أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْفُضَيْلِ بْنِ غَزْوَانَ الضَّبِّيُّ ، أَخْبَرَنَا أَسْلَمُ الْمِنْقَرِيُّ ، وَأَخْبَرَنَا الْفَضْلُ بْنُ دُكَيْنٍ أَبُو نُعَيْمٍ ، أَخْبَرَنَا بَسَّامُ الصَّيْرَفِيُّ ، جَمِيعًا عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ حُسَيْنٍ قَالَ : مَا بَقِيَ أَحَدٌ أَعْلَمُ بِمَنَاسِكِ الْحَجِّ مِنْ عَطَاءِ بْنِ أَبِي رَبَاحٍ
أَخْبَرَنَا عَلِيُّ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ جَعْفَرٍ ، أَخْبَرَنَا سُفْيَانُ بْنُ عُيَيْنَةَ ، عَنْ إِسْمَاعِيلَ بْنِ أُمَيَّةَ ، قَالَ : كَانَ عَطَاءٌ يَتَكَلَّمُ فَإِذَا سُئِلَ عَنِ الْمَسْأَلَةِ فَكَأَنَّمَا يُؤَيِّدُ
أَخْبَرَنَا قَبِيصَةُ بْنُ عُقْبَةَ ، أَخْبَرَنَا سُفْيَانُ ، عَنِ ابْنِ جُرَيْجٍ ، قَالَ : كَانَ عَطَاءٌ إِذَا حَدَّثَ بِشَيْءٍ ، قُلْتُ : عِلْمٌ أَوْ رَأْي ، فَإِنْ كَانَ أَثَرًا قَالَ : عِلْمٌ ، وَإِنْ كَانَ رَأْيًا قَالَ : رَأْيٌ
أَخْبَرَنَا قَبِيصَةُ بْنُ عُقْبَةَ ، أَخْبَرَنَا سُفْيَانُ ، عَنْ أَسْلَمَ الْمِنْقَرِيِّ ، قَالَ : جَاءَ أَعْرَابِيٌّ فَجَعَلَ يَقُولُ : أَيْنَ أَبُو مُحَمَّدٍ ؟ يُرِيدُ عَطَاءً ، فَأَشَارُوا إِلَى سَعِيدٍ فَقَالَ أَيْنَ أَبُو مُحَمَّدٍ ؟ فَقَالَ سَعِيدٌ : مَا لَنَا هَاهُنَا مَعَ عَطَاءٍ شَيْءٌ
أَخْبَرَنَا الْفَضْلُ بْنُ دُكَيْنٍ ، أَخْبَرَنَا سُفْيَانُ ، عَنْ سَلَمَةَ ، قَالَ : مَا رَأَيْتُ أَحَدًا يُرِيدُ بِهَذَا الْعِلْمِ وَجْهَ اللَّهِ غَيْرَ هَؤُلَاءِ الثَّلَاثَةِ : عَطَاءٌ ، وَطَاوُسٌ ، وَمُجَاهِدٌ
أَخْبَرَنَا قَبِيصَةُ بْنُ عُقْبَةَ ، أَخْبَرَنَا سُفْيَانُ ، عَنْ حَبِيبِ بْنِ أَبِي ثَابِتٍ ، قَالَ : قَالَ : لِي طَاوُسٌ : إِذَا حَدَّثْتُكَ حَدِيثًا ، قَدْ آتَيْتُهُ لَكَ فَلَا تَسْأَلْ عَنْهُ أَحَدًا