• 2961
  • قَالَ شَدَّادُ بْنُ أَوْسٍ : " وَتَسَجَّى بِثَوْبٍ " ثُمَّ بَكَى وَبَكَى ، فَقَالَ لَهُ قَائِلٌ : مَا يُبْكِيكَ يَا أَبَا يَعْلَى ؟ قَالَ : " إِنَّ أَخْوَفَ مَا أَخَافُ عَلَيْكُمُ الشَّهْوَةُ الْخَفِيَّةُ , وَالرِّيَاءُ الظَّاهِرُ ، إِنَّكُمْ لَنْ تُؤْتَوْا إِلَّا مِنْ قِبَلِ رُءُوسِكُمْ ، إِنَّكُمْ لَنْ تُؤْتَوْا إِلَّا مِنْ قِبَلِ رُءُوسِكُمْ ، إِنَّكُمْ لَنْ تُؤْتَوْا إِلَّا مِنْ قِبَلِ رُءُوسِكُمْ ، الَّذِينَ إِنْ أَمَرُوا بِخَيْرٍ أُطيعُوا ، وَإِنْ أَمَرُوا بِشْرٍ أُطيعُوا " وَمَا الْمُنَافِقُ ؟ " إِنَّمَا الْمُنَافِقُ كَالْجَمَلِ اختَنَقَ فَمَاتَ فِي رِبْقِهِ لَنْ يَعْدُوَ شَرُّهُ نَفْسَهُ "

    أنا مَالِكُ بْنُ أَنَسٍ ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي بَكْرٍ ، عَنِ الزُّهْرِيِّ قَالَ : قَالَ شَدَّادُ بْنُ أَوْسٍ : وَتَسَجَّى بِثَوْبٍ ثُمَّ بَكَى وَبَكَى ، فَقَالَ لَهُ قَائِلٌ : مَا يُبْكِيكَ يَا أَبَا يَعْلَى ؟ قَالَ : إِنَّ أَخْوَفَ مَا أَخَافُ عَلَيْكُمُ الشَّهْوَةُ الْخَفِيَّةُ , وَالرِّيَاءُ الظَّاهِرُ ، إِنَّكُمْ لَنْ تُؤْتَوْا إِلَّا مِنْ قِبَلِ رُءُوسِكُمْ ، إِنَّكُمْ لَنْ تُؤْتَوْا إِلَّا مِنْ قِبَلِ رُءُوسِكُمْ ، إِنَّكُمْ لَنْ تُؤْتَوْا إِلَّا مِنْ قِبَلِ رُءُوسِكُمْ ، الَّذِينَ إِنْ أَمَرُوا بِخَيْرٍ أُطيعُوا ، وَإِنْ أَمَرُوا بِشْرٍ أُطيعُوا وَمَا الْمُنَافِقُ ؟ إِنَّمَا الْمُنَافِقُ كَالْجَمَلِ اختَنَقَ فَمَاتَ فِي رِبْقِهِ لَنْ يَعْدُوَ شَرُّهُ نَفْسَهُ

    والرياء: الرياء : إظهار العمل للناس ليروه ويظنوا به خيرا
    ربقه: الرّبْقة : في الأصل عُرْوة في حَبْل تُجعل في عُنُق البهيمة أو يَدِها تُمسِكها ، فاسْتعارها للإسلام ، يعني ما يَشدُّ به المُسلم نفْسَه من عُرَى الإسلام : أي حُدُوده وأحكامه وأومِره ونواهيه
    " إِنَّ أَخْوَفَ مَا أَخَافُ عَلَيْكُمُ الشَّهْوَةُ الْخَفِيَّةُ , وَالرِّيَاءُ الظَّاهِرُ
    لا توجد بيانات
    لا توجد بيانات
    لا توجد بيانات