حَدَّثَنَا أَنَسٌ ، أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : " بَيْنَمَا أَنَا أَسِيرُ فِي الْجَنَّةِ ، فَإِذَا أَنَا بِقَصْرٍ ، فَقُلْتُ : لِمَنْ هَذَا يَا جِبْرِيلُ ؟ وَرَجَوْتُ أَنْ يَكُونَ لِي " ، قَالَ : " قَالَ لَعُمَرَ " ، قَالَ : " ثُمَّ سِرْتُ سَاعَةً ، فَإِذَا أَنَا بِقَصْرٍ خَيْرٍ مِنَ الْقَصْرِ الْأَوَّلِ " ، قَالَ : " فَقُلْتُ : لِمَنْ هَذَا يَا جِبْرِيلُ ؟ وَرَجَوْتُ أَنْ يَكُونَ لِي " قَالَ : " قَالَ : لِعُمَرَ ، وَإِنَّ فِيهِ لَمِنَ الْحُورِ الْعِينِ ، يَا أَبَا حَفْصٍ ، وَمَا مَنَعَنِي أَنْ أَدْخُلَهُ إِلَّا غَيْرَتُكَ " ، قَالَ : فَاغْرَوْرَقَتْ عَيْنَا عُمَرَ ، ثُمَّ قَالَ : أَمَّا عَلَيْكَ فَلَمْ أَكُنْ لِأَغَارَ
حَدَّثَنَا بَهْزٌ ، حَدَّثَنَا هَمَّامٌ ، حَدَّثَنَا قَتَادَةُ ، قَالَ : حَدَّثَنَا أَنَسٌ ، أَنَّ النَّبِيَّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ ، قَالَ : بَيْنَمَا أَنَا أَسِيرُ فِي الْجَنَّةِ ، فَإِذَا أَنَا بِقَصْرٍ ، فَقُلْتُ : لِمَنْ هَذَا يَا جِبْرِيلُ ؟ وَرَجَوْتُ أَنْ يَكُونَ لِي ، قَالَ : قَالَ لَعُمَرَ ، قَالَ : ثُمَّ سِرْتُ سَاعَةً ، فَإِذَا أَنَا بِقَصْرٍ خَيْرٍ مِنَ الْقَصْرِ الْأَوَّلِ ، قَالَ : فَقُلْتُ : لِمَنْ هَذَا يَا جِبْرِيلُ ؟ وَرَجَوْتُ أَنْ يَكُونَ لِي قَالَ : قَالَ : لِعُمَرَ ، وَإِنَّ فِيهِ لَمِنَ الْحُورِ الْعِينِ ، يَا أَبَا حَفْصٍ ، وَمَا مَنَعَنِي أَنْ أَدْخُلَهُ إِلَّا غَيْرَتُكَ ، قَالَ : فَاغْرَوْرَقَتْ عَيْنَا عُمَرَ ، ثُمَّ قَالَ : أَمَّا عَلَيْكَ فَلَمْ أَكُنْ لِأَغَارَ