Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchive/public_html/production/pages/hadith.php on line 215

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchive/public_html/production/pages/hadith.php on line 215
أرشيف الإسلام - موسوعة الحديث - حديث () - الزهد و الرقائق لابن المبارك حديث رقم: 1672
  • 2808
  • أَنَّ عُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ ، رَحِمَهُ اللَّهُ قَالَ : " الْأَعْمَالُ عَلَى أَرْبَعَةِ وُجُوهٍ : عَامِلٌ صَالِحٌ فِي سَبِيلِ هُدًى ، يُرِيدُ بِهِ الدُّنْيَا ، فَلَيْسَ لَهُ فِي الْآخِرَةِ شَيْءٌ ، ذَلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ تَبَارَكَ وَتَعَالَى يَقُولُ : {{ مَنْ كَانَ يُرِيدُ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا وَزِينَتَهَا نُوَفِّ إِلَيْهِمْ أَعْمَالَهُمْ }} الْآيَةَ ، وَعَامِلُ رِيَاءٍ لَيْسَ لَهُ ثَوَابٌ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ إِلَّا الْوَيْلُ ، وَعَامِلُ صَالِحٍ فِي سَبِيلِ هُدًى يَبْتَغِي بِهِ وَجْهَ اللَّهِ وَالدَّارَ الْآخِرَةَ ، فَلَهُ الْجَنَّةُ فِي الْآخِرَةِ ، مَعَ مَا يُعَانُ بِهِ فِي الدُّنْيَا ، وَعَامِلُ خَطَايَا وَذُنُوبٍ ثَوَابُهُ عُقُوبَةُ اللَّهِ ، إِلَّا أَنْ يَغْفِرَ اللَّهُ لَهُ ، فَإِنَّهُ أَهْلُ التَّقْوَى وَأَهْلُ الْمَغْفِرَةِ "

    أنا أَبُو سِنَانٍ الشَّيْبَانِيُّ ، أَنَّ عُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ ، رَحِمَهُ اللَّهُ قَالَ : الْأَعْمَالُ عَلَى أَرْبَعَةِ وُجُوهٍ : عَامِلٌ صَالِحٌ فِي سَبِيلِ هُدًى ، يُرِيدُ بِهِ الدُّنْيَا ، فَلَيْسَ لَهُ فِي الْآخِرَةِ شَيْءٌ ، ذَلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ تَبَارَكَ وَتَعَالَى يَقُولُ : {{ مَنْ كَانَ يُرِيدُ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا وَزِينَتَهَا نُوَفِّ إِلَيْهِمْ أَعْمَالَهُمْ }} الْآيَةَ ، وَعَامِلُ رِيَاءٍ لَيْسَ لَهُ ثَوَابٌ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ إِلَّا الْوَيْلُ ، وَعَامِلُ صَالِحٍ فِي سَبِيلِ هُدًى يَبْتَغِي بِهِ وَجْهَ اللَّهِ وَالدَّارَ الْآخِرَةَ ، فَلَهُ الْجَنَّةُ فِي الْآخِرَةِ ، مَعَ مَا يُعَانُ بِهِ فِي الدُّنْيَا ، وَعَامِلُ خَطَايَا وَذُنُوبٍ ثَوَابُهُ عُقُوبَةُ اللَّهِ ، إِلَّا أَنْ يَغْفِرَ اللَّهُ لَهُ ، فَإِنَّهُ أَهْلُ التَّقْوَى وَأَهْلُ الْمَغْفِرَةِ

    رياء: الرياء : إظهار العمل للناس ليروه ويظنوا به خيرا
    لا توجد بيانات
    لا توجد بيانات
    لا توجد بيانات
    لا توجد بيانات