الذي (صنعتم بعثمان) بن عفان -رضي الله عنه- من القتل (لكان محقوقًا أن يرفض) أي حقيقًا بالإرفضاض، وهذا منه على سبيل التمثيل وكان سعيد بن زيد من المهاجرين الأولين، وشهد المشاهد كلها إلا بدرًا وضرب له رسول الله -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- فيها بسهمه وأجره وكان مجاب الدعوة.وهذا الحديث أخرجه أيضًا في اسلام عمرو في الإكراه أيضًا.

    حَدَّثَنَا قُتَيْبَةُ بْنُ سَعِيدٍ، حَدَّثَنَا سُفْيَانُ، عَنْ إِسْمَاعِيلَ، عَنْ قَيْسٍ، قَالَ سَمِعْتُ سَعِيدَ بْنَ زَيْدِ بْنِ عَمْرِو بْنِ نُفَيْلٍ، فِي مَسْجِدِ الْكُوفَةِ يَقُولُ وَاللَّهِ لَقَدْ رَأَيْتُنِي وَإِنَّ عُمَرَ لَمُوثِقِي عَلَى الإِسْلاَمِ قَبْلَ أَنْ يُسْلِمَ عُمَرُ، وَلَوْ أَنَّ أُحُدًا ارْفَضَّ لِلَّذِي صَنَعْتُمْ بِعُثْمَانَ لَكَانَ مَحْقُوقًا أَنْ يَرْفَضَّ‏.‏

    Narrated Qais:I heard Sa`id bin Zaid bin `Amr bin Nufail saying in the mosque of Al-Kufa. "By Allah, I have seen myself tied and forced by `Umar to leave Islam before `Umar himself embraced Islam. And if the mountain of Uhud could move from its place for the evil which you people have done to `Uthman, then it would have the right to move from its place

    Telah menceritakan kepada kami [Qutaibah bin Sa'id] telah menceritakan kepada kami [Sufyan] dari [Isma'il] dari [Qais] berkata, aku mendengar [Sa'id bin Zaid bin 'Amru bin Nufail] di dalam masjid Kufah berkata; "Demi Allah, sungguh aku melihat diriku, dan sesungghnya 'Umar adalah orang yang mengikatku karena (aku masuk) Islam sebelum 'Umar masuk Islam. Dan seandainya gunung Uhud bisa lenyap dari tempatnya, tentu akan lenyap karena perbuatan kalian terhadap 'Utsman

    Kays dedi ki: "Ben Said b. Zeyd b. Amr b. Nufeyl'i Kufe mescidinde şöyle derken dinledim: Allah'a yemin ederim, ben kendimi şu halde gördüm: Ömer kendisi daha Müslüman olmadan önce beni Müslüman oldum diye bağlamıştı ve eğer Uhud dağı sizin Osman'a yaptıklarınız dolayısıyla yerinden kopsa, hiç şüphesiz bu gerçekleşmesi uygun olan bir şey olurdu." Bu Hadis 3867 ve 6942 numara ile gelecektir. Fethu'l-Bari Açıklaması: "Said b. Zeyd" b. Amr b. Nufeyl "in müslüman olması" Babası (Zeyd)'den daha önce söz edilmiş ve bunun Ömer b. el-Hattab'ın amcasının oğlu olduğu da belirtilmiş idi. "Allah'a yemin ederim, ben kendimi şu halde gördüm" Müslüman ulduğu için onu tahkir etmek üzere ve İslamdan dönmeye mecbur etmek amacıyla bağlamıştı. "Eğer Uhud yerinden oynasa ... " Bundan sonra gelecek olan rivayette "yerinden oynaması da hakka uygun olurdu" denilmektedir. el-İsmaill'nin rivayetinde ise "bu hak olurdu" şeklindedir. Yani böyle bir şey gerekirdi. Said bu sözü Osman'ı öldürmenin büyük bir iş olduğunu anlatmak için söylemiştir. O bu ifadeleri yüce Allah'ın şu buyruğundan hareketle söylemiştir: "Bundan dolayı neredeyse gökler çatlayacak, yer yarılacak ve dağlar parçalanıp dağılarak yıkılacak. Rahman'a evi ad isnad ettiler diye." [Meryem, 90-91] İbnu't-Tın der ki: Said bu sözlerini temsili ifade olmak üzere söylemiştir. edDavudı der ki: Yani bütün kabileler harekete geçip Osman'ın intikamını isteyecek olsa buna değerdi. Ancak bu, uzak bir yorumdur

    ہم سے قتیبہ بن سعید نے بیان کیا، کہا ہم سے سفیان نے بیان کیا، ان سے اسماعیل نے، ان سے قیس نے بیان کیا کہ میں نے کوفہ کی مسجد میں سعید بن زید بن عمرو بن نفیل رضی اللہ عنہ سے سنا، وہ کہہ رہے تھے کہ ایک وقت تھا جب عمر رضی اللہ عنہ نے اسلام لانے سے پہلے مجھے اس وجہ سے باندھ رکھا تھا کہ میں نے اسلام کیوں قبول کیا لیکن تم لوگوں نے عثمان رضی اللہ عنہ کے ساتھ جو کچھ کیا ہے اس کی وجہ سے اگر احد پہاڑ بھی اپنی جگہ سے سرک جائے تو اسے ایسا کرنا ہی چاہئے۔

    কায়স (রাঃ) বলেন, আমি সা‘ঈদ ইবনু যায়দ ইবনু ‘আমর ইবনু নুফায়ল (রাঃ)-কে কুফার মসজিদে বলতে শুনেছি যে, তিনি বলেন, আল্লাহর শপথ, ‘উমরের ইসলাম গ্রহণের আগে আমার ইসলাম গ্রহণের কারণে তাঁর হাতে আমাকে বন্দী হতে দেখেছি। তোমরা ‘উসমান (রাঃ) এর সাথে যে আচরণ করলে এ কারণে যদি ওহুদ পাহাড় বিদীর্ণ হয়ে যায় তবে তা হওয়া ঠিকই হবে। (৩৮৬২) (আধুনিক প্রকাশনীঃ ৩৫৭৫, ইসলামিক ফাউন্ডেশনঃ)

    கைஸ் பின் அபீஹாஸிம் (ரஹ்) அவர்கள் கூறியதாவது: “அல்லாஹ்வின் மீதாணையாக! உமர் அவர்கள், நான் இஸ்லாத்தை ஏற்றதைக் கண்டித்து அவர் இஸ்லாத்தை ஏற்பதற்கு முன்பு என்னைக் கட்டிவைத்(து தண்டித்)த (அனுபவத்)தை நான் கண்டிருக்கிறேன். நீங்கள் உஸ்மான் (ரலி) அவர்கள் விஷயத் தில் (அன்னாரைக் கொலை செய்து) நடந்துகொண்டதைக் கண்டு (மனம் தாளாமல்), உஹுத் மலை தனது இடத்தை விட்டுப் பெயர்ந்துவிட்டால் அதுவும் சரியானதே” என்று சயீத் பின் ஸைத் பின் அம்ர் பின் நுஃபைல் (ரலி) அவர்கள் கூஃபாவின் மஸ்ஜிதில் வைத்துக் கூற நான் கேட்டேன். அத்தியாயம் :