حَدَّثَنَا هُدْبَةُ ، أَخْبَرَنَا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ ، عَنْ ثَابِتٍ ، عَنْ أَنَسٍ ، قَالَ : كَانَتِ الْعَضْبَاءُ لَا تُسْبَقُ ، فَجَاءَ أَعْرَابِيٌّ ذَاتَ يَوْمٍ عَلَى قَعُودٍ لَهُ ، أَوْ بَعِيرٍ فَسَابَقَهَا ، فَسَبَقَهَا وَكَأَنَّ ذَلِكَ اشْتَدَّ عَلَى أَصْحَابِ النَّبِيِّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ : إِنَّ حَقًّا عَلَى اللَّهِ تَبَارَكَ وَتَعَالَى أَنْ لَا يَرْفَعَ شَيْئًا مِنَ الدُّنْيَا إِلَّا وَضَعَهُ
أَخْبَرَنَا أَبُو بَكْرٍ ، أَخْبَرَنَا زَيْدُ بْنُ الْحُبَابِ ، عَنْ حُسَيْنِ بْنِ وَاقِدٍ ، عَنِ ابْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ : إِنَّ أَحْسَابَ أَهْلِ الدُّنْيَا الَّذِي يَذْهَبُونَ إِلَيْهِ لَهَذَا الْمَالُ
أَخْبَرَنَا أَبُو بَكْرٍ ، أَخْبَرَنَا يُونُسُ بْنُ مُحَمَّدٍ ، عَنْ سَلَامِ بْنِ أَبِي مُطِيعٍ ، عَنْ قَتَادَةَ ، عَنِ الْحَسَنِ ، عَنْ سَمُرَةَ بْنِ جُنْدُبٍ ، قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ : الْحَسَبُ الْمَالُ ، وَالْكَرَمُ التَّقْوَى
أَخْبَرَنَا دُحَيْمٌ ، أَخْبَرَنَا ابْنُ أَبِي فُدَيْكٍ ، عَنْ عُمَرَ بْنِ وَكِيعٍ ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ ، قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ : مَا أَصَبْنَا مِنْ دُنْيَاكُمْ هَذِهِ شَيْئًا إِلَّا نِسَاءَكُمْ