أَنَّ أَبَا ذَرٍّ ، حَدَّثَهُمْ ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ : " إِنَّ اللَّهَ يَقْبَلُ تَوْبَةَ عَبْدِهِ ، أَوْ يَغْفِرُ لِعَبْدِهِ ، مَا لَمْ يَقَعِ الْحِجَابُ " قِيلَ : وَمَا وُقُوعٌ الْحِجَابِ ؟ قَالَ : " تَخْرُجُ النَّفْسُ ، وَهِيَ مُشْرِكَةٌ "
حَدَّثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ دَاوُدَ أَبُو دَاوُدَ ، حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ ثَابِتِ بْنِ ثَوْبَانَ ، حَدَّثَنِي أَبِي ، عَنْ مَكْحُولٍ ، عَنِ ابْنِ نُعَيْمٍ ، حَدَّثَهُ ، أَنَّ أَبَا ذَرٍّ ، حَدَّثَهُمْ ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ يَقُولُ : إِنَّ اللَّهَ يَقْبَلُ تَوْبَةَ عَبْدِهِ ، أَوْ يَغْفِرُ لِعَبْدِهِ ، مَا لَمْ يَقَعِ الْحِجَابُ قِيلَ : وَمَا وُقُوعٌ الْحِجَابِ ؟ قَالَ : تَخْرُجُ النَّفْسُ ، وَهِيَ مُشْرِكَةٌ