عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " أُعْطِيتُ فِي عَلِيٍّ خَمْسًا ، هُنَّ أَحَبُّ إِلَيَّ مِنَ الدُّنْيَا وَمَا فِيهَا : أَمَّا وَاحِدَةٌ ، فَهُوَ تُكَايَ بَيْنَ يَدَيِ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ حَتَّى يَفْرُغَ مِنَ الْحِسَابِ ، وَأَمَّا الثَّانِيَةُ ، فَلِوَاءُ الْحَمْدِ بِيَدِهِ ، آدَمُ عَلَيْهِ السَّلَامُ وَمَنْ وُلِدَ تَحْتَهُ ، وَأَمَّا الثَّالِثَةُ ، فَوَاقِفٌ عَلَى عُقْرِ حَوْضِي يَسْقِي مَنْ عَرَفَ مِنْ أُمَّتِي ، وَأَمَّا الرَّابِعَةُ ، فَسَاتِرٌ عَوْرَتِي وَمُسَلِّمِي إِلَى رَبِّي عَزَّ وَجَلَّ ، وَأَمَّا الْخَامِسَةُ ، فَلَسْتُ أَخْشَى عَلَيْهِ أَنْ يَرْجِعَ زَانِيًا بَعْدَ إِحْصَانٍ ، وَلَا كَافِرًا بَعْدَ إِيمَانٍ " .
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ هِشَامِ بْنِ الْبَخْتَرِيِّ قثنا الْحُسَيْنُ بْنُ عُبَيْدِ اللَّهِ الْعِجْلِيُّ قثنا الْفُضَيْلُ بْنُ مَرْزُوقٍ ، عَنْ عَطِيَّةَ الْعَوْفِيِّ ، عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ : أُعْطِيتُ فِي عَلِيٍّ خَمْسًا ، هُنَّ أَحَبُّ إِلَيَّ مِنَ الدُّنْيَا وَمَا فِيهَا : أَمَّا وَاحِدَةٌ ، فَهُوَ تُكَايَ بَيْنَ يَدَيِ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ حَتَّى يَفْرُغَ مِنَ الْحِسَابِ ، وَأَمَّا الثَّانِيَةُ ، فَلِوَاءُ الْحَمْدِ بِيَدِهِ ، آدَمُ عَلَيْهِ السَّلَامُ وَمَنْ وُلِدَ تَحْتَهُ ، وَأَمَّا الثَّالِثَةُ ، فَوَاقِفٌ عَلَى عُقْرِ حَوْضِي يَسْقِي مَنْ عَرَفَ مِنْ أُمَّتِي ، وَأَمَّا الرَّابِعَةُ ، فَسَاتِرٌ عَوْرَتِي وَمُسَلِّمِي إِلَى رَبِّي عَزَّ وَجَلَّ ، وَأَمَّا الْخَامِسَةُ ، فَلَسْتُ أَخْشَى عَلَيْهِ أَنْ يَرْجِعَ زَانِيًا بَعْدَ إِحْصَانٍ ، وَلَا كَافِرًا بَعْدَ إِيمَانٍ .