قِيلَ لِلرَّبِيعِ بْنِ خُثَيْمٍ ، وَكَانَ أَصَابَهُ الْفَالِجُ : لَوْ تدَاوَيْتَ فَقَالَ : " لَقَدْ هَمَمْتُ بِهِ ، ثُمَّ ذَكَرْتُ عَادًا وَثَمُودَ ، وَأَصْحَابَ الرَّسِّ ، وَقُرُونًا بَيْنَ ذَلِكَ كَثِيرًا ، كَانَتْ فِيهِمُ الْأَوْجَاعُ ، وَكَانَتْ لَهُمْ أَطِبَّاءُ ، فَمَا بَقِيَ الْمُدَاوِي وَلَا الْمُدَاوَى إِلَّا قَدْ فَنِيَ "
أنا سُفْيَانُ قَالَ : قِيلَ لِلرَّبِيعِ بْنِ خُثَيْمٍ ، وَكَانَ أَصَابَهُ الْفَالِجُ : لَوْ تدَاوَيْتَ فَقَالَ : لَقَدْ هَمَمْتُ بِهِ ، ثُمَّ ذَكَرْتُ عَادًا وَثَمُودَ ، وَأَصْحَابَ الرَّسِّ ، وَقُرُونًا بَيْنَ ذَلِكَ كَثِيرًا ، كَانَتْ فِيهِمُ الْأَوْجَاعُ ، وَكَانَتْ لَهُمْ أَطِبَّاءُ ، فَمَا بَقِيَ الْمُدَاوِي وَلَا الْمُدَاوَى إِلَّا قَدْ فَنِيَ