حَدَّثَنَا أَبُو الْوَلِيدِ ، قَالَ : حَدَّثَنِي جَدِّي أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدٍ ، حَدَّثَنَا مُسْلِمُ بْنُ خَالِدٍ الزَّنْجِيُّ ، عَنِ ابْنِ جُرَيْجٍ ، قَالَ : قُلْتُ لِعَطَاءٍ : أَيْنَ مِنًى ؟ قَالَ : مِنَ الْعَقَبَةِ إِلَى مُحَسِّرٍ قَالَ عَطَاءٌ : فَلَا أُحِبُّ أَنْ يَنْزِلَ أَحَدٌ إِلَّا فِيمَا بَيْنَ الْعَقَبَةِ إِلَى مُحَسِّرٍ
حَدَّثَنَا أَبُو الْوَلِيدِ ، قَالَ : حَدَّثَنَا جَدِّي ، أَخْبَرَنَا مُسْلِمٌ ، عَنِ ابْنِ جُرَيْجٍ ، قَالَ : أَخْبَرَنَا نَافِعٌ ، قَالَ : كَانَ ابْنُ عُمَرَ يَقُولُ : قَالَ عُمَرُ : لَا يَبِيتَنَّ أَحَدٌ مِنَ الْحَاجِّ وَرَاءَ الْعَقَبَةِ ، حَتَّى يَكُونُوا بِمِنًى ، وَيَبْعَثَ مَنْ يُدْخِلُ مَنْ يَنْزِلُ مِنَ الْأَعْرَابِ مِنْ وَرَاءِ الْعَقَبَةِ حَتَّى يَكُونَ بِمِنًى
وَبِهِ أَخْبَرَنَا مُسْلِمٌ ، عَنِ ابْنِ جُرَيْجٍ قَالَ : قَالَ عَطَاءٌ : سَمِعْنَا أَنَّهُ يُكْرَهُ أَنْ يَنْزِلَ أَحَدٌ دُونَ الْعَقَبَةِ ، هَلُمَّ إِلَيْنَا يَعْنِي إِلَى مَكَّةَ