" أَنَّ رَجُلًا مِنْ قَبْلِكُمْ خَرَجَ يَزُورُ أَخًا لَهُ فِي اللَّهِ فِي قَرْيَةٍ أُخْرَى فَبَعَثَ اللَّهُ عَلَى مَدْرَجَتِهِ مَلَكًا ، فَلَمَّا أَتَى عَلَيْهِ قَالَ : أَيْنَ تَذْهَبُ ؟ قَالَ : أَزُورُ أَخًا لِي ، قَالَ : أَبَيْنَكَ وَبَيْنَهُ رَحِمٌ ؟ قَالَ : لَا ، غَيْرَ أَنِّي أَحْبَبْتُهُ لِلَّهِ . قَالَ : فَإِنِّي رَسُولُ رَبِّكِ إِلَيْكَ أَنَّهُ يُحِبُّكَ كَمَا أَحْبَبْتَهُ فِيهِ "
قَالَ : وَأَخْبَرَنِي أَيْضًا . . . أَنَّ رَجُلًا مِنْ قَبْلِكُمْ خَرَجَ يَزُورُ أَخًا لَهُ فِي اللَّهِ فِي قَرْيَةٍ أُخْرَى فَبَعَثَ اللَّهُ عَلَى مَدْرَجَتِهِ مَلَكًا ، فَلَمَّا أَتَى عَلَيْهِ قَالَ : أَيْنَ تَذْهَبُ ؟ قَالَ : أَزُورُ أَخًا لِي ، قَالَ : أَبَيْنَكَ وَبَيْنَهُ رَحِمٌ ؟ قَالَ : لَا ، غَيْرَ أَنِّي أَحْبَبْتُهُ لِلَّهِ . قَالَ : فَإِنِّي رَسُولُ رَبِّكِ إِلَيْكَ أَنَّهُ يُحِبُّكَ كَمَا أَحْبَبْتَهُ فِيهِ ، قَالَ : وَأَخْبَرَنِي مُعَاذُ بْنُ فَضَالَةَ ، عَنْ هِشَامِ بْنِ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ، عَنْ قَتَادَةَ ، قَالَ : . . . أَخَاهُ جَاءَ مِنْ سَفَرٍ أَيَأْخُذُ بِيَدِهِ قَالَ : قَدْ كَانَ . . .